عبدالله الحجي
New member
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
تقرير عن كتاب
اسم الكتاب /المحكم والمتشابه في القرآن العظيم
المؤلف / د. عبد الرحمن المطرودي
الدار الطابعة / طبعة خاصة عام 1416هـ
وصف الكتاب/غلاف متوسط يحوي 125صفحة
[align=center]
[/align]
محتوى الكتاب:
المقدمة
المبحث الأول : المحكم والمتشابه لغة
المبحث الثاني : القراءتان في آية سورة آل عمران(الوقف والوصل)
المبحث الثالث : سبب النزول لآية سورة آل عمران
المبحث الرابع : أدلة تدل على دلالة القراءتين
المبحث الخامس : آراء العلماء في مفهوم المحكم والمتشابه
المبحث السادس : منشأ التشابه (اللفظ ،اللفظ والمعنى ،إدراك الحقائق الغائبة)
المبحث السابع : أنواع المتشابه (الحقيقي،الإضافي ، الخفي)
المبحث الثامن : إمكانية معرفة المتشابه (ما يمكن وما لا يمكن)
المبحث التاسع : تأويل المتشابه من آيات الصفات ومناهجه (السلف ،الخلف ،المتوسطين بينهما)
المبحث العاشر : التأويل للحروف المقطعة (التفويض والتوقف ،التأويل)
المبحث الحادي عشر: تأويل المتشابه بين الأمر والنهي
المبحث الثاني عشر : الحكمة من وجود المتشابه
الفهارس
مزايا الكتاب : منها :1/ التقسيمات والتفريعات الكثيرة التي تزيل الفروق بين المعاني المتقاربة وتزيدها وضوحا وهذا ملفت للنظر في الكتاب .
2/حسن الترتيب.
3/ قلة الأخطاء المطبعية .
ملحوظات على الكتاب :منها :
1/وجود أخطاء مطبعية لا يكاد يخلو منها كتاب ، مثل قوله في صفحة 43" عن أبي عبد الله بن مسعود" والصواب إما بحذف أبي أو بإضافة عبد الرحمن .
2/اعتماد المؤلف على كتب علوم القرآن غالبا حتى إنه لا يجهد نفسه في تخريج حديث من أصله ولو بدون استقصاء لتخريجه بله الحكم عليه وبيان درجته أو نقل أحكام الأئمة عليه ، ومثال ذلك كثير ومنه : في صفحة 102 ذكر المؤلف أثراً عن أبي بكر في تفسير الأب وهو الأثر المعروف ثم أحاله في الحاشية إلى الإتقان للسيوطي؟
3/كثرة نسبة الأقوال وقلة العزو إلى مواضعها كما هو واضح في مفهوم المحكم والمتشابه إذ ذكر المؤلف مشكوراً تعاريف كثيرة لكن لم يذكر مصادرها بل اكتفى بنسبتها للمذهب الذي تبناها .
4/ في آيات الصفات أدرج المؤلف نقلاً طويلاً عن الإمام الفخر الرازي في معرض ذكره لمذهب السلف مع أن النقل في هذا القسم كان قرابة الأربع صفحات كانت نصفها أو أكثر للرازي وهو يقرر مذهب الواقفة المفوضة مع أن المؤلف بعد هذا الخطأ الكبير استدرك في الحاشية على الرازي عبارة واحدة في سطر وترك الباقي في معرض ذكر مذهب السلف في آيات الصفات .
5/ذكر في نفس المبحث قولاً ثالثا وسماه قول المتوسطين بين السلف والخلف ولا يخفى الاستدراك على التسمية إذ الوسط هو الخيار كما يعرف في القرآن والسنة واللغة ، ولم يوضح هذا المذهب جيدا والسبب والله أعلم هو أن مصادره في هذه التقسيمات ليست مصادر متخصصة وأصيلة مع كثرتها .
وفي الختام أرجو أن تتسع الصدور لهذا النقد فالمقصد التعاون على البر والتقوى إن شاء الله وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم .
