اورهان عماد
New member
1- ما ان افتتحتُ قرائتي للسورة حتى اتتني اية جميلة وكأنني لم اقرا سورة مريم من قبل
ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2)
أي هذا تذكير وذكرٌ كيف هي كانت رحمة ربك بعبده المقرَب زكريا...انظروا كيف رحم الله عبده زكريا .!!....هي هذه كانت البداية المؤثرة...ان القارئ سيقرأ قصة ....وبطل هذه القصة هي الرحمة...سبحان الله !! .....رحمة ربك عبده زكريا.....
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16)
فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17)
2- نظرتُ فاذا الاخلاصُ هو سبب انتباذها واتخاذها الحجاب فتعلمنا هذه السيّدة الكريمة كيف تختبيء بعبادتك عن الخلق ان امكنك ذلك هرباً من الرياء
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23)
3- هذه الحالة جدّ مؤلمة وهذا الضعف الانساني مؤثر ...فهي لاتعلمُ مالمخاض ولا تعلمُ كيف تواجه الناس ,وهي وحدها...ان الموقف ليستجيش الرحمة..فتتنزّل رحمته سبحانه فيكون من يساندها من تحتها فلا تُترَك وحدها
ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2)
أي هذا تذكير وذكرٌ كيف هي كانت رحمة ربك بعبده المقرَب زكريا...انظروا كيف رحم الله عبده زكريا .!!....هي هذه كانت البداية المؤثرة...ان القارئ سيقرأ قصة ....وبطل هذه القصة هي الرحمة...سبحان الله !! .....رحمة ربك عبده زكريا.....
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16)
فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17)
2- نظرتُ فاذا الاخلاصُ هو سبب انتباذها واتخاذها الحجاب فتعلمنا هذه السيّدة الكريمة كيف تختبيء بعبادتك عن الخلق ان امكنك ذلك هرباً من الرياء
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23)
3- هذه الحالة جدّ مؤلمة وهذا الضعف الانساني مؤثر ...فهي لاتعلمُ مالمخاض ولا تعلمُ كيف تواجه الناس ,وهي وحدها...ان الموقف ليستجيش الرحمة..فتتنزّل رحمته سبحانه فيكون من يساندها من تحتها فلا تُترَك وحدها