شايب زاوشثتي
New member
تعليقات:
قائمة كتب في الرد على المستشرقين والحداثيين وكل الطاعنين في القرآن للتصوير بحسب الطلب
قائمة كتب في الرد على المستشرقين والحداثيين وكل الطاعنين في القرآن للتصوير بحسب الطلب
الإخوة الكرام أعضاء الملتقى، أحيكم تحية طيبة .. أرغب إليكم اقتراح اسماء كتب في مجال الانتصار للقرآن الكريم ليتم تصويره pdf ووضعه هنا في الملتقى، والهدف من ذلك :
أولاً/ مساعدة الباحثين في الوصول إلى الكتب المتخصصة في هذا المجال .
ثانياً/ لجمع أكبر قدر ممكن عليه من الكتب المصورة المتخصصة في مكان واحد، وضم ذلك إلى المكتبة في البوابة الإلكترونية لمركز تفسير .
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة والسلام على رسل الله أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إقترحت بعد موافقة ونصيحة المشرف المحترم الدكتور حاتم القرشي نقل مشاركاتي كلها إلى هذا الموضوع المستقل للحفاظ على فكرة تشكيل القائمة المطروحة في الموضوع الأصلي و ليستقل هذا الموضوع بـ[1] مناقشة ما تم طرحه في القائمة، [2] الإقتباس من بعض تلك الردود الواردة في القائمة، [3] محاولة تخليص بعض الآراء في تلك الردود والمؤلفات، [4] مناقشة مفهوم ((الرد)) لتوسيعه .. الخ ....
نشكر أستاذنا الفاضل حاتم القرشي جزاه الله خيراً،
قلتُ:
ليس من اللازم أن يكون الكتاب يرد على أفكار المغرضين و المشككين و المؤوليين المتجاوزين بعرض أفكارهم بل هناك طرق أخرى قد لا نعرف أنها تدور حول المدار إلا بعد النظر في الأسلوب التحليلي و الاستنتاجي الذي يتبعه المؤلف و من ذلك كتابات القرآني الكبير عبد الله دراز في مؤلفاته الثلاثة فلسفة الأخلاق القرآنية، مقدمة إلى القرآن و البلاغ العظيم. كتاب مالك بن نبي القرآن الظاهرة و كتاب محمد الغزالي نظرات في القرآن. إن إختلاط هؤلاء الثلاثة بالمغرضين و المتجاوزين في الداخل و الخارج جعلهم يتعاطون مع مدارسة القرآن بمنهج تحس منه مناقشة لأفكار القوم دون أن ترى عرضا مبينا لها بالتفصيل في المحتوى أو تخصيص عناوين لذلك وهذا أحسن طريق و أوسع في التوجيه لأنك عندما تعرف ميولات الناقد المعادي أو المتجاوز أو المتخبط الذي يتكلم في القرآن و تعرف مناهج ميولاته فسوف تأتي عليها دون الاشارة و دون عرض مخصص بل وتأتي أيضا على كل ممكن يقتضيه المنهج و ميولاته، عندها تكون نتائج تلك الدراسة و المقارنة أوسع و تشمل كل من يحس في نفسه بشيء من تلك الميولات ومناهجه في الماضي و الحاضر و المستقبل، المعروف الذي طبل له و المجهول الذي لم يطبل له.
وحل الاستاذ العبادي الذي إقتبسه هو أم الحلول في الحقيقة. إذا كنت لا تدري كيف يؤسس الآخر لطريقة عرضه في النقد لأن منهجه مختلف فلا تجعله يفرض عليك هذا المنهج و لتفرض عليه أنت مناهجك فيتم بذلك قراءة عرضه من زوايا مختلفة متفرعة عن مناهجك والتي لا يمكن الوصول إليها بقراءة سطحية أو قراءة حصد المعلومات و إنما بقراءة متأنية متدبرة فكثير من الاصدارات حول القرآن نرى فيها مجرد تقليدية و تفنن خطابي وهذا يرجع في الحقيقة إلى طريقة معالجتنا القرائية لها لا للمحتويات و الاتجهات التي يسير عليها هؤلاء المفسرون و القرآنيين المحافظين فيها.
