ذكرياتي مع الدكتور نعيمان

إنضم
15/08/2010
المشاركات
55
مستوى التفاعل
0
النقاط
6

ساحدثكم اليوم عن بعض من ذكرياتي مع أخي وحبيبي وقرة عيني الدكتور نعيمان لما كنا في مطلع شبابنا نتقد طاقة ونشاطا ونثب الى حيث التزود بالعلم والمعرفة.

جمعتني به ومعه مشتركات كثيرة منها:
*جمعنا اولا وقبل كل شئ اسلامنا العظيم
*وجمعتنا نكبة واحدة وهي احتلال فلسطين من البحر الى النهر
*وجمعتنا الجيرة الطيبة الحسنة
*وجمعتنا المدرسة الواحدة التي كان فيها والد نعيمان رحمه الله رحمة واسعة، مديرا فذا،ومناضلا فريدا باللسان والسنان
*وجمعنا المسجد المشترك في الحي وهو مسجد الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه
*وجمعنا العمل الدعوي المشترك الذي باشرناه بجهد فردي منا بلا توجيه من أحد الا الغيرة على هذا الدين والهدف النبيل في السعي لمرضاة الله.
*ومن العمل الدعوي تأسيس مكتبة المسجد من لا شئ،حيث حرصنا على توفير كل اسباب النجاح لهذه المكتبة الوليدة، فكان لاهل الخير، لا سيما مكتبات ودور نشر ومجلات سعودية وكويتية الاثر الكبير في رفدها بامهات الكتب والمجلات الاسلامية التي لا لم تنقطع منذ منتصف الثمانينات ولله الفضل والمنة.


تأسيس الصحافة الاسلامية


تشرفت وأخي نعيمان بتأسيس اول صحيفة اسلامية بعد عدة عقود من الاحكام العرفية التي عاشتها المملكة الاردنية الهاشمية منذ نكبة 1967 والتي انتهت بقرار ملكي في العام 1989 ميلادية وليعذرني الاخوة للاسشتهاد بهكذا تواريخ لانها هي السائدة في بلادنا،من أسف،وكان اسمها"الراية الاسلامية" وكانت اسبوعية تصدر فجر كل يوم ثلاثاء.

والحقيقة انه اذا كان "العلم في الصغر كالنقش في الحجر" فان العمل الاعلامي نقشا في صخر بازلتي او حديد مقسى،لشدة ما عانينا مع المناقضين لنا في الفكر ومن المخالفين وحتى من المحبين المؤيدين.
واختططنا لانفسنا اسلوبا ان لا نحجر على احد وان لا نمنع احدا من قول رأيه شريطة ان يسمع لنا ولرأينا كذلك وان يتحمل هو لا غيره تبعات ما يكتب او ما يقول و ينشر، وكانت لنا،بفضل الله صولات وجولات، نجحنا في بعضها وتعثرنا في البعض الآخر،ووصل الامر ببعض من قابلناهم الى المحاكم الشرعية التي استتابتهم لمدة ثلاثة أيام ، والحمد لله ان تابوا وثابوا، ولنا في ذلك تفصيل لاحق بحول الله وقوته.
كنا نعمل في بداية عملنا لاصحفي حتى ساعات متأخرة،نكون فيها المحرر والمدقق وسكرتير التحرير والمخرج والمتابع لتصويرها بطريقة البليت والاشراف على الطباعة والتوزيع والاشتراكات.


دعم له أثره


طرقنا في بداية أمرنا باب استاذ التفسير في كلية الشريعة بالجامعة الاردنية الدكتور احمد نوفلhttp://www.ahmadnofal.com/، جزاه الله عنا وعن امة الاسلام كل خير،فكان لنا خير مؤيد ومعين،اعطانا من دعمه ونصائحه المأجورة من رب العالمين ما لا يعطيه الوالد لولده، وبذل معنا الوسع كي ننجح في عملنا الاعلامي الجديد،واختصنا بامر لم يختص به غيرنا،اذ خصص لنا مقالة اسبوعية،كان ينتظرها طلاب العلم وطلبة الجامعات والدعاة والمحبين والمخلصين،وكانت علامة بارزة في مسيرتنا الاعلامية وفي مسيرة الصحيفة الوليدة وفي مسيرة العمل الدعوي الاعلامي الجديد بشكل عام.

