محمد بن جماعة
New member
- إنضم
- 23/01/2007
- المشاركات
- 1,211
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 38
- الإقامة
- كندا
- الموقع الالكتروني
- www.muslimdiversity.net
* الخبر:
قررت جامعة باركلي (كاليفورنيا) وضع عدد من دروسها الأكاديمية على موقع يوتيوب المتخصص في تخزين ملفات الفيديو، ابتداء من يوم الأربعاء 3 أكتوبر 2007:
http://www.youtube.com/ucberkeley
وقد تم لحد الآن وضع 300 ساعة من المحاضرات في مواد مختلفة من بينها مادة (الصراعات والسلم)، و(البايوتكنولوجيا) وغيرها. وفي الجملة يمكن الاطلاع حاليا على 9 مواد، كل مادة منها تحتوي على 40 حصة.
وتعتبر جامعة باركلي، التي تأسست من أكثر من قرن، من أعرق الجامعات في العالم.
المصدر: خبر منشور اليوم بالفرنسية في إحدى الصحف الكندية.
*****
* التعليق:
ليتكم يا أساتذة علوم الدين تتوجهون لمثل هذه التقنيات، لتحقيق عدة أهداف في نفس الوقت (ولعلكم تجدون أهدافا أخرى غير مطروحة في هذه العجالة):
1- للجامعة:
- الدعاية
- وتكريس نوع من الرقابة الدائمة على أداء الأساتذة
- تقييم القيمة العلمية للمواد المدروسة
...
2- للأساتذة:
- الدعاية
- تحقيق نوع من التواصل الدائم مع الطلبة
- تبادل الخبرات في التدريس بين الأساتذة
- نوع من الرقابة الذاتية التي تجعل الأستاذ يحرص على الإتقان في عمله
...
3- للطلبة:
- أرشيف المواد المدروسة
- مراجعة المواد، وتذكرها، بحث لا يغيب عنه أي شيء مما تم التعرض إليه في الحصص الدراسية
- مقارنة أداء الأساتذة
...
4- للمتخصصين
- وسيلة إضافية لنشر العلم
- دعم التعاون الأكاديمي والتواصل بين أهل الاختصاص
...
5- للعموم
- رفع المستوى العلمي لعامة الناس
- تلقي العلم عن أصحاب الاختصاص، عوض تلقيه عن غير المتخصصين
...
**************
* السؤال:
موجه إليك، أخي الأستاذ الجامعي:
متى ترى هذه الفكرة النور في جامعتك؟
وهل بإمكانك الدفع باتجاه مثل هذا الفتح العلمي مع بقية زملائك؟
( لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، وأداء الأمانة لا يحتمل التأجيل).
قررت جامعة باركلي (كاليفورنيا) وضع عدد من دروسها الأكاديمية على موقع يوتيوب المتخصص في تخزين ملفات الفيديو، ابتداء من يوم الأربعاء 3 أكتوبر 2007:
http://www.youtube.com/ucberkeley
وقد تم لحد الآن وضع 300 ساعة من المحاضرات في مواد مختلفة من بينها مادة (الصراعات والسلم)، و(البايوتكنولوجيا) وغيرها. وفي الجملة يمكن الاطلاع حاليا على 9 مواد، كل مادة منها تحتوي على 40 حصة.
وتعتبر جامعة باركلي، التي تأسست من أكثر من قرن، من أعرق الجامعات في العالم.
المصدر: خبر منشور اليوم بالفرنسية في إحدى الصحف الكندية.
*****
* التعليق:
ليتكم يا أساتذة علوم الدين تتوجهون لمثل هذه التقنيات، لتحقيق عدة أهداف في نفس الوقت (ولعلكم تجدون أهدافا أخرى غير مطروحة في هذه العجالة):
1- للجامعة:
- الدعاية
- وتكريس نوع من الرقابة الدائمة على أداء الأساتذة
- تقييم القيمة العلمية للمواد المدروسة
...
2- للأساتذة:
- الدعاية
- تحقيق نوع من التواصل الدائم مع الطلبة
- تبادل الخبرات في التدريس بين الأساتذة
- نوع من الرقابة الذاتية التي تجعل الأستاذ يحرص على الإتقان في عمله
...
3- للطلبة:
- أرشيف المواد المدروسة
- مراجعة المواد، وتذكرها، بحث لا يغيب عنه أي شيء مما تم التعرض إليه في الحصص الدراسية
- مقارنة أداء الأساتذة
...
4- للمتخصصين
- وسيلة إضافية لنشر العلم
- دعم التعاون الأكاديمي والتواصل بين أهل الاختصاص
...
5- للعموم
- رفع المستوى العلمي لعامة الناس
- تلقي العلم عن أصحاب الاختصاص، عوض تلقيه عن غير المتخصصين
...
**************
* السؤال:
موجه إليك، أخي الأستاذ الجامعي:
متى ترى هذه الفكرة النور في جامعتك؟
وهل بإمكانك الدفع باتجاه مثل هذا الفتح العلمي مع بقية زملائك؟
( لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، وأداء الأمانة لا يحتمل التأجيل).