و أعتقد أن موضوعا مثل هذا يستطيع أن يشد الانتباه إلى الأمرين معا كلما إتسعت دائرة المؤلفات التي إطلع عليها المشاركون في هذا الشريط و أيضا في شريط (مشروع: كتب "القرآن الكريم والاستشراق") الذي نصح فيه الدكتور عبدالرحمان الشهري بما لم يتم تحقيقه..
أقترح كتاب آخر للغزالي إلى جانب نظرات في القرآن وهو كيف نتعامل مع القرآن ففيه ردا واضحا على من تساوره شكوك حول عجز القرآنيين عن التنظير للاحياء الحضاري من خلال قراءة للقرآن تساهم في ذلك.
لا تتعجب إن قلت لك أن الرد على التجاوزات الحاصلة فيما يسمى الاعجاز العلمي في القرآن والسنة أيضا ردا يدخل ضمن الرد على المستشرقين والحداثيين وكل الطاعنين. كيف؟ سأعود الى منطق السوق الاستهلاكي الذي خلق تصورا للعلم الحديث لا يقبله هذا العلم نفسه فترى الاعلام يغلف منتجات و تطلعات هذا العلم بغلاف لا تتحمله طبيعة هذا العلم كما يفعله وفعله المغرضون في الغرب بايديولوجيات طبعانية ومادية وعلماوية مع فارق في الاهداف والاساليب طبعا، الشيء الذي أدى إلى تيار يتساءل عن موقف الاسلام من العلم ودوره في ذلك، و تيار آخر تجاوز حدود توضيح العقلية العلمية (كما فعل محمد عبده) التي أكد عليها القرآن وراح يبحث عن إعجازا ما متغافلا عن الفرق الكبير بين مواضيع العلم الحديث ومواضيع الايات الكونية في القرآن. العلم الحديث ظاهرة لها مواضيعها الخاصة، والقرآن الى جانب كونه نصا ووحيا ورسالة أيضا ظاهره، إلا أن عناصر هذه الظاهرة الأخيرة في خضم آياتها الكونية غير عناصر الظاهرة الأولى في أبحاثها الكونية.
والآن إذا شاركت بتفاعل مع فكرة الموضوع هذا سأضع إشارة إلى كتاب التوراة والإنجيل والقرآن والعلم لموريس بوكاي، لكن كيف أجمع هذه المشاركة في فكرة الموضوع بما سبق وقلته عن الاعجاب المتعدي بالعلم الحديث؟ أنا الذي يهمني في هذا الكتاب هو ما يمكن أن نستفيده في مناقشة الاستشراق القديم والوسيط في البحث عن تشابه بين لغة القرآن ولغة الكتب الدينية الأخرى لطرح استنتاجات تتجاوز وتعتدي على حدود مثل هذه المقارنات اللغوية، ومن هذا الوجه هناك آيات كونية في القرآن كما هناك نصوص كونية في الكتاب المقدس بعهديه، ومن خلال الافكار المطروحة في هذا الكتاب نستطيع أن ندعي مفارقة بين النص القرآني والنص الكتابي مع تشابههما أحيانا إذ يقبل النص القرآني تفسيرا وتأويلا علميا - بدون تحريفات وباطنيات - يقترب أو يتساوى مع التعبير اللغوي عن المعطيات العلمية الحديثة ولا يمكن ذلك بنفس المجهود العلمي مع النص الكتابي.
وقد أشير هنا أيضا إلى كتابات عماد الدين خليل وهو إن لم يرد ردا نتصوره على أساس فكرة الموضوع إلا أن طريقة كتاباته وتدبره تخاطب عقلية معينة إختلط بها وهي عقلية المغرضين والمهاجرين في ديارهم، و الدكتور عماد يعرف ما يدور في خيالاتهم وأنفسهم بسبب ما حدث من غزو ثقافي فكري، وعليه أنا شخصيا أرى ردا انعكاسيا في مؤلفاته مثل مع القرآن، افاق قرآنية، موقف القرآن من العلم الحديث والقرآن من منظور غربي.
