أبو الخير صلاح كرنبه
New member
- إنضم
- 18/07/2007
- المشاركات
- 627
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
[align=center]إخوتي وأخواتي الكرام ...[/align]
[align=center]كنت أظن أن الطبع يغلب التطبع
وإذا بي أقف لأصغى إلى : ( إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم )
هذهواحدة
أما الثانية فهي قول الشاعر :
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري=وأصبر حتى يحكم الله في أمري
وأصبر حتى يعلم الصبر أنني=صبرت على صبر أمر من الصبر[/poem]
وهذا ما عارضته بقولي :
[poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وما الصبر إلى نعمة من إلهنــا = يمن بها في النائبات لمن شكـــر
فكم من قوي والبلايا تحفـــه = يجانبه التوفيق دوماً فما صـــبر
وكم من ضعيف أعظم الله أجره = فأعطاه صبراً دون جيش من البشر
فوفقه فيما اجتـباه بنصـــره = وشكرٍ على النعماء ليس به بطـر
فيا منصفاً إن كنت ترجو سعادة = فداوم لذكر الله فجراً وفي السحر
لكيما تنال الصبر في كل محنـة = فإن عطاء الله دوماً لمن ذكــر
وأختم قولي بالصلاة مسلمــاً = على خير خلق الله والأنبيا الزهـر[/poem]
فلا بد من تصحيح النية وسلامة الطوية ومعرفة الهدف ومتابعة الدرب
كل ذلك بعد التوكل على الله حق توكله وبهذا تتذوق معنى العبودية
وتعرف معنى العبادة هذه المهمة التي ذرأك الله من أجلها بكل معانيها القريبة والبعيدة
وبجميع جوانبها الحسية والمعنوية فتحصد الثمار يانعة بإذن الله[/align]
[align=center]كنت أظن أن الطبع يغلب التطبع
وإذا بي أقف لأصغى إلى : ( إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم )
هذهواحدة
أما الثانية فهي قول الشاعر :
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري=وأصبر حتى يحكم الله في أمري
وأصبر حتى يعلم الصبر أنني=صبرت على صبر أمر من الصبر[/poem]
وهذا ما عارضته بقولي :
[poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وما الصبر إلى نعمة من إلهنــا = يمن بها في النائبات لمن شكـــر
فكم من قوي والبلايا تحفـــه = يجانبه التوفيق دوماً فما صـــبر
وكم من ضعيف أعظم الله أجره = فأعطاه صبراً دون جيش من البشر
فوفقه فيما اجتـباه بنصـــره = وشكرٍ على النعماء ليس به بطـر
فيا منصفاً إن كنت ترجو سعادة = فداوم لذكر الله فجراً وفي السحر
لكيما تنال الصبر في كل محنـة = فإن عطاء الله دوماً لمن ذكــر
وأختم قولي بالصلاة مسلمــاً = على خير خلق الله والأنبيا الزهـر[/poem]
فلا بد من تصحيح النية وسلامة الطوية ومعرفة الهدف ومتابعة الدرب
كل ذلك بعد التوكل على الله حق توكله وبهذا تتذوق معنى العبودية
وتعرف معنى العبادة هذه المهمة التي ذرأك الله من أجلها بكل معانيها القريبة والبعيدة
وبجميع جوانبها الحسية والمعنوية فتحصد الثمار يانعة بإذن الله[/align]