ترجمة الشيخ المقرئ نادر العنبتاوي

إنضم
28/02/2009
المشاركات
19
مستوى التفاعل
0
النقاط
1

[align=center]ترجمة الشيخ المقرئ نادر العنبتاوي[/align]

هو الشيخ المقرئ المحدث نادر بن محمد غازي بن عبد الرحيم العنبتاوي نسبة إلى عنبتا قضاء طول كرم من مدن فلسطين.
عضو هيئة تدريس في كلية المعلمين بالرس التابعة لجامعة القصيم قسم الدراسات القرآنية .
عمل في المكتبة الإسلامية بعمان ، وكان جل عمل المكتبة إخراج وطباعة كتب العلامة محمد ناصر الدين الألباني التي خطها بيده رحمه الله كالأجزاء الأخيرة من سلسلة الأحاديث الصحيحة وسلسلة الأحاديث الضعيفة .
أشرف على دار للقرآن الكريم في وزارة الأوقاف الأردنية وقام بتدريس أحكام التجويد والقراءات في مركز جمعية تحفيظ القرآن الكريم ، وشارك مرات عضوا في لجنة واختبار المجازين بالقراءات التابعة للجمعية .
عنوان رسالته في الماجستير"منهج الإمام محمد بن محمد بن محمد بن الجزري في كتابه النشر في القراءات العشر" و قد أوصت لجنة المناقشة بطباعة الرسالة وهي أول رسالة يوصى بطباعتها في كلية الشريعة .
وأثناء دراسته للماجستير في جامعة آل البيت أوصى به الدكتور محمد مصلح الزعبي المسؤول عن قسم تدريس أحكام التلاوة ليعمل مدرسا في الجامعة لمادة التلاوة والتجويد والحفظ تحت نظام تشغيل طلبة الدراسات العليا .
ومن شيوخه :
الشيخ الإمام المقرئ سعيد بن أحمد العنبتاوي رحمه الله قرأ عليه إفرادا من طريق الطيبة حتى وفاته رحمه الله وأكمل عند الشيخ مشهور عودة القراءات العشر من الطيبة .
قرأ على الشيخ محمد بن عبد الحميد الإسكندري ، شيخ قراء الإسكندرية القراءات العشر كاملة ، بما تضمنته القراءات العشر الصغرى من طريق الشاطبية والدرة ، و القراءات العشر الكبرى من طريق طيبة النشر ، وقرأ عليه بعض المتون وأجازه.
وسند الشيخ محمد عبد الحميد من الطيبة من أعلى الأسانيد فهو بعلو الشيخ أحمد الزيات رحمه الله .
الشيخ محمد نايف المنايصة قرأ عليه ختمة بالقراءات العشر من طريق التيسير وتحبير التيسير أصليّ الشاطبية والدرة ، وأجازه بها وفقا لطريقة الشيخ التي تلقاها عن شيخه الدكتور علي النحاس بطريقة الأجزاء جزءا لكل راوي ، والشيخ نادر لا يجيز بهذه الطريقة إلا في المتابعات ، ثم إن الشيخ نادر استجاز الشيخ الدكتور علي النحاس فأجازه بالعشر الصغرى بما تضمنته الشاطبية والدرة .
وقرأ على الشيوخ محمد العريدي والشيخ المقرئ إبراهيم الجرمي والشيخ إبراهيم طه الداية قرأ على الشيوخ الثلاثة هو وبعض الأخوة بعض القراءات والروايات من طريق الشاطبية ، ودرس على الشيخ زيدان العقرباوي القرآن الكريم وأحكام التجويد من رواية حفص عن عاصم من الشاطبية .
الشيخ محمد كريم راجح شيخ قراء الشام ، قرأ عليه بالمسجد النبوي الشريف الفاتحة برواية خلف عن حمزة ، وسأله الشيخ كريم راجح في طيبة النشر حفظا وشرحا وتوجيها ، وقرأ عليه من حفظه كامل المقدمة الجزرية ، وكتب له الإجازة بها ، وقد وصفه بالإجازة بالشاب المجد حسن الحفظ .
ومن الذين قرأ عليهم شيئا ثم أجازوه الشيخ عبد الباسط هاشم والشيخ رفعت بن البسطويسي الطنطاوي والشيخة نفيسة عبد الكريم زيدان .
ومن شيوخه كذلك الشيخ حمدان أحمد فراج المصري ، أخذ عنه رواية حفص من الشاطبية عرضا وسماعا وجمعا للعشرة من الطيبة إلى نهاية الأنعام وقرأ عليه كامل الشاطبية والدرة ، والدكتور ياسين بن جاسم المحيمد قرأ عليه في المسجد النبوي الشريف شيئا من القرآن الكريم ، وقرأ عليه ألفية ابن مالك في النحو كاملة ، وقرأ عليه متن الآجرومية وأجازه بهما بأسانيده ، والشيخ نادي حداد القط قرأ عليه بالروضة الشريفة شيئا للعشرة كما سمع عليه متن الشاطبية كاملا وأجازه ، والشيخ الدكتور يحيى عبد الرزاق الغوثاني ، تلقى عنه المقدمة الجزرية وأجازه بها وبما يصح له روايته وسمع معه على الشيخ عبد القيوم البستوي ، وله العديد من الإجازات في المتون كالتحفة والجزرية ويرويها عن عدد من الشيوخ .