ولفرط ما كنا نثقل عليه من أجل كتابة المقالة،كنا نلاحقه من بيت لبيت ومن مكان لآخر لدرجة ان شاركناه احدى المرات طعام الافطار،وانتظرنا في بهو بيته لحين الانتهاء من كتابة المقال,وما رأيته يتذمر منا قط.

ساحدثكم اليوم عن بعض من ذكرياتي مع أخي وحبيبي وقرة عيني الدكتور نعيمان لما كنا في مطلع شبابنا نتقد طاقة ونشاطا ونثب الى حيث التزود بالعلم والمعرفة.


جمعتني به ومعه مشتركات كثيرة منها:
*جمعنا اولا وقبل كل شئ اسلامنا العظيم
*وجمعتنا نكبة واحدة وهي احتلال فلسطين من البحر الى النهر
*وجمعتنا الجيرة الطيبة الحسنة
*وجمعتنا المدرسة الواحدة التي كان فيها والد نعيمان رحمه الله رحمة واسعة، مديرا فذا،ومناضلا فريدا باللسان والسنان
*وجمعنا المسجد المشترك في الحي وهو مسجد الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه
*وجمعنا العمل الدعوي المشترك الذي باشرناه بجهد فردي منا بلا توجيه من أحد الا الغيرة على هذا الدين والهدف النبيل في السعي لمرضاة الله.
*ومن العمل الدعوي تأسيس مكتبة المسجد من لا شئ،حيث حرصنا على توفير كل اسباب النجاح لهذه المكتبة الوليدة، فكان لاهل الخير، لا سيما مكتبات ودور نشر ومجلات سعودية وكويتية الاثر الكبير في رفدها بامهات الكتب والمجلات الاسلامية التي لا لم تنقطع منذ منتصف الثمانينات ولله الفضل والمنة.


تأسيس الصحافة الاسلامية


تشرفت وأخي نعيمان بتأسيس اول صحيفة اسلامية بعد عدة عقود من الاحكام العرفية التي عاشتها المملكة الاردنية الهاشمية منذ نكبة 1967 والتي انتهت بقرار ملكي في العام 1989 ميلادية وليعذرني الاخوة للاسشتهاد بهكذا تواريخ لانها هي السائدة في بلادنا،من أسف،وكان اسمها"الراية الاسلامية" وكانت اسبوعية تصدر فجر كل يوم ثلاثاء.

والحقيقة انه اذا كان "العلم في الصغر كالنقش في الحجر" فان العمل الاعلامي نقشا في صخر بازلتي او حديد مقسى،لشدة ما عانينا مع المناقضين لنا في الفكر ومن المخالفين وحتى من المحبين المؤيدين.
واختططنا لانفسنا اسلوبا ان لا نحجر على احد وان لا نمنع احدا من قول رأيه شريطة ان يسمع لنا ولرأينا كذلك وان يتحمل هو لا غيره تبعات ما يكتب او ما يقول و ينشر، وكانت لنا،بفضل الله صولات وجولات، نجحنا في بعضها وتعثرنا في البعض الآخر،ووصل الامر ببعض من قابلناهم الى المحاكم الشرعية التي استتابتهم لمدة ثلاثة أيام ، والحمد لله ان تابوا وثابوا، ولنا في ذلك تفصيل لاحق بحول الله وقوته.
كنا نعمل في بداية عملنا لاصحفي حتى ساعات متأخرة،نكون فيها المحرر والمدقق وسكرتير التحرير والمخرج والمتابع لتصويرها بطريقة البليت والاشراف على الطباعة والتوزيع والاشتراكات.


