بسم1
(شرح إتحاف البرية بتحريرات الشاطبية)
الجزء الأول
د. أحمد الرويثي
الجزء الثاني
د باسم السيد
الجزء الثالث
د محمد برهجي
وجاء دور فضيلة الدكتور محمد برهجي في اليوم الثالث، فختم الدورة بشرح ما تبقى من المنظومة، بادئا بباب اللامات، إلى أن أتى على آخر بيت في المنظومة .(شرح إتحاف البرية بتحريرات الشاطبية)
الجزء الأول
د. أحمد الرويثي
د باسم السيد
الجزء الثالث
د محمد برهجي
نظمت كلية القرآن الكريم في الجامعة الإسلامية، بالتعاون مع الجمعية العلمية السعودية للقرآنالكريم وعلومه (تبيان) فرع المدينة، دورة علمية بعنوان:
شرح إتحاف البرية بتحريرات الشاطبية
للشيخ حسن بن خلف الحسيني (رحمه الله)
شارك فيها كل من:
- د. أحمد بن حمود الرويثي، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
- د. باسم بن حمدي السيد، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
- د. محمد بن أحمد حسين برهجي، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
وذلك أيام الأحد والاثنين والثلاثاء: 6 - 8 / 6 / 1435هـ بعد صلاة العشاء في قاعة المناقشات بكلية القرآن الكريم .
افتتح الدورة في يومها الأول فضيلة الدكتور أحمد الرويثي، فقدم بلمحة عن علم التحريرات، والمؤلفات التي اعتنت بتحريرات الشاطبية، ومناهج العلماء في تصنيفها، وذكر أنها على ضربين:
1. أن تكون مبثوثة في ثنايا شروح الشاطبية المختلفة أو في مؤلفات القراءات التي تعنى ببيان أسانيد القراء وطرقهم.
2. أن تكون مفردة في مؤلف خاص.
وأعطى فضيلته نبذة يسيرة عن منظومة إتحاف البرية وناظمها، وعرف تعريفا موجزا بشرحها وبمؤلف الشرح.
ثم شرع فضيلته في شرح المنظوم وتجلية معانيها والتحريرات التي اشتملت عليها، بدءا بباب الاستعاذة، انتهاء إلى آخر باب المد والقصر.
وفي اليوم الثاني كان الموعد مع فضيلة الدكتور باسم السيد، فاستأنف شرح أبيات المنظومة من باب الهمزتين من كلمة، إلى أن أتم شرح باب الراءات.
شرح إتحاف البرية بتحريرات الشاطبية
للشيخ حسن بن خلف الحسيني (رحمه الله)
شارك فيها كل من:
- د. أحمد بن حمود الرويثي، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
- د. باسم بن حمدي السيد، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
- د. محمد بن أحمد حسين برهجي، الأستاذ المساعد بقسم القراءات.
وذلك أيام الأحد والاثنين والثلاثاء: 6 - 8 / 6 / 1435هـ بعد صلاة العشاء في قاعة المناقشات بكلية القرآن الكريم .
افتتح الدورة في يومها الأول فضيلة الدكتور أحمد الرويثي، فقدم بلمحة عن علم التحريرات، والمؤلفات التي اعتنت بتحريرات الشاطبية، ومناهج العلماء في تصنيفها، وذكر أنها على ضربين:
1. أن تكون مبثوثة في ثنايا شروح الشاطبية المختلفة أو في مؤلفات القراءات التي تعنى ببيان أسانيد القراء وطرقهم.
2. أن تكون مفردة في مؤلف خاص.
وأعطى فضيلته نبذة يسيرة عن منظومة إتحاف البرية وناظمها، وعرف تعريفا موجزا بشرحها وبمؤلف الشرح.
ثم شرع فضيلته في شرح المنظوم وتجلية معانيها والتحريرات التي اشتملت عليها، بدءا بباب الاستعاذة، انتهاء إلى آخر باب المد والقصر.
وفي اليوم الثاني كان الموعد مع فضيلة الدكتور باسم السيد، فاستأنف شرح أبيات المنظومة من باب الهمزتين من كلمة، إلى أن أتم شرح باب الراءات.