هناك أبحاث تدور حول نفس الفكرة لكنها لا تعالج القرآن وحده وإن كانت تعالج في العموم ما قام على القرآن وحوله ومن منبعه وهي أبحاث أنور الجندي مثل الإسلام فى وجه التغريب مخططات التبشير والاستشراق و اعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الاسلام، ويجب قراءة هذه الابحاث بشيء من التحفظ لأنه تناول أقلاما حدث لها تحولا واضحا في فترة زمنية لاحقة.
وهناك أبحاث تعالج خيوطا متصلة اتصالا مباشرا بفكرة الاعجاز القرآني بمعناها الدقيق والأصيل مثل محاضرة لمحمود محمد شاكر قضية الشعر الجاهلي في كتاب ابن سلام تم تفريغها في كتاب، و تحت راية القرآن لمصطفى صادق الرافعي.
أشكركم..
الحل فيما أشرت إليه في مشاركتي و أشار إليه الأستاذ محمد العبادي وهما حلين متكاملين و متقاسمين لنفس الهدف. للتعرف على الحلين هناك حاجة لاستكشاف هذا النوع من الدراسات من خلال المطالعة المنقبة عن المناهج والتي يظهر منها الرد الشامل بدون تعيين واللاتعيين هذا يجعل الدراسة قابلة للتطبيق على حالات عينية متعددة وإن كانت تسلك مسالك ظاهرية مختلفة فإنها تجتمع في البنيوية التحليلية و التصورية لأبعاد القرآن المتنوعة. من إطلع على شيء من ذلك عرفنا به و أعرضه علينا وهذا هو الطريق الوحيد في نظري إذ أن تلك الدراسات غير معروفة من خلال عناوينها و لا عن طريق أصحابها فمالك مثلا يعتبر مفكرا إهتم بمشكلات الحضارة و ليس قرآنيا، ومع ذلك إن طريقته في محاولة إثبات مفارقة الذات المحمدية لموضوع القرآن وإستقلالية القرآن بشكل عام محاولة تعكس مرونة منهجية عالية المستوى وفريدة التأطيرية العلمية لذلك و ما زاد جمالا لبحثه "القرآن الظاهرة" تقديمات دراز و محمود محمد شاكر; دراز سلط الضوء على اشكالية يمكن أن تكون نافذه للطعن في مفارقة الذات المحمدية لموضوع القرآن وهي مدة إعتكاف النبي صلى الله عليه وسلم في غار حراء قبل بداية البعثة، وأكد على تماسك وعلمية العرض المالكي; أما شاكر فدخل من فسحة أخرى قدمت لفهم الاعجاز القرآني بعد أن بين اشكالية تتعلق بالشعر الجاهلي لقطع دابر من يريد أن يتسلل من خلالها لضرب فكرة الاعجاز الأصيلة.جزاك الله خيراً أخي فيما ذكرت وأنا معك في أن هناك كتب في ردود الشبهات لا تنبئ عناوينها عن هذا،وقد وقعت بمحض الصدفة على كتاب مدخل إلى القرآن الكريم للدكتور محمد عبد الله دراز واعتقدت أنه كتاب في علوم القرآن وإذا به كتاب متخصص في ردود الشبهات،وهذا يزيد أمر حصر كتب ردود الشبهات صعوبة، فما الحل برأيك بما أنك ألقيت الضوء على هذه المشكلة ؟؟
وحل الاستاذ العبادي الذي إقتبسه هو أم الحلول في الحقيقة. إذا كنت لا تدري كيف يؤسس الآخر لطريقة عرضه في النقد لأن منهجه مختلف فلا تجعله يفرض عليك هذا المنهج و لتفرض عليه أنت مناهجك فيتم بذلك قراءة عرضه من زوايا مختلفة متفرعة عن مناهجك والتي لا يمكن الوصول إليها بقراءة سطحية أو قراءة حصد المعلومات و إنما بقراءة متأنية متدبرة فكثير من الاصدارات حول القرآن نرى فيها مجرد تقليدية و تفنن خطابي وهذا يرجع في الحقيقة إلى طريقة معالجتنا القرائية لها لا للمحتويات و الاتجهات التي يسير عليها هؤلاء المفسرون و القرآنيين المحافظين فيها.
