اسم الرسالة:
لغة الخطاب القرآني في بني اسرائيل (دراسة أسلوبية دلالية )
لغة الخطاب القرآني في بني اسرائيل (دراسة أسلوبية دلالية )
إعداد
لافي محمد محمود زقوت
الملخص:
الملخّص تبحث هذه الدراسة في لغة الخطاب القرآنيّ لبني إسرائيل، فتتناول في دراسة تمهيدية الفرق بين مفاهيم (العبراني، والإسرائيلي، واليهودي)، ثم تعرض لأهم المحطات التاريخية لتطور بني إسرائيل عبر العصور. أما في الفصل الأول: فتقدم تحليلاً صوتياً للغة الخطاب القرآنيّ في بني إسرائيل، من خلال دراسة الإيقاعين الخارجي والداخليّ، والوقوف على أهمّ الظواهر الصوتية كظاهرتي التنغيم، والتماثل في المقطع الصوتي، وأثر كل ذلك في توجيه الدلالة. وفي الفصل الثاني: تصنف الألفاظ الواردة في لغة الخطاب إلى ثلاثة حقول دلالية: حقل ألفاظ السلوك، وحقل ألفاظ الوصف، وحقل ألفاظ الجزاء، وتخلص إلى تحديد أهمّ العلاقات الدلالية داخل الحقل الواحد، والحقول كلها. أما في الفصل الثالث: فتقدم تحليلاً تركيبياً للغة الخطاب، فتبحث في الأساليب الإنشائية، التي مثّلت عدولاً عن المألوف، لتسهم في تحقيق معان بلاغية يستدعيها السياق. ثمّ تتناول أهمية السياق، وأثره في تخيّر الألفاظ، والاسم، والفعل، وصيغة الفعل الماضي، والمشتق، وصيغة الجمع، وسياقات الذكر والحذف، والتقديم والتأخير، والتعريف والتنكير. ثمّ تبحث في أهمّ الظواهر الأسلوبية التركيبية، كظاهرتي الالتفات والتعريض. ثم تعرض في الفصل الأخير لظاهرة التصوير الفني في لغة الخطاب، كالتصوير من خلال اللفظ، والتشبيه، والاستعارة، والكناية، والقصة، والحقيقة. وتخلص إلى تحديد أهمّ الخصائص المميِّزة لهذه الظاهرة. أما الخاتمة، فتوجز الحديث في أهمّ النتائج التي توصل إليها الباحث عبر هذه الدراسة.
الملخّص تبحث هذه الدراسة في لغة الخطاب القرآنيّ لبني إسرائيل، فتتناول في دراسة تمهيدية الفرق بين مفاهيم (العبراني، والإسرائيلي، واليهودي)، ثم تعرض لأهم المحطات التاريخية لتطور بني إسرائيل عبر العصور. أما في الفصل الأول: فتقدم تحليلاً صوتياً للغة الخطاب القرآنيّ في بني إسرائيل، من خلال دراسة الإيقاعين الخارجي والداخليّ، والوقوف على أهمّ الظواهر الصوتية كظاهرتي التنغيم، والتماثل في المقطع الصوتي، وأثر كل ذلك في توجيه الدلالة. وفي الفصل الثاني: تصنف الألفاظ الواردة في لغة الخطاب إلى ثلاثة حقول دلالية: حقل ألفاظ السلوك، وحقل ألفاظ الوصف، وحقل ألفاظ الجزاء، وتخلص إلى تحديد أهمّ العلاقات الدلالية داخل الحقل الواحد، والحقول كلها. أما في الفصل الثالث: فتقدم تحليلاً تركيبياً للغة الخطاب، فتبحث في الأساليب الإنشائية، التي مثّلت عدولاً عن المألوف، لتسهم في تحقيق معان بلاغية يستدعيها السياق. ثمّ تتناول أهمية السياق، وأثره في تخيّر الألفاظ، والاسم، والفعل، وصيغة الفعل الماضي، والمشتق، وصيغة الجمع، وسياقات الذكر والحذف، والتقديم والتأخير، والتعريف والتنكير. ثمّ تبحث في أهمّ الظواهر الأسلوبية التركيبية، كظاهرتي الالتفات والتعريض. ثم تعرض في الفصل الأخير لظاهرة التصوير الفني في لغة الخطاب، كالتصوير من خلال اللفظ، والتشبيه، والاستعارة، والكناية، والقصة، والحقيقة. وتخلص إلى تحديد أهمّ الخصائص المميِّزة لهذه الظاهرة. أما الخاتمة، فتوجز الحديث في أهمّ النتائج التي توصل إليها الباحث عبر هذه الدراسة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: