خلاصة أفكار اليوم الأول للمؤتمر الدولي لتطوير الدراسات القرآنية

إنضم
26/12/2005
المشاركات
770
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الحمد لله وحده وبعد، فهذه أهم أفكار الأوراق التي طرحت في اليوم الأول للمؤتمر الدولي لتطوير الدراسات القرآنية بترتيب الجلسات:

الجلسة الأولى- المحور العلمي: الانتصار للقرآن الكريم.

بدأت الجلسة ببحث الأستاذ الدكتور حسن عزوزي : خطة عمل جامعي لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم في الغرب.
وهذه هي أهم أفكار ورقته كما طرحها:

1- للجامعات الإسلامية وظيفة حضارية منوطة بها، ومن هذا المنطلق يتوجب على الجامعة الاشتغال بالتخطيط لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم بما لديها من إمكانيات مادية وطاقات أكاديمية.
2- تخلو الساحة الجامعية من خطة استراتيجية في هذا الموضوع.
3- مجال التفنيد والرد من أهم محاور هذه الخطة الاستراتيجية.
4- والمحور الثاني هو جانب البناء والتعريف بالقرآن الكريم.
5- توفير فرق البحث وبيوت الخبرة يعد من الركائز الأساسية في خطتنا.
6- فتح مسارات للعالم غير الإسلامي نوصل من خلالها مضامين انتصارنا للقرآن الكريم.
7- آليات تنفيذ هذه الخطة ليست سهلة وتحتاج إلى عزم صادق وتعاون وثيق واستنهاض لهمم المنظمات العربية والإسلامية.

والبحث الثاني للدكتور أحمد بوعود والبحث بعنوان: الانتصار للقرآن .. إسهام في التعقيد .

وهذه هي أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- مشروعية علم الانتصار مستمدة من مقاصده، وما كتبه العلماء المتقدمون، والواقع.
2- النقد لا بد له من عملية الوصف والتحليل.
3- لا يجوز لأحد أن يدخل في علم الانتصار بدون التمكن من دراسة التراث والاحاطة بمنهج النقد لدى المحدثين، وبالسنة النبوية وبالتراث العام.
4- الانتصار ليس شيئا غريبا على الدراسات القرآنية وإن لم يسم علما .


ثم كان البحث الثالث وهو للدكتور عبد الرزاق هرماس: دعوى فهم القرآن في ضوء مناهج العلوم الإنسانية الغربية

وهذه أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- دراسة توثيق القرآن ومناهج فهمه هما محورا دراسة القرآن في الغرب.
2- المحضن الذي نشأت فيه الدراسات القرآنية في الغرب هي أقسام الدراسات الشرقية.
3- الجامعات الفرنسية من أكثر الدول اهتماما بالدراسات القرآنية من جهة العلوم الإنسانية.
4- الاستعلاء الغربي من أهم أسباب نشأة فكرة فهم القرآن عن طريق مناهج العلوم الإنسانية.
5- عوضت الدراسات القديمة في الغرب بعد ذلك بمراكز بحوث الشرق الأوسط.


وبعد ذلك كان بحث الأستاذة: سهاد قنبر بعنوان علم الانتصار للقرآن.. دراسة تأصيلية

وكانت هذه هي أهم أفكاره:
1- تقوم عدة جهات بدعم المراكز الغربية التي تقوم في الطعن بالقرآن .
2- الانتصار للقرآن يعتريه مشكلتي الفردية وضعف المنهجية .
3- الانتصار للقرآن من مسالك حفظ الدين لتعلقه بكتاب الله.
4- الاستقراء والاستدلال العقلي هي الطرق المنهجية لوضع قواعد الانتصار للقرآن .

تأتيكم الجلسة القادمة بعد انتهائها بإذن الله.
 
اخي احمد...جـــــــــــــــــــــــــــــزاك الله خيرا......رائع.........بانتظار خلاصة الافكار التي ستقدم في المؤتمر حتى نهاية المؤيمر...
هذا رجاء و حسن ظن في أخي احمد.
وفقك الله لما يحب و يرضى
 
الجلسة الثانية - المحور العلمي.

بدأت الجلسة ببحث الأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد بعنوان مراجعة عدد من النظريات المتعلقة برسم المصحف في ضوء علم الخطوط القديمة
وهذه أهم أفكاره:
١- علم الرسم من أقدم العلوم المدونة في علوم القرآن .
٢- استعراض لتاريخ الخطوط القديمة .
٣- الكشوف الحديثة تقودنا لمراجعة العديد من نظريات الرسم .
٤- عرض لأهم النظريات المتعلقة بتفسير ظواهر الرسم، ونقدها .
٥- لا بد من مراجعة النظريات المتعلقة برسم المصحف في ضوء علم الخطوط .


والبحث الثاني كان للدكتورة فريدة زمردة بعنوان نحو دراسة علمية لتاريخ التفسير وتطوره، وكان أهم أفكار البحث:
١- تاريخ العلم يعين على تبين مكامن القوة والضعف فيه .
٢- الكلام عن مناهج التأريخ لمراحل تطور علم التفسير .
٣- التطور الحاصل في المكون الاجتهادي للمنهج التفسيري .
٤- اقتراحات للنهوض بالبحث التاريخي لعلم التفسير .

ثم كان البحث الثالث للأستاذ محمد صالح محمد سليمان، وكانت أهم الأفكار التي طرحت:
١- مقدمة عن أهمية النقد المنهجي .
٢- عرض لبعض ما انتقد على المفسرين .
٣- عرض لبعض معايير صحة النقد المنهجي .
٤- عرض للخطوات الأساسية للنقد المنهجي .
٥- منهجية المفسرين في التعامل مع الأقوال .
٦- توصيات مهمة



ثم كان البحث الرابع للدكتور عمار الددو بعنوان المنهج الأمثل لتحقيق كتب القراءات، وأهم أفكار البحث كالتالي:

١- المراحل الرئيسة لتحقيق كتب القراءات القرآنية .
٢- أهم أدوات محقق كتب القراءات في العصر الحديث .
٣- أهمية الحاسب الآلي في تحقيق كتب القراءات القرآنية .
٤- معايير اختيار المخطوطات .
٥- مراحل ضبط النص .


والبحث الخامس كان بعنوان: التطور والتجديد في الدرس اللغوي والبلاغي للقرآن الكريم للدكتور
طارق شلبي ، وأهم أفكاره كالتالي:
١- ثمرات تطوير الدراسات القرآنية من الجهة اللغوية .
٢- من الأخطاء في الدراسات الحديثة اعتبار القرآن أصلا خاضعا للنظريات، والواجب عكسه .
٣- الدلالة القرآنية أرحب من الظرف التاريخي .
 
عودة
أعلى