و أعتقد أن موضوعا مثل هذا يستطيع أن يشد الانتباه إلى الأمرين معا كلما إتسعت دائرة المؤلفات التي إطلع عليها المشاركون في هذا الشريط و أيضا في شريط (مشروع: كتب "القرآن الكريم والاستشراق") الذي نصح فيه الدكتور عبدالرحمان الشهري بما لم يتم تحقيقه..
أقترح كتاب آخر للغزالي إلى جانب نظرات في القرآن وهو كيف نتعامل مع القرآن ففيه ردا واضحا على من تساوره شكوك حول عجز القرآنيين عن التنظير للاحياء الحضاري من خلال قراءة للقرآن تساهم في ذلك.
لا أريد أن أتوقف عند تفهم هذا الموضوع القيم و الانفتاح على الهدف الذي تريده من وراءه ثم أقرر المشاركة بنفس الأسلوب، وذلك لأهداف مختلفة منها ربما عدم استحسان العجلة أن يأتي قارئ مثلي يضع بحثا ربما لا يتناسب وفكرة الموضوع قبل اتضاحها من جوانب متعددة وهو امر لا يتأتى إلا بالمدارسة الخفيفة هنا وهناك، ولذلك أحببت إلى جانب التفهم و الانفتاح شيء آخر وهو التفاعل مع فكرة الموضوع، وأما السبب الثاني الى جانب عدم استحسان العجلة فهو إختلاف في تصور مفهوم "الرد" وهو اختلاف توسع لا اختلاف تضاد من طبييعة الحال. أنا رأيت أن الرد هذا ينبغي ان يقرأ ويفهم من زوايا مختلفة وبالتالي عدم الانغلاق على الرد الاقتباسي وعلى سبيل المثال الرد التأسيسي الذي يقوم بتعلم وتدبر القرآن و علومه وتصوراته من أبعاده المختلفة بمعزل عن أي دور خارجي في هذه العملية، والرد الانعكاسي والذي يتضمن مدارسات قرآنية تخاطب بشكل مباشر و غير مباشر الداخل والخارج وهذا ما يقوم به علماءنا ومفكرونا المختلطون بالعصريين والمغرضين والاستشراقيين والمستشرقين والحداثيين والمشككين إذ هم يعالجون دراسات قرآنية بشيء يوحي بالرد الاقتباسي والرد التأسيسي لكنه ردا انعكاسيا يتكلم بلغة تخاطب أنفسا محتارة ومهاجرة لذاتها وتاريخها وثقافتها بشعور أو بغير شعور، وهذه الهجرة تحدث عن وعي وعن غير وعي بسبب ما تركته وتتركه الثقافة الدخيلة المختلطة بمنطق سوقي استهلاكي تأثر في الفن تأثره في ثقافة الحياة العامة فخلق متطلبات وتصورات مفبركة بهذا المنطق، وهؤلاء العلماء يعرفون بسبب ذلك الاختلاط ما يدور في تلك الأنفس المستطونة والمهاجرة في وقت واحد ويعرفون أي لغة أصبحوا يفهمونها.نعود لسرد عناوين الكتب، وليتك أخي الكريم شايب زاوشثتي تضيف ما أسماء ما تراه من كتب بشكل مختصر (اسم الكتاب والمؤلف) حتى يتيسر لنا مستقبلاً بعون الله وضع رابط التحميل والتعريف به أمام اسم الكتاب مباشرة، ليسهل على القارئ تتبع الكتب بيسر .
