لا أدري إن كان من اللائق وضع هذا الطلب هنا أم لا و لكني أدعوا الأعضاء المسلمين الغيورين على هذا الدين للدفاع عنه ضد المنصرين الصليبيين اللذين فاقوا الحد بظلمهم و طغيانهم و أساءوا للدين و لرسول الله و زوجاته و أصحابه أبلغ إساءة !
أنا لا أدري لم هوس بعض الأخوة بالرد على الشيعة و الصوفية و تجاهلهم النصارى ! فهل الشيعة مثلاً يمثلون ثلث سكان العالم و هل هم ينفقون المليارات سنوياً لتشييع أهل السنة ؟؟
الأولويات الأولويات إخواني !!!
نحن في انتظاركم و العديد من الشبهات تنتظر من يدحضها !
ألأخوة الكرام من المصادفة انه قد قمت بالدفاع عن الإسلام وسيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أمام التشكيك في تعدد الزوجات وان القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بتأليف كتاب تعدد الزوجات والعدل الإلهي وهو أعجاز علمي عظيم و واضح في القران الكريم لماذا المسلم له الحق في الجمع بين أربع زوجات ولماذا لم تكن أكثر أو اقل ولقد شاء القدر أن يكون تأريخ الموافقة يوم 17 فبراير 2011 تاريخ انطلاق الثورة التي أساسها الاعتصام أمام القنصلية الإيطالية ببنغازي غضبا عن الإسأة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم """" انظروا لهذا الكتاب في هذه الصفحة وبانتظار تعليكم """ كتاب تعدد الزوجات والعدل الإلهي ستجده قريبا بالمكتبات في ليبيا الحرة والعالم
كتاب تعدد الزوجات و العدل الإلهي في عام 1980 كنت اعمل في السلك الدبلوماسي في فرنسا، كانلدي أصدقاء كثيرون من الجانب الفرنسي ، وكانت تربطني بهم علاقة عمل وصداقة و ذاتيوم سألني احدهم يدعى السيد برناغ "Bernard "، لماذا حدد ألإسلام لزواج المسلم حدأقصى أربع زوجات في وقت واحد ، ولماذا حدد الرقم هذا بالذات ؟، لقد تهربت منألإجابة على هذا السؤال ، لأني لست ذا فقه ديني ، ولا املك ألإجابة العلمية ولكنقلت له هذا ما ذكر في كتاب الله " القرآن الكريم " و كان هناك فرنسي ثاني جالس معناتدخل و قال بأسلوب استغراب " أنت يا سيد حكيم رجل متعلم ومتثقف وحضري كما يقول ليالسيد برناغ "Bernard "، وهذه عقليتك ، أن قرأنكم من تأليف محمد "صلى الله عليهوسلم" انه رجل ذكي واستطاع إقناع إتباعه بأنه كلام الرب " نظرت إلى السيد الفرنسيالجالس نظرة استغراب و إعجاب في وقت واحد ، فلقد استغربت حديثه و أعجبت بصراحتهواللفظ بمكنونه دون مجاملتي ، ولكن صديقي برناغ "Bernard "، أوقف الحديث بذكائه حتىلا نقع في جدال قد تكون عاقبته غير مفيدة ، توقفت عن الكلام لكن عشش الحديث في ذهنيمن تلك اللحظة ، وبدأت ابحث باستمرار عن إجابة مقنعة وعلمية ، واقتنعت أن هناك سراعظيما جدا في تحديد عدد أربع زوجات كحد أقصى مجتمعة في وقت واحد لزوج واحد لماذا لميحدد الله اثنين فقط أو ثلاث فقط ولماذا لم يحدد الله أكثر من أربعة زوجات مجتمعةكتعدد للزوجات لماذا لم يحدد خمسة او ستة او سبعة او .... ألف زوجة ، ما هو السر ؟ . عدت إلى كتب التاريخ وخاصة تاريخ ما قبل و أثناء عصر نزول الوحي على الرسولصلى الله عليه وسلم ، فوجدت انه لدى المؤرخين الكثير عن تطور الزواج , فوجدت أولمهمة تؤديها التقاليد ، هي الاستدلال على التشريع الوضعي لطائفة من الطوائف ، لكيتنظم العلاقة بين الجنسين لأنها دائما مصدر للخلاف والتجاسر و قد ينجم عنها تدهوربين تلك الجماعات أحيانا، والصورة الأساسية لهذا التنظيم الجنسي هي الزواج الذييمكن تعريفه بأنه اتحاد المتعاشرين للعناية بالخلف ، وهو تنظيم يختلف ويتغير منمكان إلى مكان ومن زمان إلى زمان حتى انه قد اجتاز خلال تاريخ البشرية كل صورةممكنة ، وكل خبرة ممكنة من العناية التي كان يبديها البدائيون بالنسل دون أن يكونبين المتعاشرين اتحاد في المعيشة ، إلى ما نراه في عصرنا الحديث من الزواج بينالذكر والأنثى في المعيشة من اجل العناية بالنسل والذي نظمه التشريع الديني أوالقانون الوضعي أو الاثنان معا أو العادات والتقاليد. و قد وجدت إن الذين كتبواعن تاريخ تعدد الزوجات على اختلاف النظم الإنسانية بينوا أن التعدد كان معروفا فيجميع البيئات قبل الإسلام ، يهودية ومسيحية ، عربية وغيرعربية. كان عند العربفي عصر الجاهلية يوجد تعدد للزوجات غير مشروط و كان مطلقاً بدون حد منطلقاً بدونقيد ، وكان مسموحا بالبغي و بالرهط و بالاستبضاع و بالبدل والخدن والمقت. وعندما نزل القران على سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم " تضمن تشريع الزواج بما فيه منحلال وحرام وأن أقل أحكام الزواج أن يكون مستحبًا أما حين يكون في الزواج احتمالالإضرار بالطرف الأخر لأي سبب فهو حينئذ مكروه ، وحين يكون الضرر أكيدا فإنه حينئذيكون حرامًا ، أن الزواج تشريع إلهي لتحقيق أهداف معينة وغايات سامية للفردوالمجتمع ، فهو ليس ترفا إنسانيًا لقضاء شهوة معينة والاستمتاع بلذة مؤقتة ، ولكنهتكليف إلهي لبنى أدم و آية من آيات الله عز وجل في خلقه وملكوته ، ونعمة من نعمالله الكبرى ، وعند ما نزل القران انهي ومنع البغي او الزنا و الرهط و الاستبضاع والشغار و البدل و الخدن والمقت ، وعلى إثر نزول آية تعدد الزوجات في القران الكريمأمر الرسول "صلى الله عليه وسلم" من كان معه أكثر من أربع أن يمسك منهن أربعاًويسرح الباقي . وفي العصور الحديثة كان اكبر تأييد عالمي مطالبته بتعدد الزوجاتمن الغرب الحديث وخاصة بعد انتهاء الحربيين العالميتين ، ففي عام 1948 أوصى مؤتمرالشباب العالمي في ميونخ بألمانيا بإباحة تعدد الزوجات حلا لمشكلة تكاثر الإناثوقلة الذكور بعد الحرب العالمية الثانية , وهناك الكثير منهم ألان يطالبوا بالتعدد . بحثت في كتب ومقالات كثيرة و متعدد ولم أجد إجابة واضحة فيها عن تعدد الزوجات، ناقشت عدد من ألفقهاء والعلماء ، ولم أجد إجابة واضحة منهم ، ناقشت عدد منألأصدقاء الملمين والذين وقعوا في دهاليز هذا السؤال في دول أجنبية وأسئلة أخرىمشابهة ، ولم أجد عندهم إجابة ، بحثت في شبكة المعلومات ، ولم أجد إجابة واضحة فيهاعن تعدد الزوجات أو بمعنى لماذا حدد الإسلام أربع زوجات . كانت مشكلتي منذ الصغرأنظر لبعض الأمور من جانب الرياضيات وكنت أتقن جزءا منها ، الأمر الذي جعلني احلألألغاز الحسابية وعندما دخلت السلك العسكري كان من السهل أن أتابع حل الشفراتالعسكرية المختلفة والتي هي كثيرة ومعقدة في وقتنا هذا ، لكن شفرة ألأربع زوجاتأخذت مني وقتا كبيرا زهاء خمس وعشرين سنة أكثر بسنتين من الفترة التي استغرقهاالرسول صلى الله عليه وسلم في إتمام رسالة ألإسلام إلى العالمين ولم نجد حل هذهالشفرة بالكامل إلا بعد ثلاثين سنة ، بعد هذه الفترة بدأت تتفتح أمامي الحلولالعظيمة لأعجاز علمي واضح وصريح في القرآن ، يبين العدل الإلهي بين الزوجات الأربع، وكان للحاسوب وخاصة برامج " اقزل ميكروسوفت Excel " وشبكة المعلومات دور أساسي فيمساعدتي لإيضاح هذا العمل ، و لعل هدفي البحث عن ألأعجاز العلمي في القرآن وخاصة فيألأربع زوجات والتي حددها الله في القرآن كحد أقصى للجمع بين الزوجات ، وإذا أرادالذكر زوجة أخرى ولديه الحد ألأقصى أربع زوجات يجب عليه أن يطلق أحداهن لكي يتزوجالخامسة ، ولقد وجدت نفس هذه ألأسئلة قد تكررت على بعض الزملاء من أصدقائهم وعرفانهم الغير مسلمين ، كان هدفي ألأول هذا هو الوصول إلى إجابة واضحة لماذا أربعزوجات كما سألني صديقي الفرنسي برناغ "Bernard "، ،،،، والهدف الثاني الرد علىالتشكيك الذي برز من الفرنسي الثاني و بأن هذا القران من عند قوة أعظم من القدرةالبشرية ولا يمكن لمخلوق أن يأتي بمثله ونريد إثبات ذلك علميا بقدر المستطاع ،لأنيشخصيا استغرقت زهاء 25 سنة ابحث في كلمتين فقط من القرآن الكريم وهي " رُبَاعَ ، وتَعْدِلُواٌ " ، لكي نصل في نهاية المطاف إلى رد علمي على المشككين ، ولم نكن منأهل فكرة أن الله خلق هذا ويحب علينا الابتعاد عن تفسير ألأمور الغامضة ، لأنها خلقالله ، كما أن خطابي واضح ، وموجه لغير المؤمنين ، اما المؤمنون لا تضرهم قراءةفحوى هذا الكتاب بل تزيدهم علما وإيمانا لذلك عدة ابحث فإذا وجدت حكمة واضحة وعلميةمن عند الله ، سيتحقق اليقين لدى للمؤمنين والذين شككوا على حد سواء بان سيدنا محمد، أنه رسول من عند الله ، وأن القران من عند الله ، فالمؤمنون يزداد إيمانهم ،والمشككون لهم اختيار إحدى الحالتين:-
1- ألأيمان بما انزل على سيدنا محمد "صلىالله عليه وسلم " واتخاذ ألإسلام دينا ، فالقرآن انزل هدى للناس .
