صالح العبد اللطيف
New member
- إنضم
- 08/04/2005
- المشاركات
- 235
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
دراسة لجامعة هارفارد الأمريكية تدعو الأمريكيات للإقتداء بالمرأة المسلمة: الاحتشام وراء ندرة الإيدز بالمجتمعات الإسلامية
المصريون/ دعت دراسة أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية النساء الأمريكيات إلى الإقتداء بالمرأة المسلمة في احتشامها وأخلاقها كسبيل للقضاء على الانحلال الخلقي والأمراض الخطيرة السائدة في المجتمعات الغربية عموما والأمريكية على وجه الخصوص .الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية جاءت بطلب من إحدى الجمعيات المتخصصة في الأمراض المرتبطة بالأخلاق من أجل إعداد دراسة مقارنة عن مدى انتشار الأمراض الجنسية بين النساء المسلمات والنساء الغربيات ، حيث جاء استغراب الجمعية من أن مرض الإيدز لا يشكل هاجسا يطارد المجتمعات الإسلامية عند سفر أحد أبناء الأسرة المتمسكة بتعاليم الدين الإسلامي للخارج والذي دائما يحول دون الإصابة بالإيدز .وأوضحت الدراسة أنه داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في اطمئنان تام من عدم تسرب هذه الأمراض الخطيرة لأن المجتمع من الداخل يتمتع باستقرار اجتماعي وبعد تام عن الانحلال الأخلاقي كما تلتزم كل امرأة مسلمة بتعاليم دينها وأخلاقياته ومن ثم لا مجال للممارسة الجنسية خارج إطار الزواج . وأضافت الدراسة أن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلامية لا يتعدى النصف في الألف وليست هناك أية خطورة على تلك المجتمعات من تسرب تلك الأمراض إليها بسبب التزام نساء المسلمين أخلاقيا ودينيا ، وهذا ينطبق على جميع الأمراض الجنسية الأخرى والتي أثبتت كل الأبحاث العلمية أنها لا تغزو إلا المجتمعات التي لا تعرف حدودا للأخلاق .وأظهرت الدراسة الأمريكية أيضا أن الأبحاث التي أجريت على انتشار الأمراض الجنسية على الجاليات المسلمة في الغرب كشفت عن أن الأسر المسلمة التي تعيش وفق تعاليم الدين الحنيف لا تعاني من أية أمراض كما تتمتع بحالة من الاستقرار الاجتماعي الذي يساعدها على التقدم ماديا واجتماعيا في حين كشفت الدراسة النقاب عن أن الأسرة المسلمة التي لا تلتزم بهذه الأخلاقيات قد تعاني من العديد من المشاكل التي يعاني منها المجتمع الغربي سواء بسواء .
المصدر: موقع المختصر للأخبار http://www.almokhtsar.com
المصريون/ دعت دراسة أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية النساء الأمريكيات إلى الإقتداء بالمرأة المسلمة في احتشامها وأخلاقها كسبيل للقضاء على الانحلال الخلقي والأمراض الخطيرة السائدة في المجتمعات الغربية عموما والأمريكية على وجه الخصوص .الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية جاءت بطلب من إحدى الجمعيات المتخصصة في الأمراض المرتبطة بالأخلاق من أجل إعداد دراسة مقارنة عن مدى انتشار الأمراض الجنسية بين النساء المسلمات والنساء الغربيات ، حيث جاء استغراب الجمعية من أن مرض الإيدز لا يشكل هاجسا يطارد المجتمعات الإسلامية عند سفر أحد أبناء الأسرة المتمسكة بتعاليم الدين الإسلامي للخارج والذي دائما يحول دون الإصابة بالإيدز .وأوضحت الدراسة أنه داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في اطمئنان تام من عدم تسرب هذه الأمراض الخطيرة لأن المجتمع من الداخل يتمتع باستقرار اجتماعي وبعد تام عن الانحلال الأخلاقي كما تلتزم كل امرأة مسلمة بتعاليم دينها وأخلاقياته ومن ثم لا مجال للممارسة الجنسية خارج إطار الزواج . وأضافت الدراسة أن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلامية لا يتعدى النصف في الألف وليست هناك أية خطورة على تلك المجتمعات من تسرب تلك الأمراض إليها بسبب التزام نساء المسلمين أخلاقيا ودينيا ، وهذا ينطبق على جميع الأمراض الجنسية الأخرى والتي أثبتت كل الأبحاث العلمية أنها لا تغزو إلا المجتمعات التي لا تعرف حدودا للأخلاق .وأظهرت الدراسة الأمريكية أيضا أن الأبحاث التي أجريت على انتشار الأمراض الجنسية على الجاليات المسلمة في الغرب كشفت عن أن الأسر المسلمة التي تعيش وفق تعاليم الدين الحنيف لا تعاني من أية أمراض كما تتمتع بحالة من الاستقرار الاجتماعي الذي يساعدها على التقدم ماديا واجتماعيا في حين كشفت الدراسة النقاب عن أن الأسرة المسلمة التي لا تلتزم بهذه الأخلاقيات قد تعاني من العديد من المشاكل التي يعاني منها المجتمع الغربي سواء بسواء .
المصدر: موقع المختصر للأخبار http://www.almokhtsar.com