لا تتعجب إن قلت لك أن الرد على التجاوزات الحاصلة فيما يسمى الاعجاز العلمي في القرآن والسنة أيضا ردا يدخل ضمن الرد على المستشرقين والحداثيين وكل الطاعنين. كيف؟ سأعود الى منطق السوق الاستهلاكي الذي خلق تصورا للعلم الحديث لا يقبله هذا العلم نفسه فترى الاعلام يغلف منتجات و تطلعات هذا العلم بغلاف لا تتحمله طبيعة هذا العلم كما يفعله وفعله المغرضون في الغرب بايديولوجيات طبعانية ومادية وعلماوية مع فارق في الاهداف والاساليب طبعا، الشيء الذي أدى إلى تيار يتساءل عن موقف الاسلام من العلم ودوره في ذلك، و تيار آخر تجاوز حدود توضيح العقلية العلمية (كما فعل محمد عبده) التي أكد عليها القرآن وراح يبحث عن إعجازا ما متغافلا عن الفرق الكبير بين مواضيع العلم الحديث ومواضيع الايات الكونية في القرآن. العلم الحديث ظاهرة لها مواضيعها الخاصة، والقرآن الى جانب كونه نصا ووحيا ورسالة أيضا ظاهره، إلا أن عناصر هذه الظاهرة الأخيرة في خضم آياتها الكونية غير عناصر الظاهرة الأولى في أبحاثها الكونية.
والآن إذا شاركت بتفاعل مع فكرة الموضوع هذا سأضع إشارة إلى كتاب التوراة والإنجيل والقرآن والعلم لموريس بوكاي، لكن كيف أجمع هذه المشاركة في فكرة الموضوع بما سبق وقلته عن الاعجاب المتعدي بالعلم الحديث؟ أنا الذي يهمني في هذا الكتاب هو ما يمكن أن نستفيده في مناقشة الاستشراق القديم والوسيط في البحث عن تشابه بين لغة القرآن ولغة الكتب الدينية الأخرى لطرح استنتاجات تتجاوز وتعتدي على حدود مثل هذه المقارنات اللغوية، ومن هذا الوجه هناك آيات كونية في القرآن كما هناك نصوص كونية في الكتاب المقدس بعهديه، ومن خلال الافكار المطروحة في هذا الكتاب نستطيع أن ندعي مفارقة بين النص القرآني والنص الكتابي مع تشابههما أحيانا إذ يقبل النص القرآني تفسيرا وتأويلا علميا - بدون تحريفات وباطنيات - يقترب أو يتساوى مع التعبير اللغوي عن المعطيات العلمية الحديثة ولا يمكن ذلك بنفس المجهود العلمي مع النص الكتابي.
وقد أشير هنا أيضا إلى كتابات عماد الدين خليل وهو إن لم يرد ردا نتصوره على أساس فكرة الموضوع إلا أن طريقة كتاباته وتدبره تخاطب عقلية معينة إختلط بها وهي عقلية المغرضين والمهاجرين في ديارهم، و الدكتور عماد يعرف ما يدور في خيالاتهم وأنفسهم بسبب ما حدث من غزو ثقافي فكري، وعليه أنا شخصيا أرى ردا انعكاسيا في مؤلفاته مثل مع القرآن، افاق قرآنية، موقف القرآن من العلم الحديث والقرآن من منظور غربي.
هناك أبحاث تدور حول نفس الفكرة لكنها لا تعالج القرآن وحده وإن كانت تعالج في العموم ما قام على القرآن وحوله ومن منبعه وهي أبحاث أنور الجندي مثل الإسلام فى وجه التغريب مخططات التبشير والاستشراق و اعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الاسلام، ويجب قراءة هذه الابحاث بشيء من التحفظ لأنه تناول أقلاما حدث لها تحولا واضحا في فترة زمنية لاحقة.
وهناك أبحاث تعالج خيوطا متصلة اتصالا مباشرا بفكرة الاعجاز القرآني بمعناها الدقيق والأصيل مثل محاضرة لمحمود محمد شاكر قضية الشعر الجاهلي في كتاب ابن سلام تم تفريغها في كتاب، و تحت راية القرآن لمصطفى صادق الرافعي.
أشكركم..