2- الصمت حيالالتشكيك العددي في تعدد الزوجات، وبقاء المشككين بعيدا على هذا الموضوع ، بوجودإجابة علمية مقنعة. ولكي يفهم القاري فحوى كتابي هذا ، جمعت بعض المواد العلميةمن مراجع مختلفة أو صغتها و أدخلتها ضمن محتويات الكتاب ، واعتبرتها مدخلا للقاريمنها علوم ألاستشعار عن بعد وعن قرب والرياضيات و الطب والفلك والتقويم و التأثيرالجوفزيائي و تأثير الأجرام السماوية على الإنسان, المقارنة العددية بين الذكور والإناث لمناطق من العالم ولفئات مختلفة , تعدد الزوجات والعدل , فوائد تعدد الزوجات , مضار تعدد الزوجات, العدل بين الزوجات ,العدل والمساواة ,العدل الإلهي , عدل فيأحاسيس الزوج بين الزوجات , محددات الميول بين الزوجين ، عدل في المأكل بين الزوجاتوأبنائهن ، عدل في الملبس بين الزوجات وأبنائهن ، عدل في السكن بين الزوجاتوأبنائهن، العدل في الوقت بين الزوجات ، عدل في المخالطة الجنسية بين الزوجات ، عدلفي حق ألإنجاب بين الزوجات ، عدل في المسايرة بين الزوجات ، عدل في المجاملةوالمباهاة بين الزوجات ، عدل في المقاضاة بين الزوجات وأبنائهن ، عدل في حقالتعليم بين الزوجات ، عدل في حق العمل بين الزوجات ، عدل في حق صنع القرار بينالزوجات ، لذلك قمنا ببرمجة كل المعطيات في الحاسوب حتى يتسنى لنا الحصول على نتائجفورية وسريعة وتكون مرجعا مهما للمهتمين بهذا الموضوع وقد صغت هذه البرمجة في ستةعشرة خطوة سهلة وبسيطة , وتضمن الكتاب تطبيقات عامة للبرمجة مثل: فإذا كان لرجلأربع زوجات هل يعدل بينهن في توزيع أيام الأسبوع, هل يستطيع العدل بين زوجاتهالمخالطة الجنسية يوميا "سبع مرات في الأسبوع"أم لا .. ؟ فإذا كان لرجل أربع زوجاتهل يعدل بينهن في توزيع يوم 8 مارس من كل سنة عليهن ؟؟, فإذا كان لرجل أربع زوجاتهل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 31 ــ ديسمبر بالتساوي , فإذا كان لرجل أربع زوجاتهل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 1 شوال "عيد الفطر" بالتساوي ، فإذا كان لرجل أربعزوجات هل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 10 ذي الحجة "عيد الأضحى " بالتساوي ، العدلفي " مبيت " الزوج أيام ألإخصاب بين الزوجات الأربع , فلو فرضنا أن أحدا متزوج أربعنساء ويصادف أن يكون قد ولدن في يوم 29 فبراير فهل يكون هناك عدل من الخالق قد رسمتخطوطه مسبقا لهذا الزوج ليعدل بينهن بمسايرتهن بالتساوي وان يكون المبيت يوم 29فبراير مقسما عليهن بالتساوي ، فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يوجد درب من الله عز وجل لكي يعدل هذا الزوج بينهن بتقسيم تأثير القمر وهو في وضع بدر أي ليلة 15 من كلشهر قمري بالتساوي ، وبهذا يمكن لمستخدم البرنامج أن يبحث عن أي تاريخ وما مدىالمساواة والعدل بين الزوجات الأربع " العدل في الوقت بين الزوجات " و هذا هو السببالذي جعلني أرفق لكم خطوات البرمجة ضمن طيات كتابي لأن عدد صفحات البرمجة حوالي 3000 صفحة وعندما تكون مرفقة في طيات الكتاب تكون دون جدوى ، و لكي يعلم الجميعالدقة المتناهية للخالق عز وجل في مفهوم المساواة والعدل بين الزوجاتألأربع. وبعد ذلك ستجد في كتابي هذا ( 220 صفحة)أعجاز علمي واضح وصريح يبن العدلالإلهي بين الزوجات الأربع في القرآن الكريم , أن الله جل جلاله أعطى لنا من فضلهالقدرة على العدل بين الزوجات ثنائي وثلاثي ورباعي و لم يعطنا العدل بين الزوجاتإذا زاد عددهن عن أربع زوجات . و بحمد الله تمت الإجابة علميا على سؤال زميليالفرنسي برناغ "Bernard "، في عام 1980 م و الرد على الفرنسي الثاني بأن هذا القرآنالكريم صدر من قوة أدق و أعظم من قوة البشر نطلب له الهدى من الله ، وها هو أحدأعظم إعجاز علمي واضح في القرآن يتحدى كل المشككين في الدين ألإسلامي معالجا لتعددالزوجات بمفهوم يفوق كل المستويات في القرون التي سبقت القرن الواحد والعشرينالمتقدم تقنيا ولعل بحثي المتواضع هذا يكون ذو فائدة للعالمين . المؤلف حكيمعبد الرحمن حماد المنفي العنوان البريدي [email protected] نقال :- 218926843478+