* (ميزان الجوهر - ط).
قال الزركلي:"في عجائب الكون" (59).اهـ
وذكره المرعشلي(60).
وقال الشيخ رشيد رضا في تقريظه:
( ميزان الجواهر في عجائب هذا الكون الباهر )
كتاب جديد التأليف والطبع، بل والأسلوب والوضع، وهل هو كتاب توحيد، وتنزيه، أم كتاب أخلاق وآداب، أم كتاب فكاهة ونزاهة، أم كتاب طبيعة ونبات، أم هو تفسير آيات بينات ؟ من قرأ وصف، ومن ذاق عرف، مؤلف الكتابصديقنا الأستاذ الفاضل الشيخ طنطاوي جوهري معلم البلاغة والإنشاء في المدرسةالخديوية، وقد حذا به حذوًا يحكي أسلوب ( رسائل إخوان الصفا ) المشهورة فيمزج العلوم الكونية بالآيات القرآنية، والمؤاخاة بين المنازع الفلسفية والمشارعالدينية، إلا أنه نزهه من الحكايات الخرافية، والسفسطات النظرية، ولم يقصد من
الكتاب تحرير فن مخصوص ببيان مسائله، وتحرير دلائله؛ وإنما هو أفكوهةعلمية دينية فيه فائدتان لصنفين من الناس: صنف عكف على فنون العربية والفقهومثل السنوسية والجوهرة من كتب العقائد، فهو يتوهم أن علوم الكون بعيدة عنالدين ومذاهبه، وصنف اشتغل بمبادئ الفنون العصرية على الطريقة الأوربية التي
لا تستلفت الذهن من الصنعة إلى الصانع، ولا تعرج بعقله من الكون إلى المكون،فهذا الكتاب يهديه إلى ذلك، وقد سبق الإمام الغزالي إلى هذه الطريقة في كتابالتفكر من الإحياء، واستن صاحبنا بسنته، هذا ما لاح لي من مطالعة صفحات منهمتفرقة ومطالعة خاتمته، وقد التزم طبع الكتاب صديقنا الأستاذ المرشد، والمسلم
الموحد الشيخ علي أبو النور الجربي، ووكل أمر نشره إلى مريده الفاضل عبدالحميد بك الطوبجي ويُطلب منهما، ومن المطبعة المتوسطة، ومن مكتبة المدارسبالصليبة، وثمنه عشرة قروش (61).اهـ
*(الفرائد الجوهرية في الطرق النحوية - ط)
ذكره الزركلي في الأعلام وأشار إليه بالرمز ( طـ )؛ أي مطبوع (62)
وذكره كحالة في معجمه(63).
وقال سركيس: "1316هـ ".اهـ (64) ؛ أي طبع في تلك السنة.
ذكره المرعشلي(65).
* (مذكرات في أدبيات اللغة العربية – ط).
قال سركيس: "مط الشعب 1328" (66).اهـ
* (السر العجيب في حكمة تعداد أزواج النبي ـ ط).
قال سركيس: "مط الجمالية 1333"(67).اهـ
وذكره المرعشلي (68).اهـ
* (بهجة العلوم في الفلسفة العربية وموازنتها بالعلوم العصرية - ط).
ذكره الزركلي في الأعلام وأشار إليه بالرمز ( طـ )؛ أي مطبوع (69).
* ( جواهر التقوى – ط):
قال سركيس: "مصر 1322"(70).اهـ
* ( تفسير سورة الفاتحة )
* ( رسالة في الهلال )
* ( جواهر الإنشاء ).
قال الشيخ رشيد رضا في تقريظها:
( جواهر الإنشاء )
أنشأ أخونا الأستاذ الفاضل الشيخ طنطاوي جوهري مدرس العربية فيالمدرسة الخديوية نبذًا وفصولاً في موضوعات مختلفة؛ لتكون تمرينًا للتلامذة علىالكتابة والإنشاء. ثم ضم إليها بعض الأحاديث النبوية في الفضائل ومحاسنالأعمال وشيئًا من الحِكَم المنثورة، ومن الأشعار المختارة في الآداب، ومنها نظم
ملخص من كتاب ( أدب الدنيا والدين ) وسمي هذه المجموعة ( جواهر الإنشاء ). وقدطبعت في مطبعة الترقي الشهيرة بالإتقان، وثمنها قرشان، وهي 90 صفحةوتطلب من مكتبة الترقي ومن حضرة ملتزم طبعها توفيق أفندي كاشف بشارعبركة الفيل"(71).اهـ
قال الزركلي:" وتوفي بالقاهرة (72) ".اهـ
وقال المرعشلي: " توفى يوم الخميس أول ذي الحجة سنة 1358هـ / 11 ( يناير ) كانون الثاني سنة 1940م القاهرة (73).
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
المراجع:
(1) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(2) عمر رضا كحالة، معجم المؤلفين ( ج/ 2صـ 15).