دعم له أثره


طرقنا في بداية أمرنا باب استاذ التفسير في كلية الشريعة بالجامعة الاردنية الدكتور احمد نوفل، جزاه الله عنا وعن امة الاسلام كل خير،فكان لنا خير مؤيد ومعين،اعطانا من دعمه ونصائحه المأجورة من رب العالمين ما لا يعطيه الوالد لولده، وبذل معنا الوسع كي ننجح في عملنا الاعلامي الجديد،واختصنا بامر لم يختص به غيرنا،اذ خصص لنا مقالة اسبوعية،كان ينتظرها طلاب العلم وطلبة الجامعات والدعاة والمحبين والمخلصين،وكانت علامة بارزة في مسيرتنا الاعلامية وفي مسيرة الصحيفة الوليدة وفي مسيرة العمل الدعوي الاعلامي الجديد بشكل عام.

ولفرط ما كنا نثقل عليه من أجل كتابة المقالة،كنا نلاحقه من بيت لبيت ومن مكان لآخر لدرجة ان شاركناه احدى المرات طعام الافطار،وانتظرنا في بهو بيته لحين الانتهاء من كتابة المقال,وما رأيته يتذمر منا قط.
 
التعديل الأخير:
أخي الفاضل الأستاذ محمد نحن نحب الدكتور نعيمان فهو صاحب القلم المصقول الفياض وهو صاحب الوسطية التى يغبط عليها ، ونتمنى أن تزيدنا من تجاربه وتجاربكما الحياتية العلمية ، خاصة فيما يتصل بحضور محاضرات كبار العلماء كشيخ المشايخ الغزالي والقرضاوي وغيرهما ، وقد أتحفنا الدكتور نعيمان بطرف من مشاهداته لهذه المحاضرات وحكى لنا شيئا يسيرا من ردود بعضهم على بعض الطلاب ، وكلي أمل أن تثرو هذا الجانب فهو ـ لا شك ـ نافع لنا جميعا ، بل يحمل زبدة العلم وخلاصة المعرفة لدى الكبار ونحن نريد أن نعيش الماضي الجميل لأخذ الأهبة من أجل حاضر علمي واعد إن شاء الله .
فهل أنتم فاعلون ؟
 
ابا مهند
جزيت خيرا على هذا التنبيه
فذكرياتنا مع الشيوخ الافاضل امثال القرضاوي والغزالي والزرقا وشقرا والشمايله وغيرهم كثيرة وهم من هم من نجوم العمل الدعوي في العصر الحديث
وليت اخي وقرة عيني نعيمان يعينني على تلك الذكريات فذاكرته ماشاء الله عليها حفظها الله له وحفظه لها حديدية كما يقولون،وليته يخلع بعضا من تواضعه لنثري بها تلك الذكريات الجميلات جمال خلقه ففيها المتعة والفائدة الشئ الكثير
وربما امتعها على الاطلاق تلك الحوارية المطولة في بيت الشيخ مصطفى الزرقا رحمه الله رحمة واسعة في عمان والتي احتفظ بها في ارشيفي والتي انارت لنا سبلا لم نكن نعلمها من قبل وارشدنا الى خلاصة تجربته الحياتية والدينية وأسأل الله ان يعينني في قابل الايام على تفريغها من الكاسيت لنشرها ان كانت لا تزال في وضع صالح للنشر.
 
الدكتور الشهري
وبارك الله فيكم
اشكر لكم مروركم
وربنا يعطيكم العافية
 
لأني أعرف الدكتور نعيمان جيداً فهو خجل جداً عندما يتحدث أحد عنه . ولذلك فهو لم يلفظ ببنت شفة لغاية الآن . وكأنه نذر للرحمن أن لا يكلم أحداً يتحدث عنه . لعل هذه الأسطر تستفزه في الكلام ويفصح لنا عن قليل مما يختلج به صدره .
 
