تعرف على خاصية "التصحيح التلقائي"

إنضم
11/09/2008
المشاركات
734
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
الإقامة
الرياض
.
.
18021088.gif

.
.
 
جزاك الله خيراً أخي الفاضل عبد الله على هذه المشاركة وهي فعلاً تختصر كثيراً من الجهد والوقت وأنا أستعملها منذ زمن خاصة في الجمل المتكررة في كتاباتنا على سبيل المثال (صلعم اختصار لـ صلى الله عليه وسلم) لكني أنصح الإخوة والأخوات الذين يريدون استخدام هذه الخاصية من أن ينتبهوا للأحرف التي يختصرون بها فهي إن كانت تشكل كلمة مستخدمة سوف يظهر مكانها الجملة التي أردناها من غير أن ننتبه ففي المثال الذي تفضلت بذكره في (بسم الله الرحمن الرحيم) اخترت الاختصار: بسس لأنه لو اخترنا بسم لكان ظهرت لنا جملة (بسم الله الرحمن الرحيم) في كل مرة نكتب فيها هذه الأحرف مع بعضها (بسم)
أرجو أن تكون نقطتي واضحة لتفادي أية مشاكل مع مستخدمي هذه الخاصية الجدد.
 
وأنت كذلك أختي سمر جزاك الله خيرا وبارك فيك..
والتنبيه الذي أشرت إليه غاية في الأهمية.
 
أحسنت يا أخ عبد الله الشتوي على هذه المعلومة المفيدة والشرح الواضح , وقد قمت باستخدام هذه الخاصية الآن فجزاك الله خيرا
 
تعالوا...

تعالوا...

السلام عليكم

تعالوا نقُم بالأمر الآتي
- يسجل كل منا أكثر الأخطاء التي يرتكبها أثناء الطباعة
- نضعها هنا في هذا الحقل
- يقوم كل منا بإضافة ما يضيفه الإخوة هنا إلى نسخته من وورد
- سيكون لدينا على الزمان تراكم لتصحيح الأخطاء
-سيكون الوورد العربي مصححا لكل الأخظاء تلقائيا
-يستحسن إضافة كل شيء لأن هذه طاقة جبارة لوورد
- حتى أسماء الأعلام ،
- الكلمات ذات الهمزة الوسطية
- الكلمات ذات الظاء والضاد
- العبارات المتكررة الورود
- الكلمات التي تحتاج ضبطا بالشكل لتتميز عن غيرها أو لكي تُقرأ صواباً

أرجو من الإخوة التعاون وخير الناس أنفعهم للناس

وجزاكم الله خيرا
 
على سبيل المثال (صلعم اختصار لـ صلى الله عليه وسلم)
جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة سمر على نشاطك وهمّتك؛ ولكنّي أستدرك هذه اللفظة الّتي اختصرت بها الصّلاة على الحبيب النّبيّ صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله. (صلعم) أو (ص) أو عوضاً عن رضي الله عنهم (رض). فقد أصبحت من المختصرات المنفّرات.
إذ درجنا منذ زمن في توعية أحبابنا من طلبتنا وإخواننا -كما وُعّينا من بعض مشايخنا- أن لا يختصروا ما يتعلق بالله تعالى ورسوله صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه والقرآن الكريم، وغير ذلك ممّا يكسب المرء الأجر الكبير في الكتابة والقراءة.
من باب: [FONT=QCF_BSML]ﭽ [/FONT][FONT=QCF_P336]ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬ ﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ [/FONT][FONT=QCF_BSML]ﭼ[/FONT] [الحجّ: ٣٢]
ومن باب التماس الأدب مع ما ذكرتُ وهو مطلب سامٍ عالٍ.
أضرب مثالاً عن أحد هؤلاء المباركين الّذين يرون مالا يرى غيرهم أدباً وتأدّباً، ويفيد منهم غيرهم-نسأله تعالى أن نكون منهم-:
هذا الشّيخ المبارك -رحمه الله- نهى طلبته عن أن يقول أحدهم لأخيه إذا ذَكَرَ لفظاً "ليس ليس"، أو اسم حيوان، أو حشرة، أو خلافها: كرّمك الله!
وعلّل ذلك بقوله: لأنّك نفيت هذا اللفظ عن أخيك وقرنته بلفظ الجلالة تبارك وتعالى.
فالأدب -والحالة هذه- أن تأتي بالمبنيّ للمجهول، فتقول: كُرّمت ، أو باسم المفعول: مُكرَّم. وهكذا.
فهي لفتة نسأله تعالى أن يؤدّبنا بها، ويعلّمنا إيّاها.​
 
