د محمد الجبالي
Well-known member
هذا كتاب وضعته خدمة لكتاب الله وخدمة للغة العربية ونشرها وتيسيرها على الناطقين بغيرها، أسميته:
[رَتِّبْ الكلمات، تطبيقات تدريبية، للطلاب الناطقين بغير العربية]
لقد راودتني فكرة هذا الكتاب منذ أكثر من سنة ثم أَلَـمَّ بي طارئ شغلني وصرفني عن تأليفه ثم شرح الله صدري له والحمد لله وهذا الكتاب يسير على نهج كتابي السابق:
[أسئلة موضوعية تعليمية اختبارية للطلاب غير الناطقين بالعربية]
وهذا رابطه في صفحتي في المكتبة الوقفية:
noor-book.com/bcwvtq6
ولقد قَصَدتُ من خلال هذين الكتابين إلى تعليم محبي اللغة العربية من غير الناطقين بها عن طريق التدريب العملي والممارسة العملية تكوينا وبِنَاءً وفهما وكتابة ونطقا.
ولقد جعلتُ هذا الكتاب فصولا قصيرة، ثلاثين فصلا، تحت كل فصل موضوع واحد يضم عددا من الجمل قد تزيد عن 60 جملة وقد تقل إلى 20 جملة كلماتها غير مُرَتَّبَة، ومطلوب من الْمُتَدَرِّب أن يرتب هذه الكلمات، ويُكوِّن منها جملا مفيدة، علما أن أكثر هذه الجمل يمكن ترتيب كلماتها على أكثر من طريقة صحيحة، فلا تشترط هيئة خاصة ليصح الترتيب، بل إن العبرة بصحة وسلامة الجملة أيًّا كان ترتيب الكلمات.
ويُـحَبَّذ أن يبحث المعلمون والمتدربون والمتعلمون الذين يدرسون هذا الكتاب أن يبحثوا في أحوال ترتيب الكلمات حتى يقفوا على كل وجوه وأحوال الترتيب الصحيح لكلمات الجملة؛ حيث إن في ذلك منفعة عظيمة للدارسين والمتدربين.
وللمعلم أن يزيد في جمل الفصول ما يشاء، وما استطاع، وله أن يُعَدِّل في الجمل والكلمات وأن يَزيِد وأن يُنْقِص بما ييسر عليه وعلى الدارسين والمتعلمين والمتدربين الإفادة من الكتاب.
إذن النسخ والطباعة:
إني أعطي الإذن لكل راغب في طباعة الكتاب أو نسخه شرطَ أن ينسب الكتاب إلى صاحبه، وأعطي الإذن بالاقتباس من الكتاب والنشر دون ذكر اسم المؤلف، لكني لا آذن لأحد أن ينسب هذا العمل أو بعضه إلى نفسه، فتلك أمانة يجب أداؤها.
وأخيرا:
إن لكل شيء إذا ما تم نقصان ما خلا كتاب الله؛ فإنه كتاب لا ريب فيه، فجزى الله خيرا كل من وجد عيبا أو خطأ فدلني عليه.
وإني أسأل الله عز وجل أن يستعملني في خدمة كتابه وفي خدمة لغته الشريفة العظيمة الجميلة اللغة العربية وهذا اميلي للتواصل:
[email protected]
د. محمد رجائي أحمد الجبالي
[رَتِّبْ الكلمات، تطبيقات تدريبية، للطلاب الناطقين بغير العربية]
لقد راودتني فكرة هذا الكتاب منذ أكثر من سنة ثم أَلَـمَّ بي طارئ شغلني وصرفني عن تأليفه ثم شرح الله صدري له والحمد لله وهذا الكتاب يسير على نهج كتابي السابق:
[أسئلة موضوعية تعليمية اختبارية للطلاب غير الناطقين بالعربية]
وهذا رابطه في صفحتي في المكتبة الوقفية:
noor-book.com/bcwvtq6
ولقد قَصَدتُ من خلال هذين الكتابين إلى تعليم محبي اللغة العربية من غير الناطقين بها عن طريق التدريب العملي والممارسة العملية تكوينا وبِنَاءً وفهما وكتابة ونطقا.
ولقد جعلتُ هذا الكتاب فصولا قصيرة، ثلاثين فصلا، تحت كل فصل موضوع واحد يضم عددا من الجمل قد تزيد عن 60 جملة وقد تقل إلى 20 جملة كلماتها غير مُرَتَّبَة، ومطلوب من الْمُتَدَرِّب أن يرتب هذه الكلمات، ويُكوِّن منها جملا مفيدة، علما أن أكثر هذه الجمل يمكن ترتيب كلماتها على أكثر من طريقة صحيحة، فلا تشترط هيئة خاصة ليصح الترتيب، بل إن العبرة بصحة وسلامة الجملة أيًّا كان ترتيب الكلمات.
ويُـحَبَّذ أن يبحث المعلمون والمتدربون والمتعلمون الذين يدرسون هذا الكتاب أن يبحثوا في أحوال ترتيب الكلمات حتى يقفوا على كل وجوه وأحوال الترتيب الصحيح لكلمات الجملة؛ حيث إن في ذلك منفعة عظيمة للدارسين والمتدربين.
وللمعلم أن يزيد في جمل الفصول ما يشاء، وما استطاع، وله أن يُعَدِّل في الجمل والكلمات وأن يَزيِد وأن يُنْقِص بما ييسر عليه وعلى الدارسين والمتعلمين والمتدربين الإفادة من الكتاب.
إذن النسخ والطباعة:
إني أعطي الإذن لكل راغب في طباعة الكتاب أو نسخه شرطَ أن ينسب الكتاب إلى صاحبه، وأعطي الإذن بالاقتباس من الكتاب والنشر دون ذكر اسم المؤلف، لكني لا آذن لأحد أن ينسب هذا العمل أو بعضه إلى نفسه، فتلك أمانة يجب أداؤها.
وأخيرا:
إن لكل شيء إذا ما تم نقصان ما خلا كتاب الله؛ فإنه كتاب لا ريب فيه، فجزى الله خيرا كل من وجد عيبا أو خطأ فدلني عليه.
وإني أسأل الله عز وجل أن يستعملني في خدمة كتابه وفي خدمة لغته الشريفة العظيمة الجميلة اللغة العربية وهذا اميلي للتواصل:
[email protected]
د. محمد رجائي أحمد الجبالي