عبدالرزاق بن اسماعيل هرماس
Member
أعلن المركز الوطني للبحث العلمي في فرنسا يوم 2013/11/28م عن نشر أعمال ندوة نظمها عام 2009م في موضوع: "القرآن(الكريم) مقاربات جديدة"،وهذه الأعمال التي صدرت في 344 صفحة عرضت لمحاور ثلاثة:
- تاريخ النص القرآني.
- الظروف التي ظهر فيها.
- التحليل الأدبي للقرآن.
وقد قدمت هذه الأعمال على أنها ثمرة للدراسات (المجددة) عند المستشرقين خلال عشرين سنة الأخيرة،وأنها ترتكز على مستجدين:
* توسع مصادر دراسة القرآن اعتبارا للمخطوطات والآثار الكتابية والنقوش المكتشفة.
* تطور مناهج التحليل.
وحسب التعريف المرفق بالاعلان عن الكتاب في موقع المركز فان مناقشة المحاور الثلاثة السالفة اعتمد فيها على مصادر غير معروفة من مخطوطات ترجع الى العصر الأموي ومخطوطات شيعية ونقوش في الصحراء العربية ترتبط بالحقبة الأخيرة من التاريخ القديم التي ظهر فيها القرآن،كما سعت الندوة الى دراسة العلاقة ما بين القرآن المتلو والقرآن المدون - بزعم القوم -.
والاطلاع على ملخصات موضوعات "العروض" المقدمة (11 عرضا) يكشف للقارىء المسلم المتخصص ما يلي:
1- أنه لا يكاد يوجد بينها جامع سوى عنوان عام فضفاض :(مقاربات جديدة)؟؟؟
2- أنه لا يوجد فيها جديد اذا استثنينا العرض المتعلق بمخطوطات المصاحف،وأن ضمنها عروضا تكلفت القول بانتحال القرآن من التوراة والأناجيل (مثل عرض أنجليكا نويفرت).
3- أن منها من يتمحل الكلام في القراءات القرآنية واختلافها بغير علم (العلاقة بين القرآن المتلو والقرآن المدون).
ــ(ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا)ــ النساء 88
http://www.cnrseditions.fr/img/p/6820-1702-Couverture.jpg
- تاريخ النص القرآني.
- الظروف التي ظهر فيها.
- التحليل الأدبي للقرآن.
وقد قدمت هذه الأعمال على أنها ثمرة للدراسات (المجددة) عند المستشرقين خلال عشرين سنة الأخيرة،وأنها ترتكز على مستجدين:
* توسع مصادر دراسة القرآن اعتبارا للمخطوطات والآثار الكتابية والنقوش المكتشفة.
* تطور مناهج التحليل.
وحسب التعريف المرفق بالاعلان عن الكتاب في موقع المركز فان مناقشة المحاور الثلاثة السالفة اعتمد فيها على مصادر غير معروفة من مخطوطات ترجع الى العصر الأموي ومخطوطات شيعية ونقوش في الصحراء العربية ترتبط بالحقبة الأخيرة من التاريخ القديم التي ظهر فيها القرآن،كما سعت الندوة الى دراسة العلاقة ما بين القرآن المتلو والقرآن المدون - بزعم القوم -.
والاطلاع على ملخصات موضوعات "العروض" المقدمة (11 عرضا) يكشف للقارىء المسلم المتخصص ما يلي:
1- أنه لا يكاد يوجد بينها جامع سوى عنوان عام فضفاض :(مقاربات جديدة)؟؟؟
2- أنه لا يوجد فيها جديد اذا استثنينا العرض المتعلق بمخطوطات المصاحف،وأن ضمنها عروضا تكلفت القول بانتحال القرآن من التوراة والأناجيل (مثل عرض أنجليكا نويفرت).
3- أن منها من يتمحل الكلام في القراءات القرآنية واختلافها بغير علم (العلاقة بين القرآن المتلو والقرآن المدون).
ــ(ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا)ــ النساء 88
http://www.cnrseditions.fr/img/p/6820-1702-Couverture.jpg