حمل شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الرحمن البراك pdf

إنضم
23/04/2003
المشاركات
805
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تجدون ـ وفقكم الله ـ في هذا الرابط

http://www.kabah.info/uploaders/aqeda/Tahawya.rar

كتاب "شرح العقيدة الطحاوية" لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك حفظه الله

والكتاب على صيغة pdf


وهو صادر عن دار التدمرية 6/1429
ورق شاموا أصفر
عدد الصفحات 478
وسعره 16 ريالا
بإعداد العبد الفقير
 
الحمد لله تعالى
هل يمكن الاستفسار مع المعدّ للشرح على بعض المباحث الواردة فيه تكثيرا للفوائد؟
 
وهذا رابط آخر وضعه أحد الكرام وهو أقل حجما من الأول وضع له فهرسا فجزاه الله خيرا .
http://www.archive.org/download/char...da-tahawia.pdf

أبا عبيدة الهاني

هذا المكان لتحميل الكتب .

والإخوة في الموقع لا يرغبون في المناقشات في باب العقائد .

وهناك مواقع أخرى تعنى بذلك بإمكانك تكتب ما تريد من اعتراضات وستجد من يجيب عليها ممن تفرع لذلك؛ لأني أحسب أن ما تريده نقاشه ليس خاصا بهذا الكتاب بناء على ما رأيته من كتاباتك هنا وفي الألوكة .

وفق الله الجميع .
 
[size=5[COLOR="Red"]](((((((((((( والإخوة في الموقع لا يرغبون في المناقشات في باب العقائد )))))))))) [/COLOR]

أخي الكريم : أظن أنه من المغالطة أن تتكلم بلسان الآخرين .... فإنك لا تمثل إلا نفسك ....
 
الأخ أحمد تيسير وفقه الله
كلام الأخ عبدالرحمن السديس صحيح . نحن لا نرغب فتح هذا الباب للنقاش في تلك المسائل هنا ومحله مواقع أخرى متخصصة فيه بارك الله فيك .
 
جزى الله الشارح والمعد خيرا
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت".
 
يا شيخ عبدالرحمن
لم أجد في الرابط المذكور خانة تحميل الكتاب ..
 
الأخ ضيف الله العامري وجزاك الله خيرا وشكر لك .

لم أجد في الرابط المذكور خانة تحميل الكتاب ..

صحيح ولا أدري كيف حدث هذا !

وراجعت المكان الذي نقلته منه ووجته يعمل، وإذا نقلته هنا لم يعمل !

وهذا مصدر الرابط لعلك تنقله منه، وهو الرابط الثاني من الروابط الذي وضعها الأخ جزاه الله خيرا :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=845592&postcount=6

وأكرر شكري لكم على اهتمامكم .
 
بارك الله فيك يا شيخ
تم تحميل النسخة الجديدة الأقل حجماً ..
 
شكر لله لك على هذا الشرح النفيس
وأسأل الله لك التوفيق والسداد وجزيت خيرا على وضعه في الملتقى .
 
عودة
أعلى