تقرير عن كتاب
اسم الكتاب /المحكم والمتشابه في القرآن العظيم
المؤلف / د. عبد الرحمن المطرودي
الدار الطابعة / طبعة خاصة عام 1416هـ
وصف الكتاب/غلاف متوسط يحوي 125صفحة
[align=center]
محتوى الكتاب:
المقدمة
المبحث الأول : المحكم والمتشابه لغة
المبحث الثاني : القراءتان في آية سورة آل عمران(الوقف والوصل)
المبحث الثالث : سبب النزول لآية سورة آل عمران
المبحث الرابع : أدلة تدل على دلالة القراءتين
المبحث الخامس : آراء العلماء في مفهوم المحكم والمتشابه
المبحث السادس : منشأ التشابه (اللفظ ،اللفظ والمعنى ،إدراك الحقائق الغائبة)
المبحث السابع : أنواع المتشابه (الحقيقي،الإضافي ، الخفي)
المبحث الثامن : إمكانية معرفة المتشابه (ما يمكن وما لا يمكن)
المبحث التاسع : تأويل المتشابه من آيات الصفات ومناهجه (السلف ،الخلف ،المتوسطين بينهما)
المبحث العاشر : التأويل للحروف المقطعة (التفويض والتوقف ،التأويل)
المبحث الحادي عشر: تأويل المتشابه بين الأمر والنهي
المبحث الثاني عشر : الحكمة من وجود المتشابه
الفهارس
مزايا الكتاب : منها :1/ التقسيمات والتفريعات الكثيرة التي تزيل الفروق بين المعاني المتقاربة وتزيدها وضوحا وهذا ملفت للنظر في الكتاب .
2/حسن الترتيب.
3/ قلة الأخطاء المطبعية .
ملحوظات على الكتاب :منها :
1/وجود أخطاء مطبعية لا يكاد يخلو منها كتاب ، مثل قوله في صفحة 43" عن أبي عبد الله بن مسعود" والصواب إما بحذف أبي أو بإضافة عبد الرحمن .
2/اعتماد المؤلف على كتب علوم القرآن غالبا حتى إنه لا يجهد نفسه في تخريج حديث من أصله ولو بدون استقصاء لتخريجه بله الحكم عليه وبيان درجته أو نقل أحكام الأئمة عليه ، ومثال ذلك كثير ومنه : في صفحة 102 ذكر المؤلف أثراً عن أبي بكر في تفسير الأب وهو الأثر المعروف ثم أحاله في الحاشية إلى الإتقان للسيوطي؟
3/كثرة نسبة الأقوال وقلة العزو إلى مواضعها كما هو واضح في مفهوم المحكم والمتشابه إذ ذكر المؤلف مشكوراً تعاريف كثيرة لكن لم يذكر مصادرها بل اكتفى بنسبتها للمذهب الذي تبناها .
4/ في آيات الصفات أدرج المؤلف نقلاً طويلاً عن الإمام الفخر الرازي في معرض ذكره لمذهب السلف مع أن النقل في هذا القسم كان قرابة الأربع صفحات كانت نصفها أو أكثر للرازي وهو يقرر مذهب الواقفة المفوضة مع أن المؤلف بعد هذا الخطأ الكبير استدرك في الحاشية على الرازي عبارة واحدة في سطر وترك الباقي في معرض ذكر مذهب السلف في آيات الصفات .
5/ذكر في نفس المبحث قولاً ثالثا وسماه قول المتوسطين بين السلف والخلف ولا يخفى الاستدراك على التسمية إذ الوسط هو الخيار كما يعرف في القرآن والسنة واللغة ، ولم يوضح هذا المذهب جيدا والسبب والله أعلم هو أن مصادره في هذه التقسيمات ليست مصادر متخصصة وأصيلة مع كثرتها .
وفي الختام أرجو أن تتسع الصدور لهذا النقد فالمقصد التعاون على البر والتقوى إن شاء الله وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم .