بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
فهذا تفريغ لشرح الشيخ محمد الحسن على متن الورقات في أصول الفقه ، أقدمه لطلبة العلم ومحبي الشيخ ، وهو شرح يقع في خمسة أشرطة ، وقد قام تفريغه الأخوة في موقع الشيخ إلا آخره حيث أخذته من تفريغ الأخ زكريا توناني المنشور في ملتقى أهل الحديث .
وقد كان عملي أن نسقت التفريغ وضبطت المواضع المحتاجة لذلك ، وأثبت المتن المضبوط من نسخة الشيخ عبد الله الفوزان ، وعزوت الآيات إلى مواضعها وخرجت الأحاديث واستفدت من تعليقات الشيخ أبي مالك العوضي عن نسخة الأخ زكريا في عزو الأبيات لقائليها ، وعلقت على بعض المواضع بما لا يخلو من اعتراض في مواضع قليلة جداً .
وقد فرغت من هذا العمل قبل سنتين ونصف ، ونشرته في الملتقى حال فراغي منه ، إلا أن الملتقى تعرض لإشكال أدى لحذف الكتاب وحذف غيره ، فأعدت النظر في الكتاب أكثر من مرة .
وأرسلته قبل تسعة أشهر للشيخ أحمد مزيد حفظه الله ليعرضه على الشيخ لينظر فيه ، فإن فعل أثبت التعديلات في نسخة قادمة .
والله المستعان وهو حسبي ونعم الوكيل .
كتبه : أبو الحسنات الدمشقي
ليلة السبت الأول من ذي الحجة لعام 1429
من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم
من هنا : نسخة pdf حفاظا على التنسيق .
فهذا تفريغ لشرح الشيخ محمد الحسن على متن الورقات في أصول الفقه ، أقدمه لطلبة العلم ومحبي الشيخ ، وهو شرح يقع في خمسة أشرطة ، وقد قام تفريغه الأخوة في موقع الشيخ إلا آخره حيث أخذته من تفريغ الأخ زكريا توناني المنشور في ملتقى أهل الحديث .
وقد كان عملي أن نسقت التفريغ وضبطت المواضع المحتاجة لذلك ، وأثبت المتن المضبوط من نسخة الشيخ عبد الله الفوزان ، وعزوت الآيات إلى مواضعها وخرجت الأحاديث واستفدت من تعليقات الشيخ أبي مالك العوضي عن نسخة الأخ زكريا في عزو الأبيات لقائليها ، وعلقت على بعض المواضع بما لا يخلو من اعتراض في مواضع قليلة جداً .
وقد فرغت من هذا العمل قبل سنتين ونصف ، ونشرته في الملتقى حال فراغي منه ، إلا أن الملتقى تعرض لإشكال أدى لحذف الكتاب وحذف غيره ، فأعدت النظر في الكتاب أكثر من مرة .
وأرسلته قبل تسعة أشهر للشيخ أحمد مزيد حفظه الله ليعرضه على الشيخ لينظر فيه ، فإن فعل أثبت التعديلات في نسخة قادمة .
والله المستعان وهو حسبي ونعم الوكيل .
كتبه : أبو الحسنات الدمشقي
ليلة السبت الأول من ذي الحجة لعام 1429
من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم
من هنا : نسخة pdf حفاظا على التنسيق .