(3) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(*) وقد أورد في معجم البابطين قصائد كثيرة له وقال في تقييم شعره: " يجمع شعره بين طرفين متباعدين، إذ ينظم القصيدة التقليدية في المناسبات، من المراثي والتهاني والفخر والتعزية والمراسلة، ولكنه حين يترجم يختار لكبار شعراء الإنجليزية والفرنسية أعمق المعاني وأدق الأفكار الفلسفية، بل يتحرك حسه الإيقاعي يستجيب لكلمة عابرة من رجل عامي فيرتجل قطعة فيها بساطة الفطرة وعمق
الإدراك (وهي بعنوان: فكاهة في وصف المناظر والحض على العمل) - ومن الجدير ملاحظة أسلوبه في نظم العلوم الحديثة، فهو بمثابة تطوير (موضوعي) للمنظومات العلمية القديمة، وبدرجة أقل في الأسلوب الذي يسوق حقائق العلوم في سياق إنساني.اهـ
(4) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 550).
(5) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(6) زكي محمد مجاهد، الأعلام الشرقية في المائة الرابعة عشر الهجرية ( ج1/ 318).
(7) رجاء النقاش، عباقرة ومجانين (صـ:265).
(8) رجاء النقاش، عباقرة ومجانين (صـ:270).
(9) رجاء النقاش، عباقرة ومجانين ( صـ: 264).
(10) مجموعة من الباحثين ( الزبيري ـ القيسي1 ـ القيسي2 ـ البغدادي ـ الحبيب)، الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة(صـ: 1082)
(11) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 550).
(12) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 550).
(13) كانت جريدة الإخوان أسبوعية وكان هو من رؤسائها وكان ممن ساعد الأستاذ حسن البنا ـ عليهما الرحمة ـ في نشر دعوته إلى الآفاق انظر:مذكرات الدعوة والداعية للأستاذ حسن البنا المرشد العام للإخوان، اغتيل عام 1949م.
(14) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(15) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230)، وقال الزركلي في ترجمة الشاهيني الإمامي أنه جمع تفسيراً و تصدى فيه للرد على بعض ما جاء في تفسير الشيخ طنطاوي جوهري، ولم يتمه.اهـ ( الأعلام / ج1،صـ 134)
(16) عمر رضا كحالة، معجم المؤلفين ( ج/ 2صـ 15).
(17) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(18)
http://www.almoajam.org/poet_details.php?id=3268
(19) انظر أخي الكريم إلى أدب العلامة السعدي في النقد قال ـ رحمه الله ـ: "رأيت تفسيرًا طبع أخيرًا منسوبًا للطنطاوي" أرأيت قال منسوب ولم يقل للطنطاوي لثقته به ولأنه لا يثق بالأمر إلا إذا تبين لله دره ودر أهل نجد فلقد كان يحبهم الشيخ رشيد ويفسح لهم في مجلته المجال لنقدها وكان يثق بهم غاية الثقة رحمهم الله وغفر لهم وألحقنا بهم.
(20) مجلة المنار ( ج29، صـ 143)
(21) مجلة المنار ( ج30،صـ 511)
(22) عادل نويهض، معجم المفسرين (ج1، صـ242).
(23) مجموعة من الباحثين ( الزبيري ـ القيسي1 ـ القيسي2 ـ البغدادي ـ الحبيب)، الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة(صـ 1801: 1082).
(24) مجموعة من الباحثين ( الزبيري ـ القيسي1 ـ القيسي2 ـ البغدادي ـ الحبيب)، الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة(صـ1085: 1087).
(25) محمد حسين الذهبي، التفسير والمفسرون ( ج2، صـ 371ـ381).
(26) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(27) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(28) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(29) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(30) محمد رشيد رضا، مجلة المنار (ج4/صـ 911).
(31) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230)؛ وقال الشيخ رشيد رضا في تقريظه: " ( النظام والإسلام )
للشيخ طنطاوي الجوهري أستاذ العربية في المدرسة الخديوية، ولوع بمزج
العظات والحِكَم الدينية بالكلام في محاسن الكون الطبيعية، وقد ألف في هذا كتابيه
( ميزان الجواهر ) و ( جواهر العلوم ) اللذين سبق لنا تقريظهما وبيان مزيَّة هذه
الطريقة، ثم كتب بعدهما مقالات في ذلك جمعها محمد أفندي مسعود المحرر بالمؤيد،
وطبعها بمطبعة الجمهور فكانت كتابًا صفحاته نحو 320 من القطع اللطيف، وقد
قال المؤلف في مقدمة الكتاب ما نصه:
ولقد حدا بي شدة ولوعي وشوقي لمعرفة الكون أن جعلت أوقات الرياضة
لصرف عنان الفكر للتأمل في مصنوعات الله جل وعلا مؤثرًا تلك اللذة على ما
سواها بالطبع والغريزة، فكنت إذا هبت النسمات في الخلوات أو بين أغصان
الأشجار، أو غردت الأطيار وسمعت خرير ماء الأنهار تمثل لي من تلك الأصوات،
تجلي من مباهج تلك الألوان بهجة العلم وحكمة المبدع بأظهر مجلى، وأبدع
معنى، ومن هذا كانت هذه الخواطر المودعة في هذا الكتيب الذي سميته ( النظام
والإسلام )، ورتبته على مقدمة وثلاثة أقسام: ( القسم الأول ) في جمال الكون
ونظامه وميزانه؛ إذ يتجلى لقارئه كيف انتظم النبات ووزن بميزان حقيقي ويفهم
السر المكنون المعبر عنه بالميزان في آيات كثيرة كقوله: { وَوَضَعَ المِيزَانَ } ( الرحمن: 7 )، ونحوه وبهذا قرنت الإسلام بالنظام تذكيرًا بأنه هو الذي أيقظني
إلى النظر في هذه العلوم النظامية في الكون. و ( القسم الثاني ) نموذج في كيفية
فهم قَصص القرآن الشريف، وما المقصود منها كسورة يوسف وسورة سليمان
عليهما السلام مما يتساءل عنه الدارسون للعلوم، المتشوقون للاطلاع، وكيف تدعو
تلك القصص إلى الملاينة والنظام كحكمة سليمان وآداب يوسف الخلقية ليزداد
المؤمن يقينًا، ويوقن الشاكُّون من إخواننا الشبان المسلمين. ( القسم الثالث ) فيما
يجب على الملوك والرؤساء والعلماء والحكام ودعاة الأمة والخطباء من الآداب
العامة الكافلة لنظامها كما انتظم الكون أجمعه بالنواميس العالية والملائكة الصافين.
والكتاب يطلب من طابعه وثمن النسخة منه خمسة قروش صحيحة. (مجلة المنار، ج6، صـ 679)
(32) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(33) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230)؛ وقال الشيخ رشيد رضا في تقريظه:
" ( التاج المرصع بجواهر القرآن و العلوم )
للشيخ طنطاوي الجوهري المدرس بالمدرسة الخديوية طريقة حسنة في مزج
علوم الكون بعلوم الدين والجمع بين هداية القرآن وما ينفع الناس من شؤون
العمران وله في ذلك كتب مختصرة مفيدة كجواهر العلوم وميزان الجواهر مَن
طالعها يغذي عقله وروحه وخياله بقوتها وشجونها، وقد طبع له في هذا العام كتاب
جديد سمّاه بما رأيت وأهداه إلى إمبراطور اليابان ليعرضه على مؤتمر الأديان الذي
انعقد في عاصمة بلاده وهو مؤلَّف من ثنتين وخمسين جوهرة وفيه أبواب وفصول
كلها في محاسن الإسلام وحكمه وفضله وقد بدأه المؤلف بترجمة حال نفسه في
النظر والتحصيل وترقِّيه في ذلك وهذا مما ينكره عليه كثير من الناس، ولا بدع فإن
الطبع البشري ينفر من الدعوى ومظانها وإن أخلص صاحبها وصدق، ولكن رأينا
من هؤلاء الناس من يسرف في الإنكار حتى يغمط الحق ويعمى عن جميع المحاسن،
فعسى أن يحاسب مدَّعو الإنصاف من هذا الصنف أنفسهم.
طبع الكتاب الحاج محمد أفندي الساسي بمصر وهو يطلب منه، فعسى أن
يقبل الناس على مطالعته، فإنه من الكتب النافعة إن شاء الله تعالى". ( مجلة المنار، ج9، صـ872)
(34) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(35) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(36) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(37) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(38) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(39) محمد رشيد رضا، مجلة المنار (ج7/صـ 950).
(40) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(41) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(42) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(43) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(44) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(45) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(46) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(47) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(48) رجاء النقاش، عباقرة ومجانين (صـ:265).
(49) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(50) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(51) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(52) صالح مخلص رضا، مجلة المنار (ج21/صـ 327).
(53) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(54) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(55) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(56) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(57) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 230).
(58) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(59) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 231).
(60) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(61) محمد رشيد رضا، مجلة المنار (ج4/صـ 188).
(62) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 231).
(63) عمر رضا كحالة، معجم المؤلفين ( ج/ 2صـ 15).
(64) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(65) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(66) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(67) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1244).
(68) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).
(69) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 231).
(70) يوسف بن إليان سركيس، معجم المطبوعات العربية والمعربة ( ج2/صـ 1243).
(71) محمد رشيد رضا، مجلة المنار (ج5/صـ 78).
(72) خير الدين الزركلي، الأعلام ( ج3/ صـ 231).
(73) يوسف المرعشلي، نثر الدرر والجواهر في علماء القرن الرابع عشر ( ج1/ صـ 551).