السلام عليكم أحبائي أهل التفسير
عيدكم جنّـة :)
بدايـة ..
هذا علم هـو أجل العلوم وأشرفها حيث عظمة المعلوم .. هـو الباب الأكبر لتعظيم الله ... هــو الحل الأجمـل لقضاينا الأجتماعيـة والأقتصاديـة ,, فبالرجـوع إلى الله وحسـن الظـن به تكون الراحـة والسعادة :) ,,
هذا العلم من أرجى مايـساعد قارئ القرأن على تدبر القرآن وفهمـه والتأثر به :)
هذا العلم يقال أنه أول مافقد من علوم الأمة الأسلامية وضاع التمسك بها ,, فدارت علينا دوائر الغفلة والبعد عن الدين ,,
علم تشعر أن الحياة بـه تأخذ منحى طاهر و تفسيرات صادقة وأيمانيـة لكل مايدور حولك من حوادث جسام حتي التفاصيل الصغيرة ,,
ورد أن الله قال لموسي عليه السلام ( أسئلني ملح عجينتكـ ,, أسئلني علف دابتكـ ,, أسئلني شسع نعلك ) ,,
هذا الأرتباط الوثيق ,, لا يحصل إلا من مؤمن يعي شئ من الأسماء الله الحسني من المجيب والقريب والرحمن والرازق ..
فـ
جل الأعمال التي يقوم بها المؤمن ترتكز علي : توكل , وأخذ بالسبب ,,
ولكن أذا محصت بفعلنا نحن يالمؤمنين ,, تجدنا نعظم السبب و نتكل عليه وفي النهاية يكون التوكل أو شئ ما يشبه التوكل علي الله ,,
هنا أتذكر الآية الكريمة ( وماقدرو الله حق قدره )
بالفعل لو أننا نتدارس الأسماء الحسنى ونحصيها فهماً وحفظاً وتطبيق علي أرض الواقع ,, تجد أننا نفعل الشئ بقلوب مطمئنة متوكلة وننهيه بقلوب راضيـة متعلقـة بـما يريده مولاه ..
عيدكم جنّـة :)
بدايـة ..
هذا علم هـو أجل العلوم وأشرفها حيث عظمة المعلوم .. هـو الباب الأكبر لتعظيم الله ... هــو الحل الأجمـل لقضاينا الأجتماعيـة والأقتصاديـة ,, فبالرجـوع إلى الله وحسـن الظـن به تكون الراحـة والسعادة :) ,,
هذا العلم من أرجى مايـساعد قارئ القرأن على تدبر القرآن وفهمـه والتأثر به :)
هذا العلم يقال أنه أول مافقد من علوم الأمة الأسلامية وضاع التمسك بها ,, فدارت علينا دوائر الغفلة والبعد عن الدين ,,
علم تشعر أن الحياة بـه تأخذ منحى طاهر و تفسيرات صادقة وأيمانيـة لكل مايدور حولك من حوادث جسام حتي التفاصيل الصغيرة ,,
ورد أن الله قال لموسي عليه السلام ( أسئلني ملح عجينتكـ ,, أسئلني علف دابتكـ ,, أسئلني شسع نعلك ) ,,
هذا الأرتباط الوثيق ,, لا يحصل إلا من مؤمن يعي شئ من الأسماء الله الحسني من المجيب والقريب والرحمن والرازق ..
فـ
جل الأعمال التي يقوم بها المؤمن ترتكز علي : توكل , وأخذ بالسبب ,,
ولكن أذا محصت بفعلنا نحن يالمؤمنين ,, تجدنا نعظم السبب و نتكل عليه وفي النهاية يكون التوكل أو شئ ما يشبه التوكل علي الله ,,
هنا أتذكر الآية الكريمة ( وماقدرو الله حق قدره )
بالفعل لو أننا نتدارس الأسماء الحسنى ونحصيها فهماً وحفظاً وتطبيق علي أرض الواقع ,, تجد أننا نفعل الشئ بقلوب مطمئنة متوكلة وننهيه بقلوب راضيـة متعلقـة بـما يريده مولاه ..