لما هدم الوليد كنيسة دمشق ، كتب إليه ملك الروم : إنك هدمت الكنيسة التي رأى أبوك تركها ؛ فإن كنت مصيباً فقد أخطأ أبوك ، وإن كان أبوك مصيباً فقد أخطأت أنت! فأجابه الوليد (وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلاً آتينا حكماً وعلماً ) الأنبياء 78 ؛ تفسير القرطبي