قالوا قديما : إن أندى الناس صوتا *** أن ينادي داعيان
وقد اجتمعت الأصوات منادية الدكتور نعيمان أن يفيدنا بما لديه من تجارب ومناقشات ، وأن يتفضل بترك الصمت والتحدث بنعمة العلم وإظهارها فمثل ما عنده ــ مما اطلعَنا على طرف منه في مداخلاته ــــ يُقتنى ويُنشر ويُفيد . فلا تحرمنا جزيت الجنة .
مع تحياتي
 
الاستاذ تيسير الغول
لقد اصبت كبد الحقيقة
فوالله الذي لا اله الاهو ان في جعبة الاخ نعيمان الشئ الكثير الذي ينبي عن انسان متواضع وجميل وعنده من التجارب والعلم الشرعي والدنيوي ما يفيد منه الكثيرون
لكنه التواضع الجم الذي يرى ان ما لدى الآخرين اعظم مما لديه
اسأل الله له التوفيق والحفظ من كل حاسد وظالم
اشكرك على هذه المداخلة التي ارجو ان تجد من اخينا نعيمان أذنا صاغية
 
الدكتور أحمد نوفل شاهدتُ حلقة أجريت معه على قناة دليل فأحسستُ منها بأني أمام رجل ممن تعض عليهم الأمم نواجذها..
 
ابو فهر
نعم اشهد ان الرجل يقطر علما اضافة الى دماثة في الخلق وغزارة في الابداع،وكتابه نظرات في سورة يوسف خير دليل
فكيف اذا عرفت ان "تزرعون سبع سنين دأبا" استغرقت معه شرحا 3 محاضرات ليوفيها حقها.
وكيف اذا علمت ان أشهر المجلات الامريكية كتبت عنه تقريرا يقول انه أخطر اسلامي في الوطن العربي واستدلت على ذلك بقدرته الفائقة على مخاطبة مختلف الفئات العمرية فهو بفسر القرآن للمتخصصين ولطلبة العلم وللعامة وللاطفال ويتحدث لكل منهم باللغة التي يفهمها ويستوعبها ويحبه الجميع حتى انني سمعت من احد اليساريين الفلسطينيين كلاما جميلا بحق الدكتور نوفل فاذا اضفنا تأثيره على اليساريين والملحدين واتباع الديانات الأخرى الى تقرير المجلة الامريكية لعرفنا معنى قولك"تعض عليهم النواجذ"
 
أرسل إليّ أخي الحبيب أبو صهيب رسالته هذه بعد أن كتب فيّ ما ليس فيّ:

