رؤية مقترحة لنصرة المسلمين ذوي الأقلية المسلمة في العالم مثال بورما وركان وغيرها:
انطلاقا من قوله تعالى : [ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ] الأنفال72
الفكرة : إنشاء منطمة تسمى هيئة الدفاع عن المسلمين الأقلية تتكون من نخبة من العلماء والحقوقيين في المحافل الدولية والمحاكم الجنائية، والخبراء والدعاة من مختلف الدول العربية والإسلامية معتمدين من دولهم .
المظلة الرسمية : رابطة العالم الإسلامي، والجامعة العربية ، المنظمة الإسلامية
ابرز المهام والأهداف :
1. تخصيص أمين عام عن كل بلده لإمداد الهيئة بأخبار تلك الأقلية.
2. وضع ميزانية خاصة بتلك الهيئة، أو أوقاف .. إلخ
3. عمل قاعدة بيانات وتوثيقات عن كل بلدة
4. عقد لقاءات وندوات عن أساليب نصرتهم
5. عمل موقع خاص على الإنترنت لعرض التوثيقات الخاصة بها
6. الدفاع عن الأقلية المسلمة عبر المحافل الدولية والمحاكم الجنائية
7. إعداد نخبة من الدعاء المميزين بلغة تلك البلاد لعرض حقيقة الإسلام وعظمته.
8. عمل خطة زيارات رسمية لتلك الدول لدحض الشبهات حول الإسلام
9. عمل قنوات فضائية أو برامج فضائية خاصة بلغة كل بلدة .
10. استئجار ساعات خاصة من القنوات الفضائية في تلك البلدة لعرض حقيقة الإسلام .
11. تقديم بعض الخدمات لتلك الدول من باب المؤلفة قلوبهم، كالمستشفيات والآبار
12. عمل مدارس وجامعات خاصة للمسلمين في تلك البلاد واستثمارات لتقويتهم.
13. محاولة جذب بعض الاستثمارات في هذه الدول كمصالح لتقوية كلمة المسلمين
14. عمل استضافات خاصة لرؤساء تلك الدول من باب التواصل والتقارب
15. عمل مجلة شهرية عن الهيئة وأخبارها وإنجازتها.
16. عمل كتاب سنوي مطبوع عن إنجازات الهيئة وتوصياتها يعرض على الانترانت
ولا نقف مكتوفي الأيدي ممكن أن تتبنها دولة واحدة بداية ، أو جمعية خيرية حتى تصل إلى الهدف المنشود الأعم والأشمل.
ولديكم الكثير من الأفكار والأطروحات نفع الله بكم ولكم وافر التقدير
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
الاخ جمال القرش جزاك الله كل خير على هذه الاقتراحات العظيمة
وانا لا ادري ما هو دور المؤسسات الاسلامية الرسمية مثل رابطة العالم الاسلامي
إن لم يهبوا لنجدة ارواح واعراض ودماء المسلمين فمالذي يستحق التحرك من اجله.
الأخ الفاضل الشيخ جمال القرش
هكذا عهد المسلمون أهل القرآن ، صدارة لهم في الأحداث ومبادرة بعد مبادرة وبذل من أجل أمة محمد وسبق في الرباط على الثغور ، بارك الله فيك ووفقك ، ولا تعارض بين ماتدعو إلى تأسيسه والمؤسسات الإسلامية القائمة ، فالأصل هو التكامل والخرق أوسع من أن تقوم برقعه مؤسسة واحدة أو بعض مؤسسات !
نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة وأن يستخدمنا فيما يحب ويرضاه . أين المنظمات والهيئات والحقوقيون من التفاعل مع الأحداث التي تهم المسلمين ؟ ألا يوجد ممثل لكل دولة مسلمة أو أمين عام لدى المنظمات والهيئات التي نسمع عنها ليبينوا أويبلغوا عن أحوال الجاليات والأقليات فما فائدة هذه الهيئات والمنظمات إن لم تتفاعل رسميا مع الحدث ؟؟؟؟!! ومتى تتكلم ؟؟؟!!! هل تتكلم بعد الإبادة والحرق والغرق والبطش يأتي الشجب ويأتي التنديد ؟!!!! وماذا يفعل الأفراد وهو عاجز أن يفعل شيئا سوى الدعاء وجهود فردية لا تؤثر في الغالب، ولا حول ولا قوة إلا بالله!!!!!! ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
من الحسن أن يكون للباحثين جهد يتوافق مع واقع العالم الإسلامي وما تعيشه من أحداث كأسلوب لمعالجة الأزمات .