شكر الله تعالى لأخينا الأستاذ الفاضل الشّتويّ على جهده المبارك في الملتقى؛ وما دام يتحدّث عن التّصحيح التّلقائيّ، فأتمنّى على الأحبّة المتخصّصين هنا أن يصوّبوني إن أخطأت في أنّ التّعرف يقترن بإلى لا على أو من غيرهما : (تعرّفته وتعرّفت إليه)-مع الخلاف على تناوب حروف الجرّ؛ لكنّني أتحدّث عن الأفصح.
وقد استخدم الحبيب النّبيّ صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه لفظ "إلى" في حديث ابن عبّاس رضي الله عنهما:
(( تعرّف إلى الله في الرّخاء يعرفك في الشّدّة)).
وجزاكم الله خيراً​
 
بارك الله فيك أخي الكريم نعيمان على تنبيهك لكن الاختصار الذي قصدته لن يظهر في النص المكتوب وإنما هي أحرف نضعها لنحصل على جملة ( صلى الله عليه وسلم) لا أكثر ولا أقل فأنا لا أستخدم هذا الاختصار أبداً في كتاباتي ولا أوافق على استخدامها للصلاة على الحبيب ولكن من خبرتي في طباعة النصوص عملت بضعة اختصارات لنفسي أحصل منها على الجمل المطلوبة. ومثلها ما ذكره الأخ عبد الله في استخدام الاختصار أو الأحرف إن شئت تسميتها كذلك (بسس) لكتابة بسم الله الرحمن الرحيم التي لم تعترض عليها أخي الكريم لأنك فهمت من هذه الحروف أنها مساعدة لنحصل على جملة بسم الله الرحمن الرحيم مطبوعة في النص.
وفقنا الله تعالى لما فيه خير وأعاننا عليه.
 
شكر الله تعالى لأخينا الأستاذ الفاضل الشّتويّ على جهده المبارك في الملتقى؛ وما دام يتحدّث عن التّصحيح التّلقائيّ، فأتمنّى على الأحبّة المتخصّصين هنا أن يصوّبوني إن أخطأت في أنّ التّعرف يقترن بإلى لا على أو من غيرهما : (تعرّفته وتعرّفت إليه)-مع الخلاف على تناوب حروف الجرّ؛ لكنّني أتحدّث عن الأفصح.
وقد استخدم الحبيب النّبيّ صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه لفظ "إلى" في حديث ابن عبّاس رضي الله عنهما:
(( تعرّف إلى الله في الرّخاء يعرفك في الشّدّة)).
وجزاكم الله خيراً​

أستاذنا الفاضل.. نعيمان.. وفقه الله تعالى
رأيت تعليقك الكريم منذ نشرك له، وما تركت الرد عليه تغافلاً أو تجاهلاً، ولكني كنت بين أمرين:
* أن أوافقك فيما ذهبت إليه، ولستُ كذلك.
* أن أخالفك بما استحسنته من رأي، ولكني ما أحبت أن أبدي شيئا حتى أتثبت منه أو استأسن بما بشيء يسنده من كلام أهل العلم.
وأنا من ذلك الحين بين انشغال عن مراجعة ذلك ونسيان.
ولعل تنبيهك الأخير بارك الله فيك شحذ الهمة وأوقد العزيمة (والهمم والعزائم هبات).

وبما قلتَ أقول: أتمنّى على الأحبّة المتخصّصين هنا أن يصوّبوني إن أخطأت.

