محمود البعداني
New member
- إنضم
- 10/04/2007
- المشاركات
- 109
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
تعريف برسالة: ( دفع مطاعن عن القرآن من حيث مصدره)
مشاهدة المرفق 8267
بسم1
هذا تعريف برسالة علمية اهتمت بالدفاع عن القرآن ضد عدد من المطاعن، وقد نوقشت عام 1402-1403هجري، والعناية بهذه الرسائل التي تناولت مواضيع تتعلق بالدفاع عن القرآن من الأهمية بمكان، فدونكم هذا التعريف الموجز:
بيانات الرسالة:
عنوانها: دفع مطاعن عن القرآن من حيث مصدره
الباحث: المكاشفي الشيخ الزبير جاد الله
المشرف: أحمد ابراهيم مهنا
الدرجة العلمية التي تقدم الباحث بالرسالة لنيلها: ماجستير
الجامعة: الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة – قسم الدراسات العليا- شعبة الدعوة
تاريخ المناقشة: العام الدراسي/ 1402هـ-1403ه
عدد صفحاتها: 624 صفحة وفي مقدمتها 44 صفحة بالترقيم الأبجدي
الهدف من الرسالة:
يمكن أن يُستخلص من خطة الرسالة أن هدفا ما يلي:
الرد على منكري الخالق، ومنكري الوحي والنبوة، والرد على الزاعمين بان هذا القرآن من الانتاج الذاتي للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى الزاعمين أنه تعلمه من غيره من الخلق، وإيراد مجموعة أدلة على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون من أحد سوى الله تعالى
محتويات الرسالة:
جاء هذا البحث في مقدمة وافتتاحية ومدخل وخمسة أبواب وخاتمة:
احتوت المقدمة على: آيات مختارة ودعاء وإهداء وخطوط عرية للرسالة.
واحتوت الافتتاحية على: الخطبة وبيان أهمية الموضوع وسبب اختياره والمهمات التي واجهت الباحث، وكلمة شكر ووفقة مع المشرف وبيان المنهج والرد على منتقدي المنهج.
واحتوى المدخل للرسالة على: تمهيد وتعريف القرآن الكريم، ونبذة عن تاريخه والطاعنين فيه، ولماذا الهجوم على القرآن ولماذا نرده وبيان جهود العلماء في الرد على الطاعنين في القرآن.،
واحتوى الباب الأول على: الرد على المنكرين وجود الخالق، وتضمن:
الرد على القائلين أن العالم قديم ، ومن زعم أن العالم أوجدته الطبيعة أو وجد صدفة ومن اشترط رؤة الله حتى يؤمن بوجوده ومن زعم أنه لم يجد أدلة شافية كي يؤمن، مع إيراد أدلة على وجود الله تعالى.
واحتوى الباب الثاني على: الرد على منكري الوحي والنبوة وتضمن نقض حجج منكري الوحي وبيان عجز العقل وأدلة امكانية الوحي.
واحتوى الباب الثالث على: الرد على الزاعمين أن القرآن من انتاج محمد صلى الله عليه وسلم، وتضمن: نفي ذلك، وبيان أن أميته صلى الله عليه وسل من أدلة عدم انتاجه القرآن، وبيان صدقه وعدم تحكمه في الوحي، وبشارات الكتب السابقة .
واحتوى الباب الرابع على: نفي تعلمه صلى الله عليه وسلم القرآن من غيره من الناس، وتضمن: دفع تعلمه من أشخاص بأسمائهم سموا، وبيان أن البيئة العربية والنصرانية واليهودية ليت مصدراً للقرآن.
واحتوى الباب الخامس مجموعة أدلة على أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند غير الله، وتضمن بيان نظم القرآن والاخبار بالغيب وصنيع القرآن في النفوس والاعجاز العلمي والعددي،
والخاتمة وفيها: ملخص للرسالة، والنتائج، ونداء واقتراح.
من توصيات الباحث في رسالته:
1- تشكيل هيئة عليا للدفاع عن القرآن تشرف عليها المجامع العلمية في بلاد الاسلام.
2- بث اذاعة متخصصة في الدفاع عن القرآن تابعة لتلك الهيئة
3- اصدار مجلة علمية متخصصة بالدفاع عن القرآن، ودعوة الكتاب للكتابة فيها.
انطباع عام عن الرسالة:
تميزت الرسالة بأسلوب أدبي جميل وجذاب، كما تميز الباحث بالأدب الجمّ والتواضع الكبير وخاصة في مقدمته حين تكلم عن مشرفه.
وهذه الرسالة مع قدم تاريخها ( قبل 34 عاما تقريبا تمت مناقشتها) إلا أن الموضوع جديد متجدد، وركب المدافعين عن القرآن بحاجة إلى أن يرجع للرسائل العلمية التي تمثل طلائع هذا الموضوع ، والعناية بها، ومحاولة طباعتها وإخراجها للنور والافادة منها.
