ها هو على هذا الرابط :
ج1:
http://www.4shared.com/file/118352183/88b47e7a/_2__1.html
ج2:
http://www.4shared.com/file/118190658/8db64bbb/1_online.html
ترجمة المصنف
المخدوم المهايمي
(776 - 835 هـ = 1374 - 1432 م)
هو : أبو الحسن علي علاء الدين بن أحمد بن علي المهائمي الهندي الحنفي ( المخدوم)
من النوائت كضوابط أوكثوابت ـ كما قال عبد الحي الندوي ـ وهو من أعلام الهند ومن علماء الأحناف الأجلاء و كان من كبار الصوفية في عصره حتى كتب في ديباجة تفسيره أنه تلقى عن الخضر العلم وتعلم وأخذ عنه وذلك جائز عند الصوفية وهو مقام خاص كما قيل عنهم .
قال النورسي :{1380:ت} : في " المكتوبات " :
" في مقامات الولاية مقاماً يعبر عنه بـ " بمقام الخضر " فالولي الذي يبلغ هذا المقام يجالس الخضر ـ عليه السلام ـ ويتلقى عنه الدرس ".اهـ (( المكتوبات ، سعيد النورسي [ بديع الزمان ] صـ 6 ط . دار سوزلر ت: إحسان قاسم الصالحي )).
قال عنه صديق حسن خان في " أبجد العلوم " :
"وكان الشيخ من علمائها الصوفية وكان مثبتا للتوحيد الوجودي مقتفيا بالشيخ ابن ( 3 / 220 ) عربي توفي سنة 835 ، ودفن بها".اهـ
قال الزركلي في الأعلام ( ج4،صـ 257،256) عن المهايمي :
" كان يقول بوحدة الوجود. مولده ووفاته في مهائم (من بنادر كوكن، وهي ناحية من الدكن - بالهند - مجاورة للبحر المحيط) والنوائت قوم في بلاد الدكن، قال الطبري: طائفة من قريش، خرجوا من المدينة خوفا من الحجاج بن يوسف، فبلغوا ساحل بحر الهند وسكنوا به".اهـ
* " تبصير الرحمن وتيسير المنان ببعض ما يشير إلى إعجاز القرآن - ط " أشار له الزركلي بـ " ط " أي مطبوع ثم قال :مجلدان.اهـ ، وقال عبد الحي الندوي : " وله مصنفات كثيرة ممتعة أحسنها تبصير الرحمن وتيسير المنان في تفسير القرآن ومن خصائصه أنه تصدى فيه لربط الآيات بعضها ببعض وقد أجاد في ذلك، وطبع في مجلدين في مصر القاهرة على نفقة المرحوم جمال الدين الوزير البهوبالي".اهـ ، وقال الأدنروي : " وهو تفسير لطيف".
ذكره القنوجي باسم التفسير الرحماني.
قال د. أحمد خان : " طبع على هامش القرآن الكريم ، دلهي ، المطبعة المجتبائية 1286هـ [1869م].اهـ
* و " زوارف اللطائف في شرح عوارف المعارف - خ " أشار له الزركلي بـ " خ " ثم قال :الجزء الأول منه، عند عبيد ـ هو أحمد عُبيد ـ بضم المهملة ـ وهو من مساعدي الزركلي في تاريخه له مكتبة كبيرة ، وهو ممن كان له الفضل هو وزهير الشاويش على الزركلي وهما من أسباب ظهور الأعلام رحمهم الله جميعاً ـ ، ذكره عبد الحي الندوي في كتابه " نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر ".
* " إراءة الدقائق في شرح مرآة الحقائق - ط "قال الزركلي : رسالة. رسالة شرحها تنعت بـ " جام جهان نما" ذكرها الندوي وقال بذلك .وقال د .أحمد خان : " وهو في التصوف وطبع باهتمام ابن عبد القادر الجِيْتِكَرْ، بمبئ : مطبعة الترقي ، دون تأريخ ، 55ص ، 16، طبع الحجر .
* " شرح النصوص للقونوي "ذكرها الزركلي .
* " أدلة التوحيد " ذكرها الندوي والزركلي .
* " خصوص النعم - خ " قال الزركلي : " في شرح فصوص الحكم ".اهـ ، ذكره الندوي بـاسم " مشرع الخصوص في شرح الفصوص" .اهـ قال الندوي أيضاً : " وشرح الفصوص شرحاً لا نظير له".
*" البصر في الرد على استقصاء النظر لابن المطهر الحلي " ذكره الندوي ولم يذكره الزركلي .اهـ
*" إنعام الملك العلام بإحكام حكم الأحكام "( صنفه في أسرار الفقه و محاسن الشريعة كما قال الندوي )
*" رسالة في تفسير الم"، ذكرها كحالة والندوي ثم قال : " قال الشيخ غلام علي بن نوح الحسيني البلكرامي في سبحة المرجان: إن له رسالة عجيبة
في تخريج وجوه إعراب قوله تعالى "الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين"، انتهى.
وقال القنوجي : "استخرج فيها من وجوه الإعراب في قوله تعالى : ( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ) ما يبلغ عدده إلى اثني عشر كرورا وثلاثة وثمانين لكا وأربعة وأربعين ألفا وخمسمائة وأربعة وعشرين وجها ويكتب ذلك بالهندسة هكذا : 128344524 ، ذكر جملة صالحة من بيان ذلك في ( سبحة المرجان في آثار هندوستان ) فليرجع إليه".اهـ
_______________________
المراجع :
(1) أبجد العلوم 893
(2) نزهة الخواطر 3: 105
(3 ) معجم المطبوعات 1717
(4) فهرست الكتبخانة 2: 81.
(5) الأعلام للزركلي( ج4،صـ 257،256)
(6) طبقات المفسرين للأدنروي ( صـ 427،ج1)ط. مكتبة العلوم والحكم . المدينة المنورة
(7) هدية العارفين للباباني .(310/ج2) دار إحياء التراث العربي بيروت - لبنان
(8) معجم المؤلفين لكحالة .
(9) المكتوبات للنورسي . صـ 6 ، ج2، ط. دار سوزلر .
(10) معجم المطبوعات الهندية / د. أحمد خان صـ 466.الرياض . 1421هـ