دعوة لحضور مناقشة رسالة الدكتوراه لزميلنا الشيخ محمد الربيعة وفقه الله

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,331
مستوى التفاعل
136
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
بسم الله الرحمن الرحيم​

بتوفيق الله سوف تناقش رسالة الدكتوراه التي تقدم بها زميلنا الكريم
الشيخ محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن الربيعة
المحاضر بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم​
صباح يوم الأربعاء القادم الموافق 28/12/1427هـ ، بقاعة المحاضرات الكبرى بكلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض ، وذلك عند الساعة الثامنة صباحاً.

وعنوان رسالة الدكتوراه التي تقدم بها هو :

أثر السياق القرآني في التفسير : دراسة تطبيقية على سورتي الفاتحة والبقرة

لجنة المناقشة والحكم على الرسالة :
1- الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع الأستاذ بكلية أصول الدين والمشرف على الرسالة /مقرراً
2- الدكتور أمين محمد عطية محمد باشا الأستاذ بجامعة أم القرى / عضواً .
3- الدكتور زكي بن محمد أبو سريع فرغلي الأستاذ بكلية أصول الدين /عضواً


أسأل الله لأخي الكريم أبي عبدالله التوفيق والسداد ، وأن ييسر أمره ، ويجعل هذه الدرجة عوناً له على طاعة الله وبذل علم كتاب الله وتعليمه ، فنعم الأخُ هو منذ عرفته زاده الله هدى وتوفيقاً ، ومبارك مقدماً .

الرياض ليلة 25/12/1427هـ

مصدر الخبر
 
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة و السلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين .
الأخ الفاضل : الشيخ محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن الربيعة ـ حفظه الله ـ
أما بعد ، فإني أحمد الله إليكم أن وفقكم للقيام بهذا العمل العلمي . وأسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد .
وتفضلوا بقبول خالص التحيات و التقدير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 
أسأل الله لأخي محمد التسديد والتوفيق ، وأن ييسر له أمره .
 
نبارك للدكتور محمد مقدماً ونسأل الله له التوفيق .
 
نبارك للشيخ (العديل) أبي عبدالله مقدماً ... ونسأل الله أن يسدده ،ويلهمه الحجة ،وينفع به وبرسالته .
 
أسأل الله له التيسير والمعونة , وأبارك للشيخ محمد مقدماً .
 
نبارك للدكتور / محمد الربيعة حصوله على درجة الدكتوراه ، حيث تمت مناقشته صباح هذا اليوم ، وأوصت اللجنة بمنحه درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى والتوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة ، وقد كان عنوان رسالته : أثر السياق القرآني في التفسير : دراسة تطبيقية على سورتي الفاتحة والبقرة ، وقد بلغت 1800 صفحة .
فنبارك للدكتور محمد ونسأل الله أن ينفع به .
 
الحمد لله رب العالمين .
أسأل الله أن يبارك لأبي عبدالله هذا الإنجاز ، وأن يجعله عوناً على طاعة الله والعلم النافع .
 
الحمد لله رب العالمين .
أسأل الله أن يبارك للدكتور محمد هذا الإنجاز ، وأن يجعله عوناً على طاعة الله والعلم النافع .
 
نبارك للشيخ د.محمد الربيعة ونسأل الله له المزيد من التوفيق
 
شكر وعرفان

شكر وعرفان

الأخوة الأعضاء الفضلاء
أشكر لكم ودكم واهتمامكم وتهنئتكم بالحصول على درجة الدكتوراه ، وأسأل الله تعالى أن تكون مفتاحاَ للعلم بكتابه وفهمه ، وأن يرزقنا وإياكم الدرجات العلى في الدارين .
وكم والله سعدت بهذا الملتقى المبارك الذي انقطعت عنه طويلاَ ، وسأعود إليه سعيداَ بإذن الله تعالى ، ويكفي الإنسان شرفاَ أن يكون مع كوكبة أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته .
ولقد كان من فضل الله علي في هذه الرسالة أن عشت معها أياماَ هي - والله- من أسعد الأيام وألذها وأمتعها كيف لا وأنا فيها مع كتاب الله تعالى ، أسأل الله تعالى أن يديم صلتنا بكتابه وأن يرزقنا التلذذ بخطابه وأن يفتح علينا من علومه ، وأن يرفعنا به في الدنيا والآخرة .
ويسرني في هذه المناسبة أن أقدم شكري لأخي وزميلي الدكتور عبدالرحمن الشهري على تواصله معي وإلحاحه علي بالعودة والمشاركة في الملتقى ، فنعم هو - والله - المشرف العام - فقد رفع راية القرآن بهذا الجهد المبارك ، ومن معه من الأخوة الفضلاء الذين أسسوا معه هذا العمل العظيم الذي نسأل الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتهم ويبارك بجهودهم .
وأشكر أيضاَ كل من شاركني الفرحة بالتهنئة والدعاء من الأخوة الأعضاء والأوفياء .
وسيكون لي بإذن الله تعالى تواصل معكم في هذا الملتقى المبارك ، وسأفتتحه بإذن الله بمشاركة تتعلق بعلم السياق القرآني مقتبساَ من الرسالة ؛ زكاة للعلم ورغبة في نشره ، والله أسأل أن يوفقني لذلك ، ويجعل عملنا كله خالصاَ لوجهه.
 
أَسْعَدَنَا نَبَأُ الْمَوْهِبَةِ الْمُتَجَدِّدَةِ لَدَيْكُمْ ، وَالنِّعْمَةِ الُْمُسْبَغَةِ عَلَيْكُمْ
فَهَنِيئَاً لَكُمْ هَذِهِ الْمَنْزِلَةِ الْمَنِيفَةِ ، وَالرُّتْبَةِ الشَّرِيفَةِ
وَلْتَكُنْ مَدْرَجَةً تَرْتَقِي مِنْهَا إِلَى مَدَارِجَ ، وَمَعْرَجَةً تَرْتَفِعُ فِيهَا إِلَى مَعَارِجَ
وَاللهُ تَعَالَى يَزِيدُكُمْ عُلُوَّاً ، وَيُضَاعِفُ مَحَلَّكُمْ سُمُوَّاً ، ويَنْفَعُ بِكُمْ الإِسْلامَ وَالْمُسْلِمِينَ .
إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ
 
عودة
أعلى