اين انت يا رجل؟!!
ما رأيك فيما نشر ؟
وهل ازعجتك؟
هل استمر؟
اماذا؟
فأجبته بلا سلام وما كان في نيّتي أن أكتب هذا؛ ولكن قدّر الله وما شاء فعل: ليس هناك أحد على وجه الأرض يا حبينا أبا صهيب لا يفرح بالمديح؛ ولكنّي أشهد الله أنّني كلّما قرأت ارتجفت وخفت؛ فقد امتحدتني مدحاً كبيراً فوق الحدّ على الملأ.
وأنت تعرف أنّ هذا الملتقى فيه من علماء أهل الأرض الكبار الّذين شابت عوارضهم في الإسلام تدريساً وتأليفاً وعلماً وفضلاً ودعوة ما لو جاريت أدناهم ما لحقته.
وأنت صديق العمر لي وشهادتك فيّ مجروحة؛ فكأنّك وأنت تكتب عنّي أكتب أنا عن نفسي؛ فاستحييت شهد الله ذلك ووضعت رأسي بين يديّ مخاطباً لها كما يخاطب الملائك من في القبر وتبكيه البواكي: أأنت كذلك؟ ثمّ يجلدونه. فجلدت نفسي. قبل أن أُجلَد. فقد تأذّت نفسيّتي كثيراً حتّى كدت أفرّ من نفسي إلى الله أشكوها له. فارحمني يرحمك الله.
ولم أستطع أن أكتب كلمة أصحّح حتّى ما وجدتك نسيته لعامل الزّمن.
فأتمّ ذكرياتك الرّائعة الهامّة المفيدة -كما رآها الآخرون-؛ ولعلّها تكون أنموذجاً لجيل قادم؛ ولكن بلا مديح لي رضي الله عنك وأرضاك (الله يخلّيك بالبلديّ) وأنت أعلم الخلق بأخيك ونفسيّته!
أما تذكر عندما كنّا نجلس في بيت أخينا إبي إبراهيم عادي بعد كلّ خطبة جمعة: كنت أشترط على من ينتقد: أن يظهر الإيجابيّات لنعزّزها، والسّلبيّات لنتلافاها، وما كنت أرضى مديحاً فإنّه تغنّ أو ذمّاً فإنّه تجنّ.
أشكر لك هذا الودّ الّذي أعلمه منك، وأسأل ربّي أن يكافئك عليه.
فما علمت نفساً أصفى من نفسك، -كما أحسبك والله حسيبك ولا أزكّي على الله أحداً-، ولا وفاءً أكثر من وفائك، ولا حسّاسية أكثر من حساسيتك؛ إلا أن أكون أنا (في هذه فحسب) حفظك الله، ورفع قدرك دنيا وآخرة، وجعل كلماتنا هذه خالصة لوجهه الكريم.
وصلّى الله على حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم
 
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
بارك الله فيكم أخي الحبيب على هذا الكلام الطيب ، وهذا عهدي بك فأسأل الله تعالى أن ينير قلبك ويرفع قدرك ، ويجيب سؤلك ، ويغفر ذنبي وذنبك وجميع المسلمين.
 
شكر الله لك أخي الدكتور حسن وانت ابن العلامة استاذنا واستاذ نعيمان في الجامعة الاردنية الدكتور عبد الجليل عبد الرحيم
كما واشكر لك مشاركتك في مؤتمر الاعجاز العددي في الرباط واتمنى ان ترسل لي بحثك ان كان ذلك ممكناعلى العنوان ادناه وبارك الله فيك وجزاك عني وعن امة الاسلام كل خير
 
أخي الفاضل الأستاذ محمد نحن نحب الدكتور نعيمان فهو صاحب القلم المصقول الفياض وهو صاحب الوسطية التى يغبط عليها ، ونتمنى أن تزيدنا من تجاربه وتجاربكما الحياتية العلمية ، خاصة فيما يتصل بحضور محاضرات كبار العلماء كشيخ المشايخ الغزالي والقرضاوي وغيرهما ، وقد أتحفنا الدكتور نعيمان بطرف من مشاهداته لهذه المحاضرات وحكى لنا شيئا يسيرا من ردود بعضهم على بعض الطلاب ، وكلي أمل أن تثرو هذا الجانب فهو ـ لا شك ـ نافع لنا جميعا ، بل يحمل زبدة العلم وخلاصة المعرفة لدى الكبار ونحن نريد أن نعيش الماضي الجميل لأخذ الأهبة من أجل حاضر علمي واعد إن شاء الله .
فهل أنتم فاعلون ؟
عزيزي البروفسور أبا المهند حفظك الله ورعاك
تعلم جيدا ان الكتابة في هكذا موضوعات تحتاج لمن يكتب ان تكون لديه مفاتيح الملتقى حتى يفتحها متى شاء ويقفلها متى شاء
وانا لست اكثر من تلميذ في مدرستكم ومدرسة الاخوة المشرفين
نتعلم من بعض مما عندكم وسامحونا ان اخطأنا فيما لا نحسنه ولا نتقنه
وربما هذه الذكريات جانبها الصواب عند البعض
ولذا فخير الف مرة لمبتدئ مثلي التوقف من ان تقصه شفرة الرقيب..التي لا يحتمل حزاتها...
أعاذنا الله واياكم من الحز والجز
 
عودة
أعلى