مشاهدة المرفق 8267
بسم1
هذا تعريف برسالة علمية اهتمت بالدفاع عن القرآن ضد عدد من المطاعن، وقد نوقشت عام 1402-1403هجري، والعناية بهذه الرسائل التي تناولت مواضيع تتعلق بالدفاع عن القرآن من الأهمية بمكان، فدونكم هذا التعريف الموجز:
بيانات الرسالة:
عنوانها: دفع مطاعن عن القرآن من حيث مصدره
الباحث: المكاشفي الشيخ الزبير جاد الله
المشرف: أحمد ابراهيم مهنا
الدرجة العلمية التي تقدم الباحث بالرسالة لنيلها: ماجستير
الجامعة: الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة – قسم الدراسات العليا- شعبة الدعوة
تاريخ المناقشة: العام الدراسي/ 1402هـ-1403ه
عدد صفحاتها: 624 صفحة وفي مقدمتها 44 صفحة بالترقيم الأبجدي
الهدف من الرسالة:
يمكن أن يُستخلص من خطة الرسالة أن هدفا ما يلي:
الرد على منكري الخالق، ومنكري الوحي والنبوة، والرد على الزاعمين بان هذا القرآن من الانتاج الذاتي للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى الزاعمين أنه تعلمه من غيره من الخلق، وإيراد مجموعة أدلة على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون من أحد سوى الله تعالى
محتويات الرسالة:
جاء هذا البحث في مقدمة وافتتاحية ومدخل وخمسة أبواب وخاتمة:
احتوت المقدمة على: آيات مختارة ودعاء وإهداء وخطوط عرية للرسالة.
واحتوت الافتتاحية على: الخطبة وبيان أهمية الموضوع وسبب اختياره والمهمات التي واجهت الباحث، وكلمة شكر ووفقة مع المشرف وبيان المنهج والرد على منتقدي المنهج.
واحتوى المدخل للرسالة على: تمهيد وتعريف القرآن الكريم، ونبذة عن تاريخه والطاعنين فيه، ولماذا الهجوم على القرآن ولماذا نرده وبيان جهود العلماء في الرد على الطاعنين في القرآن.،
واحتوى الباب الأول على: الرد على المنكرين وجود الخالق، وتضمن:
الرد على القائلين أن العالم قديم ، ومن زعم أن العالم أوجدته الطبيعة أو وجد صدفة ومن اشترط رؤة الله حتى يؤمن بوجوده ومن زعم أنه لم يجد أدلة شافية كي يؤمن، مع إيراد أدلة على وجود الله تعالى.
واحتوى الباب الثاني على: الرد على منكري الوحي والنبوة وتضمن نقض حجج منكري الوحي وبيان عجز العقل وأدلة امكانية الوحي.
واحتوى الباب الثالث على: الرد على الزاعمين أن القرآن من انتاج محمد صلى الله عليه وسلم، وتضمن: نفي ذلك، وبيان أن أميته صلى الله عليه وسل من أدلة عدم انتاجه القرآن، وبيان صدقه وعدم تحكمه في الوحي، وبشارات الكتب السابقة .
واحتوى الباب الرابع على: نفي تعلمه صلى الله عليه وسلم القرآن من غيره من الناس، وتضمن: دفع تعلمه من أشخاص بأسمائهم سموا، وبيان أن البيئة العربية والنصرانية واليهودية ليت مصدراً للقرآن.
واحتوى الباب الخامس مجموعة أدلة على أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند غير الله، وتضمن بيان نظم القرآن والاخبار بالغيب وصنيع القرآن في النفوس والاعجاز العلمي والعددي،
والخاتمة وفيها: ملخص للرسالة، والنتائج، ونداء واقتراح.
من توصيات الباحث في رسالته:
1- تشكيل هيئة عليا للدفاع عن القرآن تشرف عليها المجامع العلمية في بلاد الاسلام.
2- بث اذاعة متخصصة في الدفاع عن القرآن تابعة لتلك الهيئة
3- اصدار مجلة علمية متخصصة بالدفاع عن القرآن، ودعوة الكتاب للكتابة فيها.
انطباع عام عن الرسالة:
تميزت الرسالة بأسلوب أدبي جميل وجذاب، كما تميز الباحث بالأدب الجمّ والتواضع الكبير وخاصة في مقدمته حين تكلم عن مشرفه.
وهذه الرسالة مع قدم تاريخها ( قبل 34 عاما تقريبا تمت مناقشتها) إلا أن الموضوع جديد متجدد، وركب المدافعين عن القرآن بحاجة إلى أن يرجع للرسائل العلمية التي تمثل طلائع هذا الموضوع ، والعناية بها، ومحاولة طباعتها وإخراجها للنور والافادة منها.