السلام عليكم ..
طالعت الكتاب وجدت ان الكاتب ينفي وجود اغراض بلاغية او معان مختلفة للكلمات المستخدمة في القران و يرى ان لاقرق يذكر بينترادف بعض كلمات القران و يرى ان من الممكن استخدام احداها مكان الاخرى ...
يا ترى كيف استنتج هذا و المعروف ان القران الكريم دقيق في اختيار الكلمات وفق سياقات محددة.. لفت انتباهي استخدام المؤلف كلمة حول .. و الصواب ان يستعمل ازاء أو حيال أو بخصوص لان كلمة حول مختصة بالمكان.
الرجاء مناقشة هذا الامر فهو مهم جدا و لا يجوز السكوت عنه فكيف يرى ان لا ثمة فرق بين حضر و جاء و اتى و وراء و خلف يراها كلمات ذات معنى واحد ويجوز استعمال الواحدة مكان الاخرى..
ارجو انني قد فهمت المؤلف فهما خاطئ لكن ارجو منكم قراءة الفصل الرابع من الكتاب لتاكد.