محمد عطا أحمد
New member
- إنضم
- 27/05/2010
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
بسم الله الرحمن الرحيم ، والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، وبعد :
ففى كتاب "التفسير والمفسرون " لشيخنا وعالمنا فضيلة الأستاذ الدكتور محمد حسين الذهبى بيان لمصادر التفسير القرآنى أولها تفسير القرآن بالقرآن ، والثانى تفسير القرآن بالسنة النبوية المطهرة ، والثالث تفسيره بأقوال الصحابة رضوان الله عليهم ، وأما المصدر الرابع فهو أهل الكتاب اليهود والنصارى .
وهذا المصدر الرابع فى النفس منه شئ وأريد أن أجعله موضوعا للحوار على صفحات هذا الملتقى العلمى النافع وسأطرح بعض التساؤلات التى تثرى هذا الحوار الذى أدعو الله أن يجعله نافعا لنا جميعا :
ـ إن القائلين بهذا المصدر يعتمدون على قوله صلى الله عليه وسلم فى الحديث الصحيح " وحدثوا عن بنى إسرائيل ولا حرج " فهل معنى التحدث الوارد فى الحديث أن نملأ كتب التفسير بالإسرائيليات المرفوضة شرعا وعقلا ؟
ـ القائلون بهذ المصدر يعتمدون على تقسيم العلماء للإسرائليات إلى : مقبول ، ومرفوض ، ومسكوت عنه ، فهل هذا التقسيم لايمكن الخروج عليه واعتبار أن الإسرائيليات قسمان فقط : مقبول وهو ماورد فى صحيح السنة ، ومرفوض وهو ما ثبت ضعفه وكذبه ؟
ـ القائلون بهذا المصدر يقولون : إن الداخلين فى الإسلام من الصحابة رضى الله عنهم قد نقلوا لنا بعض التفاسير عن أهل الكتاب فهل تم مناقشة هذا القول منا قشة علمية تقوم على استقراء الروايات الورادة عنهم فى كتب التفسير وتمحصيها والحكم عليها سندا ومتنا ؟
ففى كتاب "التفسير والمفسرون " لشيخنا وعالمنا فضيلة الأستاذ الدكتور محمد حسين الذهبى بيان لمصادر التفسير القرآنى أولها تفسير القرآن بالقرآن ، والثانى تفسير القرآن بالسنة النبوية المطهرة ، والثالث تفسيره بأقوال الصحابة رضوان الله عليهم ، وأما المصدر الرابع فهو أهل الكتاب اليهود والنصارى .
وهذا المصدر الرابع فى النفس منه شئ وأريد أن أجعله موضوعا للحوار على صفحات هذا الملتقى العلمى النافع وسأطرح بعض التساؤلات التى تثرى هذا الحوار الذى أدعو الله أن يجعله نافعا لنا جميعا :
ـ إن القائلين بهذا المصدر يعتمدون على قوله صلى الله عليه وسلم فى الحديث الصحيح " وحدثوا عن بنى إسرائيل ولا حرج " فهل معنى التحدث الوارد فى الحديث أن نملأ كتب التفسير بالإسرائيليات المرفوضة شرعا وعقلا ؟
ـ القائلون بهذ المصدر يعتمدون على تقسيم العلماء للإسرائليات إلى : مقبول ، ومرفوض ، ومسكوت عنه ، فهل هذا التقسيم لايمكن الخروج عليه واعتبار أن الإسرائيليات قسمان فقط : مقبول وهو ماورد فى صحيح السنة ، ومرفوض وهو ما ثبت ضعفه وكذبه ؟
ـ القائلون بهذا المصدر يقولون : إن الداخلين فى الإسلام من الصحابة رضى الله عنهم قد نقلوا لنا بعض التفاسير عن أهل الكتاب فهل تم مناقشة هذا القول منا قشة علمية تقوم على استقراء الروايات الورادة عنهم فى كتب التفسير وتمحصيها والحكم عليها سندا ومتنا ؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: