خربشة، الى أن.....، مع ابراهيم عيسى (والمراغمة الكبرى قريبا ان شاء الله)

طارق منينة

New member
إنضم
19/07/2010
المشاركات
6,330
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
(ابراهيم عيسى وموقفه من الشيخ الشعراوي)
هذا نص يبين موقف ابراهيم عيسى اليساري الليبرالي من الشيخ الشعراوي كما سطره في كتابه المشهور بعنوان أفكار مهددة بالقتل، وقد كتبه في تجن عجيب كما يفعل الآن مع التيار الاسلامي وعليك قبل ان ندخل معا الى مواقفه الأخرى الكثيرة والغريبة ان تربط هذا بموقفه من العلماء والصحابة وغير ذلك من امور ديننا -وبموقفه من الذين شتموا القرآن او سخروا من النبوة..إلخ، كله سنوثقه هنا ان شاء الله-ومنه يتبين لك عقل الرجل عاريا كما ولدته الارحام الليبرالية، يقول عن الشعروي في كتابه أفكار مهددة بالقتل ص(11):"فلم ارى شيخا يمثل مجموعة من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم إلا الشعراوي"
يقول عن الشعروي في كتابه أفكار مهددة بالقتل ص(11):"فلم ارى شيخا يمثل مجموعة من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم إلا الشعراوي"
http://www.facebook.com/ElShaheeed#!/tarekaboomijma/posts/188891894585226
في كتابه عن مبارك يقول ابراهيم عيسى بعد أن أهان الشعب المصري :"فمن أين جاءت إشاعة أننا شعب مسالم، جائز تكون حقيقة في حياة وتاريخ سابق لكن الآن نحن لا مسالمين ولا هباب"(ص38)(والكتاب مرفق مع الرابط ) بعد أن اهان الشعب ب"ننضرب على قفانا ومؤخراتنا من القريب والبعيد"(نفس الصفحة) راح يشتم الدكتور زغلول النجار!!، فيقول عنه:"الكلام الفارغ الذي يشيعه دكتور زغلول النجار عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم...الجلوس أمام كاميرات التلفزيون والاستهبال الفكري بإدعاء أن كل تقدم علمي أحرزه الغرب موجود عندنا في القرآن "(ص39)
لاحظ كلماته الفائتة وكلماته في الشيخ الشعراوي وفي الدكتور عبد الصبور شاهين وفي الشيخ عمر عبد الكافي فماذا بقى للرجل لم يقوله في اهل العلم فينا.
(أُضيف هنا أن الرجل ينتظر منك ان لاتشتمه!، مع شتائمه(ككلمة :الاستهبال الفكري)، يقول في مقال له بعنوان(شريعة مصر الإسلامية! ) :"سؤالى موجَّه بالأساس إلى جمهور التيار الإسلامى من إخوانه إلى سلفييه، ولا أنتظر جوابًا بل شتائم كالعادة، وهو ما لا يليق بمن يدَّعى تديُّنًا وتمثُّلًا بأخلاق الإسلام حتى لو كان بعضهم على درجة من التعصب والعصبية والنرفزة من كلامى (وهو ينرفز ولا شك)"!!
ورابطها من هنا

ومن شتائم ابراهيم عيسى قوله:" فيصبح حزب الإخوان محتكرا للبرلمان ومحتقرا للأقلية كـ«الوطنى»، مغرورا كـ«الوطنى»، يُقصى ويُبعد ويعزل ويُفصِّل قوانين مثل «الوطنى»، مستأثرا ومتأثرا بالسلطة وصاحب الكلمة الوحيدة الأخيرة مثل «الوطنى»، وسفيها مثل «الوطنى» "(من مقاله بعنوان: حناكل أكل!! ) من هنا

وعن الشيخ الغزالي يقول ابراهيم عيسى بحقد الليبرالي المغرق في احقاده :" له أفكار سوداء وآراء مظلمة وفتاوى قاتلة..."(من كتابه أفكار مهددة بالقتل ص 16)
اما عن الدكتور عبد الصبور شاهين الذي فضح خدمة نصر ابو زيد للافكار الغربية المادية ضد القرآن(انظر نقدي الكامل على نصر حامد ابو زيد من كتابي اقطاب العلمانية الجزء الاول، طبع دار الدعوة) فنجد ان ابراهيم عيسى يتهجم عليه لذلك :" إن د. شاهين نموذج خالص مصفى لما حدث في مصر خلال 20 عاما هي "اسود" ماعاشته مصر في الحقيقة...هؤلاء الذين يتغطون بالتلفزيون واللحى امتلكوا مساحات هائلة للتأثير في الناس ، بينما لم يستطع أحد ولم يجرؤ شخص على مواجهتهم وتعريتهم"(كتابه: أفكار مهددة بالقتل ص 19) ومعلوم انه يقصد الشعراوي والدكتور شاهين والغزالي في برنامج السيدة كريمان حمزة وغيره من برامج.
http://www.facebook.com/ElShaheeed#!/tarekaboomijma/posts/400753953344195
 
فمعظم مصر تقريبا بتحشش"هكذا قال ابراهيم عيسى باللفظ في مقاله في جريدة التحرير تحت عنوان(إللى عايز الشريعة يروح لمرسى! ، بتاريخ6-نوفمبر-2012) قال:" فمعظم مصر تقريبا بتحشش، رغم أن الحشيش ممنوع قانونا، والشعب المصرى ينفق مليارات سنويا على المخدرات وحجم تجارتها فى بلدنا مذهل ومثير للشفقة على شعب يدَّعى التدين، بينما ربع الشعب تقريبا مخدَّر."
لاحظ الفاظه: الشعب المصري... فمعظم مصر... بتحشش!!!..شعب يدعي التدين .ربع الشعب..مخدر!!!!
هل هذا الرجل عاقل وكاتب مسؤول يحترم الشعب؟!
 
يشكك ابراهيم عيسى في حملة الشريعة في التاريخ الإسلامي كله، فيقول مثلا،في نص، أن الأمة عاشت في الشريعة والتخلف!أو أو الشريعة والاستبداد
مع ان عصور كثيرة ودول اسلامية في مختلف القرون عاشت سماحة وعدلا وازدهارا وعلما ورحمة، وايضا هو يغمز بالصحابة من انهم كانوا يؤمنون بالشريعة ويقتلون بعض مع ان الصحابة لعقود عهد ابي بكر وعمر وعثمان لم يقاتل احدهم الآخر واما فترة قتالهم بعضهم لبعض فاولا لم يقاتل كلهم كلهم فهناك من اعتزل الفتنة ومنهم من قاتل وسماهم رسول الله الطائفة الاقرب الى الحق واما الطائفة الأخرى ففيهم اخيار كثر وهم ماقاتلوا من أجل المال والثروة كما يوحي ابراهيم عيسى في اكثر من موضع من كتبه ومقالات-وسيأتي في موضعه -وانما بدأ القتال بسبب مقتل عثمان فمعاوية رضي الله عنه، بداية، انما انكر ماانكر وطالب بما طالب به لأجل الأخذ بثأر خليفة قتلته جماعة ابن سبأ وامثالهم ولم يقتل عثمان الصحابة او صحابي,
قالقتال كان لأجل دين لا دنيا (ونحن لاننفي البغي المتمادي) ومع ذلك فلنتجاوز عن هذه ونحن نرى ان ابراهيم عيسى يجعلهم اصحاب دنيا ومناصب..ثم في مواضع من مقالاته يدافع عن الأنصار ويشتم المهاجرين ويزعم انهم ارادوا ابادتهم!!!
فالرجل ناقم على صحابة رسول الله ، مع انه يحتج بعضهم احيانا ضد الجور والاستبداد والأثرة!
ثم بعد انتهاء الفتنة بين الصحابة في الفترة المعينة انطلقوا جميعا تحت راية واحدة، اخوة متحابون، انصار ومهاجرون، يفتحون البلاد لتحريرها، ومع ذلك يقول ابراهيم عيسى على الفتوحات كلاما ككلام المستشرقين الحاقدين،، كل ذلك سآتي عليه بنصوصه إن شاء الله، ، وعلى كل فالرجل فقد صوابه، بل فقد بوصلته!!!، اعماه غروره في انه وقف لمبارك.. واختلط عليه الأمر بالهباب الي بيشربه فجعل من مرسي فرعونا اعظم فرعنة من مبارك.. وهكذا تتحكم فيه عواطف جامحة غير مبررة، فشعب حشاش-انظر المداخلة السابقة- ورئيس اعظم فرعونية من مبارك والسادات وناصر، وجماعة سرية فاسدة !!!
 
المتخفي الأحمق:

ومن الإعلاميين الذين نشطوا أخيرًا وبقوة في الحرب على التيار الإسلامي كان (إبراهيم عيسى)، الذي عظم في كتاباته منهجية (صادق جلال العظم)؛ ذلك الملحد الذي زعم في كتابه (نقد الفكر الديني) بعد هزيمة 67، أن الإسلام هو سبب الهزيمة،... وأن العلم والإسلام يتعارضان، ثم بعد عقود راح (العظم) يكتب سابًّا للنبي في أكثر من ألف صفحة من كتابيه: (ذهنية التحريم) و(ما بعد ذهنية التحريم)، ويأتي إبراهيم عيسى ليدافع عنه في كتابه (أفكار مهددة بالقتل من الشعراوي إلى سلمان رشدي)؛ بل ويقول عن العظم المدافع بكتابه (ذهنية التحريم) عن سلمان رشدي، بأنه محام ومفكر كبير، محام عن قضية سب النبي طبعًا: "أما المحامي - أو الذي أعتبره كذلك - فهو مفكر سوري كبير، اسمه صادق جلال العظم، من مواليد دمشق عام1934... له 12 كتابًا... وأحدث كتبه بعنوان ذهنية التحريم". [أفكار مهددة بالقتل من الشعراوي إلى سلمان رشدي، لإبراهيم عيسى (ص104)]
المدهش في الفصل الذي عقده عيسى لسلمان رشدي في كتابه هذا، أنه بينما يمدح العظم فإنه يهين الأمة ويتحرقها كعادته؛ فيسمي اعتراضها على رشدي وتصويره للنبي وزوجاته بأشنع الأوصاف، فيصفه بأنه: "الهجوم القطيعي (...) والحشد والتعبئة تجاه أمر بعينه من سمات مجتمعنا وسبب من أسباب تخلفه". (ص105) تناسى عيسى هذا الكلام وهو يحرض الناس على الانقلاب ضد السيد مرسي ونتيجة الانتخابات!، ويقول: "أول ما فعله الكاتب صادق جلال العظم أنه فتح ملفات المقالات التي كتبها نقادنا وأساتذتنا الكبار عن آيات شيطانية وسلمان رشدي، وهي فضيحة رسمي وبجلاجل". (ص106)
المدهش أن إبرهيم عيسى يخفي عن القراء أن العظم قد شتم الرسول في كتابه هذا، وأيضًا في كتابه المكمل وهو (ما بعد ذهنية التحريم) مئات المرات، بل قال العظم في مئات النصوص ما المشكلة أن نتهكم ونهزأ بالنبي محمد ونصوره في أبشع صورة كما فعل سلمان رشدي؟ وقال إن احتقار النبي ضرورة حداثية للانعتاق من أسر الدين والخرافة، وقال كلامًا كثيرًا في هذا يتجاوز الألف صفحة، وليس صفحة واحدة، وإبراهيم عيسى لم يقل شيئًا عن ذلك وإنما مدح الرجل، وذكر أنه كان بطلًا في الرد على من عاب منهجه هذا وعمل لهم فضيحة رسمي وبجلاجل!
من جهة أخرى، يقول عن سلمان رشدي: "إنه الاسم الذي يصيب كثيرين "بالأرتيكاريا" (ص23)، ويصف الذين اعترضوا عليه بأنهم فعلوا زارًا جماهيريًّا (ص103): "لقد كان المتطرفون يبحثون عن قضية لاستعراض العضلات وإثبات الذات ونفخ القوى (!) فلجأوا إلى المظاهرات". (ص110)، مع أن ابراهيم هذا استعرض عضلاته في كتابه هذا في إهانة الشعراوي، والغزالي، والعودة، والأمة كلها، فماذا تقول فيمن يثني على أقذر العلمانيين ويشتم أفاضل المسلمين؟!
إن رشدي هذا قد صور النبي صلى الله عليه وسلم في روايته برجل مخمور تتلقفه عاهرة من كرنفال، ويبيت عندها، كما صور زوجاته في بيت دعارة يمارسن المهنة، وقد كتب العظم يدافع عن هذا الكلام القذر بالذات!
ويعلم عيسى وكل من قرأ دفاع العظم عن رشدي بكتابيه، الذين لم أقرأ في حياتي مثلهما في التهجم على الرسول والقرآن، وبصورة لم يسبق إليها، إنه العظم الذي قد زاد على أوساخ رشدي بأقذر منها، وذلك على امتداد أكثر من ألف صفحة من صفحات كتابيه الذين أثنى إبراهيم عيسى على أحدهما، وفيه من الشتم والهزء والتهكم والسخرية من النبي صلى الله عليه وسلم بل والدفاع عن شاتمه والمتهكم به الشيء الخطير، بدعوى العظم أن المنهجية الحديثة تتطلب إسقاط هيبة أي شخص خصوصًا الأنبياء، وبالذات النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الدين لا بد أن يهان حتى يزول!
لكن الجماهير لا تقرأ ولا تعرف أنها تجلس أمام أبالسة الشاشات والفضائيات الممولة بالمال الفاسد والعلماني في آن، يقومون بخلخلة معتقداتها وزعزعة الثقة في مسلماتها وعظمائها، ونبيها ودينها.

من مقال أ/ طارق منينة "علمانيو الانقلاب.. خزي الماضي والحاضر "
مجلة حراس الشريعة


[لتحميل العدد الأخير كاملًا: Horras#07
للتحميل من رابط بديل: http://goo.gl/P9wxPO]مشاهدة المزيد
 
الشيخ طارق منينة جزاك الله كل خير وبارك فيك
وهذا المدعو ابراهيم عيسى احقر واسخف من ان يرد عليه
 
نعم بارك الله فيك شيحنا
لكن كم من حقير استحف بأمة كاملة
ولقد وصل استخفافه بأصدقاء لي في هولندا، آكل معهم وأشرب ، مبلغا خطيرا!
ولاحول ولاقوة إلا بالله
إن له تأثير كبير على قطيع كبير من المصريين في الداخل والخارج
 
عودة
أعلى