سعيد بن مهدي
New member
- إنضم
- 08/02/2011
- المشاركات
- 181
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان مالم يعلم..
والصلاة والسلام على من نبئ باقرأ..اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق..
أما بعد،،
إن من متع الدنيا التي لايعرفها إلا من ذاقها، أو شم عطرها على المشتغلين بها=متعة القراءة..
وإن عشاق الكتب لكثير..وكثير هو الذي يعشقونه منها..
ولا شك أن الموازنة بين الممتع والمفيد على وجه العموم هو الطريق السديد..وإن كان كما قيل: لا يخلو كتاب من فائدة..
وإن مما يتأكد في المداومة على قراءته والتناصح في ذلك هو كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن تكون هي أول مبدوء به في يوم كل قارئ..
ذكر لي أحد الإخوة تخبطه وتشتته في برامجه القرائية والمعرفية، وما يصحب ذلك من تكدر وقلق، وقلة بركة.. حتى شكا أمره إلى أحد نصحائه، وبعد السؤال والجواب؛ عُرف الخلل وبطل العجب..ووصف الدواء وصفا الحال..وما زال حتى اليوم ملازما للدواء والزاد؛ لايبدأ يومه إلا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في سعادة غامرة وبركة في الوقت وطمأنينة في الروح وسكون في النفس..
وبعد..
فهذه زاوية أحببت أن أثبت فيها شيئا مما حدثنيه الكتاب.. لعل أن يكون فيها الفود والتحفيز..
وأدعو رفقائي أهل التفسير وزواره إلى المشاركة فيها..
وفقنا الله جميعا لما يرضيه عنا..
الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان مالم يعلم..
والصلاة والسلام على من نبئ باقرأ..اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق..
أما بعد،،
إن من متع الدنيا التي لايعرفها إلا من ذاقها، أو شم عطرها على المشتغلين بها=متعة القراءة..
وإن عشاق الكتب لكثير..وكثير هو الذي يعشقونه منها..
ولا شك أن الموازنة بين الممتع والمفيد على وجه العموم هو الطريق السديد..وإن كان كما قيل: لا يخلو كتاب من فائدة..
وإن مما يتأكد في المداومة على قراءته والتناصح في ذلك هو كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن تكون هي أول مبدوء به في يوم كل قارئ..
ذكر لي أحد الإخوة تخبطه وتشتته في برامجه القرائية والمعرفية، وما يصحب ذلك من تكدر وقلق، وقلة بركة.. حتى شكا أمره إلى أحد نصحائه، وبعد السؤال والجواب؛ عُرف الخلل وبطل العجب..ووصف الدواء وصفا الحال..وما زال حتى اليوم ملازما للدواء والزاد؛ لايبدأ يومه إلا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في سعادة غامرة وبركة في الوقت وطمأنينة في الروح وسكون في النفس..
وبعد..
فهذه زاوية أحببت أن أثبت فيها شيئا مما حدثنيه الكتاب.. لعل أن يكون فيها الفود والتحفيز..
وأدعو رفقائي أهل التفسير وزواره إلى المشاركة فيها..
وفقنا الله جميعا لما يرضيه عنا..
((1))
الشافعي رحمه الله مع الصوفية؟!
الشافعي رحمه الله مع الصوفية؟!