علي المالكي
New member
أكثرُ ما يعينك على إدراك معاني المفردات: علم الصرف، وعلم المعاجم (وبخاصة معجم مقاييس اللغة).
وأكثر ما يعينك على معرفة التراكيب والأساليب: علم النحو، وعلم البلاغة.
وأكثر ما يعينك على القراءة الصحيحة: علم النحو، وعلم الأصوات بصورته القديمة المتمثلة في علم التجويد.
وأكثر ما يعينك على الكتابة الصحيحة: علم النحو، وعلم الكتابة (الإملاء).
وإذا أردت أن تتحدث الفصحى (نطقًا وكتابةً) بجَوْدة وطلاقة فلا بد لك من الإلمام بكل هذه الفنون؛ لأنها تتكامل لتصحيح كل مستويات اللغة الفصحى.
ولا تكفي الدراسة النظرية وحدها، فلا بد لك من التطبيق والدُّرْبة؛ فالاقتصار على الدراسة النظرية لا يجعلك متقنًا للغة وإنْ سوَّدْتَ وجهَك بالمِداد.
وخيرُ ما يعينك على التطبيق العملي: القرآن الكريم، فهو أيسرُ كتاب، وأفصح كتاب، وأعظم كتاب.
ومن هنا يتبين لك أن ما يتداوله كثير من طلاب العلم المبتدئين من أن علم النحو يكفي طالبَ العلوم الشرعية في جانب اللغة - أن هذا كلام قاصر مجانب للصواب.
وأكثر ما يعينك على معرفة التراكيب والأساليب: علم النحو، وعلم البلاغة.
وأكثر ما يعينك على القراءة الصحيحة: علم النحو، وعلم الأصوات بصورته القديمة المتمثلة في علم التجويد.
وأكثر ما يعينك على الكتابة الصحيحة: علم النحو، وعلم الكتابة (الإملاء).
وإذا أردت أن تتحدث الفصحى (نطقًا وكتابةً) بجَوْدة وطلاقة فلا بد لك من الإلمام بكل هذه الفنون؛ لأنها تتكامل لتصحيح كل مستويات اللغة الفصحى.
ولا تكفي الدراسة النظرية وحدها، فلا بد لك من التطبيق والدُّرْبة؛ فالاقتصار على الدراسة النظرية لا يجعلك متقنًا للغة وإنْ سوَّدْتَ وجهَك بالمِداد.
وخيرُ ما يعينك على التطبيق العملي: القرآن الكريم، فهو أيسرُ كتاب، وأفصح كتاب، وأعظم كتاب.
ومن هنا يتبين لك أن ما يتداوله كثير من طلاب العلم المبتدئين من أن علم النحو يكفي طالبَ العلوم الشرعية في جانب اللغة - أن هذا كلام قاصر مجانب للصواب.