محمد بن إبراهيم بن محمد بن السيد بن حسين الشهير ب محمد سكر
ولد الشيخ محمد إبراهيم السيد فى 12/3/ 1972 م، بحي مينا البصل غرب اسكندرية، توفى والده وهو صغير فنشأ يتيما، وأتم حفظ القرآن ثم قرأ على الشيخ باهر طلبة بمسجد المواساة، وظهر نبوغ الشيخ مبكرًا، فجود القرآن، وتعلم علوم اللغة العربية والفقه والحديث والسيرة وعلوم القرآن والتاريخ الإسلامي، كما حفظ العديد من المتون في تحريرات القراءات العشرالصغرى والكبرى، وناظمة الزهرفي علم الفواصل، والفرائد الحسان في عد آي القرآن، والعقيلة في رسم المصحف، ومختصر الفوائد المعتبرة فى القراءات الشاذة، وفي العلوم الأخري مثل ألفية ابن مالك في النحو والصرف وألفية البلاغة .
يقول الشيخ عن نفسه :
مررت بظروف صعبة قبل القراءة، وتركت القراءة على الشيوخ، وانشغلت بالعمل ليلا ونهارا، وكان يدور في ذهني هذا البيت: عليك بها ما عشت فيها منافسا ... وبع نفسك الدنيا بأنفاسها العلا
وشعرت بالحزن، وكأن الشاطبي يوجه لي الكلام خاصة، فتركت العمل المسائي، وقررت العودة إلى القرآن والتنافس فيه، لا في الدنيا، وعوضني الله خيرا كثيرا
شيوخه :
الشيخ محمد عبد الحميد خليل :- تلقي عنه القراءات الكبري من طرق الشاطبية و الدرة و الطبية، وقرأ عليه متون التحفة والجزرية والشاطبية والدرة والطيبة، وأجازه الشيخ عام 1998م .
الشيخ عبد الحميد يوسف منصور:- قرأ عليه القراءات العشر الصغرى، وأجازه الشيخ عام 1997م .
كما قرأ بعض القرآن على أصحاب الفضيلة :
الشيخ /عبد الحكيم عبد اللطيف،، الشيخة / أم السعد بنت محمد علي نجم رحمها الله،، الشيخ /عبد الحميد عنتر رحمه الله،، الشيخ / إبراهيم قاسم رحمه الله
تلاميذه :
من الذين قرأوا عليه العشر الكبرى:
أسامة الاباصيري،، د مفتاح السلطني،، أحمد جليل البري،، عبد الرحمن رفعت،، إكرام حامد ،، وممن يقرأ الكبرى الشيخ نبيل طرمم والشيخ حمود ردمان كلاهما من اليمن
ومن الذين قرأوا عليه القراءات العشر الصغرى :
أحمد عبد العظيم،، أيمن السيد،، أحمد كمال،، على المنجد،،على مصطفى ،، أحمد بصلة قرأ عليه (عاصم وابن عامر ويعقوب وأبو عمرو وأصحاب الصلة )
ومن الذين قرأوا عليه قراءة عاصم من الشاطبية
وليد درويش،، أحمد الإمام،، عبد الفتاح الجزائري،، أشرف أبو سعيفة،، عبد الرحمن نبيل، أحمد عبد السلام،، د أحمد عبد العظيم،، د محمد حسن،، محمد عبد الشكور ،، محمد خليل
وممن قرأ عليه بالروايات العديدة :
هشام عبد الباري،، محمد مصطفى الزيات،، ومحمد خليل،، د عمرو أبو العينين،، أحمد محمود،، حمدي محمد أبو عميرة،، حسن السيد، علاء الدين عبد العزيز
تخرج الشيخ محمد إبراهيم السيد من معهد قراءات الإسكندرية، وحصل على شهادات التجويد والعالية والتخصص محققا المركز الأول على مستوى الإسكندرية عام 2000م
ثم حصل على الليسانس من كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها - جامعة الأزهرسنة 2004م .
كما حصل على الماجستير في القراءات وعلومها من كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها – جامعة الأزهر عام 2011م .
وصنف العديد من الكتب والأبحاث العلمية منها :
رسالة في طرق ابن عامر من طريق الطيبة،، رسالة في حكم اتباع الرسم العثماني،، رسائل تخطيطية في طرق القراءات العشر .
ظل الشيخ محمد إبراهيم السيد شيخا لمقرأة مسجد الفحام من عام 2001م إلى 2014م، وهوالآن شيخ مقرأة مسجد الميري بكوم الشقافة بالإسكندرية .
يتميز الشيخ محمد إبراهيم السيد بالإتقان الشديد، وحسن أدائه للقرآن وتحقيق حروفه، و دقة إتقانه لتعليم التجويد، وضبطه لمخارج الحروف ..
كما أن الشيخ متواضع جدا، ويتعامل مع طلابه بالرفق واللين والنصح والإرشاد .
ولا يزال الشيخ يُقرىء بمدينة الاسكندرية، فى بعض مراكز الشيخ أحمد المعصراوى، وبعض المساجد المتعددة، نسأل الله أن يطيل فى عمر هذا الشيخ، وأن يبارك فيه، وأن يجازيه خير الجزاء عن القرآن وأهله .
أعد الترجمة : أحمد خميس بصلة
ولد الشيخ محمد إبراهيم السيد فى 12/3/ 1972 م، بحي مينا البصل غرب اسكندرية، توفى والده وهو صغير فنشأ يتيما، وأتم حفظ القرآن ثم قرأ على الشيخ باهر طلبة بمسجد المواساة، وظهر نبوغ الشيخ مبكرًا، فجود القرآن، وتعلم علوم اللغة العربية والفقه والحديث والسيرة وعلوم القرآن والتاريخ الإسلامي، كما حفظ العديد من المتون في تحريرات القراءات العشرالصغرى والكبرى، وناظمة الزهرفي علم الفواصل، والفرائد الحسان في عد آي القرآن، والعقيلة في رسم المصحف، ومختصر الفوائد المعتبرة فى القراءات الشاذة، وفي العلوم الأخري مثل ألفية ابن مالك في النحو والصرف وألفية البلاغة .
يقول الشيخ عن نفسه :
مررت بظروف صعبة قبل القراءة، وتركت القراءة على الشيوخ، وانشغلت بالعمل ليلا ونهارا، وكان يدور في ذهني هذا البيت: عليك بها ما عشت فيها منافسا ... وبع نفسك الدنيا بأنفاسها العلا
وشعرت بالحزن، وكأن الشاطبي يوجه لي الكلام خاصة، فتركت العمل المسائي، وقررت العودة إلى القرآن والتنافس فيه، لا في الدنيا، وعوضني الله خيرا كثيرا
شيوخه :
الشيخ محمد عبد الحميد خليل :- تلقي عنه القراءات الكبري من طرق الشاطبية و الدرة و الطبية، وقرأ عليه متون التحفة والجزرية والشاطبية والدرة والطيبة، وأجازه الشيخ عام 1998م .
الشيخ عبد الحميد يوسف منصور:- قرأ عليه القراءات العشر الصغرى، وأجازه الشيخ عام 1997م .
كما قرأ بعض القرآن على أصحاب الفضيلة :
الشيخ /عبد الحكيم عبد اللطيف،، الشيخة / أم السعد بنت محمد علي نجم رحمها الله،، الشيخ /عبد الحميد عنتر رحمه الله،، الشيخ / إبراهيم قاسم رحمه الله
تلاميذه :
من الذين قرأوا عليه العشر الكبرى:
أسامة الاباصيري،، د مفتاح السلطني،، أحمد جليل البري،، عبد الرحمن رفعت،، إكرام حامد ،، وممن يقرأ الكبرى الشيخ نبيل طرمم والشيخ حمود ردمان كلاهما من اليمن
ومن الذين قرأوا عليه القراءات العشر الصغرى :
أحمد عبد العظيم،، أيمن السيد،، أحمد كمال،، على المنجد،،على مصطفى ،، أحمد بصلة قرأ عليه (عاصم وابن عامر ويعقوب وأبو عمرو وأصحاب الصلة )
ومن الذين قرأوا عليه قراءة عاصم من الشاطبية
وليد درويش،، أحمد الإمام،، عبد الفتاح الجزائري،، أشرف أبو سعيفة،، عبد الرحمن نبيل، أحمد عبد السلام،، د أحمد عبد العظيم،، د محمد حسن،، محمد عبد الشكور ،، محمد خليل
وممن قرأ عليه بالروايات العديدة :
هشام عبد الباري،، محمد مصطفى الزيات،، ومحمد خليل،، د عمرو أبو العينين،، أحمد محمود،، حمدي محمد أبو عميرة،، حسن السيد، علاء الدين عبد العزيز
تخرج الشيخ محمد إبراهيم السيد من معهد قراءات الإسكندرية، وحصل على شهادات التجويد والعالية والتخصص محققا المركز الأول على مستوى الإسكندرية عام 2000م
ثم حصل على الليسانس من كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها - جامعة الأزهرسنة 2004م .
كما حصل على الماجستير في القراءات وعلومها من كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها – جامعة الأزهر عام 2011م .
وصنف العديد من الكتب والأبحاث العلمية منها :
رسالة في طرق ابن عامر من طريق الطيبة،، رسالة في حكم اتباع الرسم العثماني،، رسائل تخطيطية في طرق القراءات العشر .
ظل الشيخ محمد إبراهيم السيد شيخا لمقرأة مسجد الفحام من عام 2001م إلى 2014م، وهوالآن شيخ مقرأة مسجد الميري بكوم الشقافة بالإسكندرية .
يتميز الشيخ محمد إبراهيم السيد بالإتقان الشديد، وحسن أدائه للقرآن وتحقيق حروفه، و دقة إتقانه لتعليم التجويد، وضبطه لمخارج الحروف ..
كما أن الشيخ متواضع جدا، ويتعامل مع طلابه بالرفق واللين والنصح والإرشاد .
ولا يزال الشيخ يُقرىء بمدينة الاسكندرية، فى بعض مراكز الشيخ أحمد المعصراوى، وبعض المساجد المتعددة، نسأل الله أن يطيل فى عمر هذا الشيخ، وأن يبارك فيه، وأن يجازيه خير الجزاء عن القرآن وأهله .
أعد الترجمة : أحمد خميس بصلة