الرأي الذي ظهر لي فيما ذكرت أحسن الله إليك:
أن التعرف يعدى بـ "على" و"إلى".
ويكون المعنى عند تعديته بـ "على" تعرف الإنسان على شيء كان يجهله.
وأما عند تعديته بـ "إلى" فإن ذلك يكسب الفعل معنى زائداً على التعرف؛ هو التعريف بالنفس.
وقد يقال بالتضمين؛ فيضمن الفعل معنى التقرب والتحبب.
وما قلته يمكن أن يستفاد من كلام أهل العلم على هذه الجملة المباركة من حديث رسول الله صل1.
ومن ذلك:

- ما ذكره ابن الأثير رحمه الله في النهاية ومثله ابن منظور رحمه الله في اللسان:
("تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة" أي اجعله يعرفك بطاعته والعمل فيما أولاك من نعمته؛ فإنه يجازيك عند الشدة والحاجة إليه في الدنيا والآخرة).

- ما ذكره صاحب مرقاة المفاتيح رحمه الله:
("تعرف إلى الله" بتشديد الراء؛ أي تحبب إليه بحفظ أحكامه، ذكره النووي رحمه الله).

- قول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح الأربعين وشرح رياض الصالحين:
(..أن الإنسان إذا تعرف إلى الله بطاعته في الصحة والرخاء, عرفه الله تعالى في حال الشدة فلطف به وأعانه وأزال شدته).

هذا ما لدي أيها الفاضل..
والله أعلم.

 
أستاذنا الفاضل.. نعيمان.. وفقه الله تعالى

رأيت تعليقك الكريم منذ نشرك له، وما تركت الرد عليه تغافلاً أو تجاهلاً.
الرأي الذي ظهر لي فيما ذكرت أحسن الله إليك:
أن التعرف يعدى بـ "على" و"إلى".
ويكون المعنى عند تعديته بـ "على" تعرف الإنسان على شيء كان يجهله.
وأما عند تعديته بـ "إلى" فإن ذلك يكسب الفعل معنى زائداً على التعرف؛ هو التعريف بالنفس.
وقد يقال بالتضمين؛ فيضمن الفعل معنى التقرب والتحبب.
هذا ما لدي أيها الفاضل..
والله أعلم.​
جزاكم الله خيراً، ونفع بكم؛ ولكن أخانا الفاضل أين إسنادكم وتوثيقكم لما ذكرتم حفظكم الله ورعاكم؟​
 
بارك الله فيك أخي الكريم نعيمان على تنبيهك لكن الاختصار الذي قصدته لن يظهر في النص المكتوب وإنما هي أحرف نضعها لنحصل على جملة ( صلى الله عليه وسلم) لا أكثر ولا أقل فأنا لا أستخدم هذا الاختصار أبداً في كتاباتي ولا أوافق على استخدامها للصلاة على الحبيب ولكن من خبرتي في طباعة النصوص عملت بضعة اختصارات لنفسي أحصل منها على الجمل المطلوبة. ومثلها ما ذكره الأخ عبد الله في استخدام الاختصار أو الأحرف إن شئت تسميتها كذلك (بسس) لكتابة بسم الله الرحمن الرحيم التي لم تعترض عليها أخي الكريم لأنك فهمت من هذه الحروف أنها مساعدة لنحصل على جملة بسم الله الرحمن الرحيم مطبوعة في النص.
وفقنا الله تعالى لما فيه خير وأعاننا عليه.
جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة ونفع بجهدك وجهودك.
والاعتراض واضح -أختاه- للاختصارات جميعها؛ فلا أستسيغ -ولا حرج فيمن يستسيغ- أن أضع (بسس) اختصاراً لبسم الله الرّحمن الرّحيم.
وكذلك لا أستسيغ اختصار لفظ صلّى الله عليه وآله وسلّم ولو بلغت الصّفحات آلافاً.
وهذا لا إلزام به أو محاولة إلزام لأحد؛ إنّما هي أدبيّات نتناقش حولها لنصل إلى أرفع الأدب وأحسنه؛ وكلّها اجتهادات لتريح الأحبّة وتختصر وقتهم المبارك بلا حرج إن شاء الله.
فمن مال لرأي أخذه ومن شاء تركه.
علّمنا الله وأدّبنا سبحانه وتعالى كما أدّب أنبياءه وأولياءه.​
 
عودة
أعلى