من الرسائل المقترحة:
1. أساليب النصرة في القرآن الكريم وأنواعــــها
2. أساليب نصرة الأقلية المسلمة في العاــــلم
3. دراسة حالة أقلية ....... تاريخ وواقع ومأمول
4. المنظمات الإسـلامية الواقــع والمـــأمول
5. المنظمات الرائدة في العـــالم دراسة مقارنة
6. أساليب تفــــعيل دورة المنظمــــات الإسلامية
7. الإعلام الإسلامي الدعوي الواقــــع والمأمــول
8. الفضائيات والمواقع الإسلامية الواقع والمأمول
9. دعوة غير المسلمين في ........الواقع والمأمول
10. تجارب رائدة في نشر الإسلام في دولة ...........
11. العمل التطوعي ودورة في تنمية المجتمع المسلم
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل
فكرة إنشاء قناة فضائية للأقلية المسلمة
( بورما – أركان ، الصين… ، …. )
من عرف حقيقة الإسلام وعظمته فلن يعاديه إلا المعاند المتكبر الأثيم، وهذه رؤية مقترحة كأحد الحلول المطروحة.
الأهداف:
1. التعريف بعظمة الإسلام وسماحته وعدله.
2. تكثيف دعوة غير المسلمين في تلك البلدان
3. بيان عظمة القرآن الكريم ومعجزاته
4. بيان عظمة النبي محمد × ومناقبه وأخلاقه
5. التعريف بأخبار الأقلية ومعاناتهم للتوثيق
المتوقع بإذن الله:
1. دخول المعادين من تلك الدولة في الإسلام
2. تخفيف الوطأة على المسلمين الأقلية
3. دعم المسلمين الأقلية وترسيخ قدمهم
4. خوف الدولة من الملاحقة القضائية
جزاك الله خيرا استاذ جمال
بما أنك وضعت هذه الإقتراحات على النت فلماذا لا تكون الإنطلاقة منه؟
هناك مواقع لكنها في حاجة إلى تطوير وإلى عمل تناسقي.
أو إيذاع موقع جديد يضع قاعدة بيانات باشتراك مع منظمة عالميّة معترف بها ويكون بكل اللغات مع لغة متحدة هي لغة المراسلين.
أقترح نبدأ من هنا نفتح قسم جديد لكل بلد موضوع مخصص له يكتب فيه مشارك من ذلك البلد شيء له علاقة بالقرآن وبأهل تلك البلدة من المسلمين. مارأيك؟
جزاك الله خيرا على حرصك وبالنسبة لما ذكرتموه فكلام جيد لكني لست صاحب قرار إنما هو اقتراح:
لكن ما خطوات البدء في المشروع - من وجهة نظركم- ليستفيد منها الآخرون سواء هذا الموقع أو غيره :
الخطوة الأولى.....
الخطوة الثانية ..
وهكذا ...
سدد الله خطاكم لكل خير ونفع.
إذا كانت الإنطلاقة من الإنترنيت فأول ما نحتاج إليه خريطة عنكوبتيه تحاكي خريطة جغرافية حيث تواجد الأغلبيات والأقليات المسلمة.
ونفترض:
- ليس هناك بلدة فيها أغلبية أو أقلية مسلمة بدون اتصال بالأنترنيت.
- ليس هناك بلدة فيها أغلبية أو أقلية مسلمة وليس فيها مساجد أو جهات أو جمعيات (أو غير ذلك) قانوية.
- ليس هناك بلدة فيها أغلبية أو أقلية مسلمة وليس من بينها ناشط(ة) أو داعية أو طالب(ة) علم أو مراسل(ة) (أو غير ذلك) مسلم(ة).
- ليس هناك بلدة فيها أغلبية أو أقلية مسلمة وليس فيها من يتكلم بـ (شيء من) العربية (تكون لغة موحدة في الخريطة العنكبوتية).
- ليس هناك بلدة فيها أغلبية أو أقلية مسلمة وليس فيها من يهتم بالقرآن بمعنى أو بآخر.
والإهتمام بالقرآن يكون بالتجويد أو الحفظ أو المدارسة أو الترجمة أو التعليم أو الدعوة أو اللقاءات أو المحاضرات أو المنافسات أو الشبهات.
نحن لا نعلم عنهم شيئا وربما هناك أقليات عليها أن تقرأ ترجمة معاني القرآن باللغة الثانية للبلد وفي غالب الأحيان أغلبية المواطنين لا تتقن اللغة الثانية إتقانها للغة الرسمية.
إذن لم لا تكون هنالك إنطلاقة في دشن هذه الخريطة العنكبوتية من خلال الإهتمام "بمكان ومكانة القرآن في العالم" حيث خيوط شبكية بين المسلمين في كل البلدان التي فيها أغلبية أو أقلية مسلمة؟ إذا نجحت فحينها يمكن تطويرها إلى خريطة تهتم بالإسلام - مع تزايد الأعضاء الناشطين من كل بلدة - عامة ومن ثم إلى الإهتمام بأوضاع المسلمين وقد تتطور الخريطة المهتمة "بالقرآن في العالم" من خريطة إفتراضية إلى جمعية شعبية واقعية على غرار المنظمة السياسية.
أسأل الله أن يجعل هذا العام عام فتح للإسلام والمسلمين
وأن يجمع الله فيه كلمة المسلمين على كلمة التوحيــــــــد
وأن يحفظ بلاد المسلمين من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
وأن يوفق ولاة أمر المسلمين على نصرة دينه وتطبيق شــرعه
وأن يجعلهم رحمة على راعاياهم ، وعونا لهم على البر والتقوى
وأن يوفق قادة المسلمين إلى نصرة المستضعفين في كل مكان
وأن يجعلنا وإياكم آئمة مهتدين لا ضالين ولا مضلين
وأن يعننا جميعا على كل خير وهدى ونفع وبر وصلة ومعـــــروف
هو وحده القادر على ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العــظيم
من المعلوم أن هناك الكثير من الأفكار والمشاريع والبدائل التي يمكن أن تخدم المسلمين لا سيما المستضعفين في كل مكانعلميا، واجتماعيا، وشرعيا ، وتربويا، وصحيا، لكن الأمر يريد نظاما مدروسا وفق آلية معتمدة داخليا وخارجيا. فمن ذلك طرح مشروع كبير لإنشاء مؤسسات خيرية تطوعية داخلية ، يكون أهم أهدافه هو التعريف بالعمل الخيري والتطوعي وأهميته ودورة في معالجة مشكلات الأمة داخليا وخارجيا ، وجذب طاقات الشباب إلى ما ينفعهم ولا يضرهم، وإلى رجال الأعمال ليجدوا أمامهم الفرصة في البذل بطمأنينة ، من خلال ندوات ومؤتمرات ، وأراق عمل وبحوث ، ونشرات ، ولقاءات فضائية ، وعبر الشكبة فمن المعلوم أن الذي ليس له خبرة بالعمل التطوعي داخليا ، يتوقع عدم قدرته على ممارسته خارجيا ومن ثم مع مررور الأيام واكتساب الخبرات يكون لتلك المؤسسات فكر وؤية خارجية هادفة وفق الضوابط الرسمية المتاحة. ومن النماذج المشرفة التي يقتدى بها:
مثال الندوة العالمية للشباب ، والتي كان لها الأثر الكببر - كما لايخفى - في خدمة المسلمين في أرجاء العالم، ومن أميز ما فيها الاستمرار حتى أصبحت عضوا عالما معترف به . أسأل الله العلي الكبير أن يتقبل منا ومنكم صالح العمل وأن يوفق ولا أمر المسلمين في كل مكان إلى ما فيه الخير والصلاح والنفع والهدى وهذا رابط لعله يساهم في خدمة العمل التطوعي الخيري والمؤسيي http://www.alkersh.com/vb/forumdisplay.php?f=57
