شايب زاوشثتي
New member
هذا الحوار مع مؤسسة مومنون بلاحدود/ مؤسسة حداثوية تهتم بنشر الفكر الحداثوي مع دعوة مبطنة إلى واقع الحداثة بصورته المادية، او لنقل انها مؤسسة تتبنى المذهب الأركوني - نسبة الى محمد اركون أو "ماوميت ارغّون" ! كما اقول دائما لانه اسم على غير مسمى فالاسم عربي اسلامي والعقل مسلوب مُفَرْكَنْ - نسبة الى الفرانكفونية. اما استدعاء المؤسسة لرموز اسلامية غير حداثية بالمعنى الايديولوجي فغير مفهوم، ربما للاستقطاب والدعاية ونيل الشهرة ..؟؟!
مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث - طه جابر العلواني: التحديات التي تواجه هيمنة القرآن على التراث
الموضوع هنا وليس في موقع الانتصار للقرآن اذ اريد ان اقرأ تعليقات المتخصصين في القرآنيات عامة والتفسير خاصة. اما السؤال. في النص يقول د. طه علواني: "حين وصلت هذه المرحلة، وبلغتها وجدت أنه إذا كان هناك شيء لا بد وأن نعمق الوعي به فهو كتاب الله، وأنا أحب كتيبًا لأبي شامة المقدسي، وهو من علماء القرن السادس الهجري، حيث كتب رحمه الله "الرد إلى الأمر الأول"، وهو يدعو في هذه الرسالة للرد إلى القرآن الكريم، فكل محاولات الإصلاح والتجديد التي أتيحت لي فرصة دراستها في تاريخنا الإسلامي؛ كانت دائما ترجع إلى القرآن وتنطلق منه، ثم تأتي إلى السنة، باعتبارها تطبيقات وبيانا فعليا لآيات القرآن الكريم".
هل هناك كتاب بهذا العنوان ام يقصد "خطبة الكتاب المؤمل للرد إلى الأمر الأول" الذي حققه جمال عزون، ونشرته اضواء السلف عام 2003 ؟ وهل هذا الكتاب بالفعل يدعو الى ما قصده الدكتور علواني، اي هل فيه دعوة الى جعل القرآن يهيمن على ما دونه ؟
مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث - طه جابر العلواني: التحديات التي تواجه هيمنة القرآن على التراث
الموضوع هنا وليس في موقع الانتصار للقرآن اذ اريد ان اقرأ تعليقات المتخصصين في القرآنيات عامة والتفسير خاصة. اما السؤال. في النص يقول د. طه علواني: "حين وصلت هذه المرحلة، وبلغتها وجدت أنه إذا كان هناك شيء لا بد وأن نعمق الوعي به فهو كتاب الله، وأنا أحب كتيبًا لأبي شامة المقدسي، وهو من علماء القرن السادس الهجري، حيث كتب رحمه الله "الرد إلى الأمر الأول"، وهو يدعو في هذه الرسالة للرد إلى القرآن الكريم، فكل محاولات الإصلاح والتجديد التي أتيحت لي فرصة دراستها في تاريخنا الإسلامي؛ كانت دائما ترجع إلى القرآن وتنطلق منه، ثم تأتي إلى السنة، باعتبارها تطبيقات وبيانا فعليا لآيات القرآن الكريم".
هل هناك كتاب بهذا العنوان ام يقصد "خطبة الكتاب المؤمل للرد إلى الأمر الأول" الذي حققه جمال عزون، ونشرته اضواء السلف عام 2003 ؟ وهل هذا الكتاب بالفعل يدعو الى ما قصده الدكتور علواني، اي هل فيه دعوة الى جعل القرآن يهيمن على ما دونه ؟