كما التقى ببعض علماء القراءات واستفاد من علومهم ودقائق معرفتهم كالشيخ محمد تميم الزعبي ، والشيخ أحمد إسماعيل مكتي والشيخ إلياس البرماوي والشيخ حسن السكندري ، والدكتور أحمد خالد شكري وكان أحد المناقشين لرسالته في منهج ابن الجزري في كتابه النشر في القراءات العشر .
ومن مشاهير الشيوخ الذين أخذ عنهم أو سمع منهم :
العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ، سمع منه ودعا له بالبركة وكناه بأبي عبد الله ، وسماحة العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ، التقى به في منزله بمكة وسمع منه وسأله بعض الأسئلة الشرعية ، والعلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ، سمع له في الحرم المكي في العشر الأواخر من رمضان لأكثر من عام وسأله وانتفع به .
والشيخ المعمر المحدث المفسر عبد القيوم بن زين الله الرحماني البستوي الهندي ، قرأ وسمع عليه في الحرمين الشريفين صحيح البخاري وصحيح مسلم كاملين ، ومن السنن الأربعة ، والنووية وبلوغ المرام كاملا وأكثر عنه ، كما أجازه بالقرآن الكريم ، وقد كان الشيخ عبد القيوم رحمه الله من المتفردين بعلو سماع الصحيحين عن شيخه أحمد الله الدهلوي.
والشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل القاضي شيخ الحنابلة حضر له بالحرمين الشريفين وبالرياض ، وسمع منه حديث المسلسل بالمحبة تجاه الكعبة الشريفة ، وسمع عليه النوافح المسكية وسمع عليه في التفسير لابن سعدي وفي العقيدة والفقه والحديث ، وقد أجازه أكثر من مرة ، والسيد مالك بن العربي بن أحمد الشريف السنوسي قرأ وسمع عليه كامل الموطأ برواية يحيى بن يحيى الليثي بسنده المتصل ، والشيخ المحدث المسند عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي سمع عليه بمكة المكرمة سنن أبي داود وسنن النسائي كاملين وأجازه بثبته الرواية ، والشيخ المحدث المسند يحيى بن عثمان المدرس سمع منه بمكة من صحيح البخاري وحديث الأولية تجاه الكعبة المشرفة وأسنده بالمد النبوي وأجازه ، والدكتور خالد مرغوب سمع وقرأ عليه في الحرم المكي ثلاثيات البخاري وفي المدينة الشمائل وأسنده بالمد النبوي ، والدكتور عمر حسن عثمان فلاته حضر بعض دروسه في الحرم النبوي الشريف في شرح صحيح مسلم ، وشرح الأدب المفرد للبخاري وسمع منه الحديث المسلسل بالأولية ، والشيخ المعمر عبد الرحمن بن محمود مضاي الجهني سمع وقرأ عليه متن الرحبية في الفرائض ، والشيخ حامد أكرم البخاري قرأ عليه شيئا من القرآن وسمع عليه كثيرا من الحديث ، والشيخ بدر بن علي العتيبي سمع عليه صحيح مسلم كاملا وكثيرا من صحيح البخاري ، وغير ذلك من المسموعات على الشيوخ .
ومن العلماء الذين التقاهم أو أخذ عنهم العلم أو أجازوه أيضا : الشيخ محمد إبراهيم شقرة ، محمد جميل زينو ، و الشيخ علي الحذيفي إمام الحرم المدني ، والشيخ عمر الأشقر والشيخ صالح بن اللحيدان ، والشيخ صبحي السامرائي ، والشيخ مساعد البَشير، و الشيخ محمد بو خُبْزَة ، والشيخ المعمر محمد نمر الخطيب ، والشيخ مشهور حسن ، والشيخ المقرئ المؤرخ إلياس بن حسن البرماوي ، والشيخ محمد شكور الميداني ، والشيخ زياد التكلة ، والشيخ إبراهيم الدويش ، والشيخة الملكة فاطمة الشفاء بنت أحمد الشريف السنوسي زوجة ملك ليبيا السابق وغيرهم .

حصلت على هذه الترجمة من الشيخ بعد أن رفض أن يُكتب عنه ، وقال لي أنا في بداية طلب العلم وقال لي لا تفتح علي بابا مغلقا ، ثم بعد إلحاح مني ، علق الأمر على الاستخارة و مشاورة بعض شيوخه ، ثم بعد فترة بعث لي ترجمة موجزة وذكر لي أنه لم يذكر كامل شيوخه ولم يذكر أسماء طلابه الذين قرؤوا عليه ، ولعله يفصل مرة أخرى إن شاء الله .
ومن فضل الله على الشيخ نادر العنبتاوي حفظه الله أنه اجتمع عنده علو السند بالقرآن في القراءات العشر قراءة كاملة وعلو الحديث بالصحيحين باتصال القراءة كاملة ، فعلو القراءات من طريق الشيخ محمد عبد الحميد الإسكندري من طريق الطيبة والشيخ محمد عبد الحميد أعلى الناس سندا لقراءة القرآن كاملا من طريق العشر الكبرى في وقتنا فهو بمنزلة الشيخ أحمد الزيات رحمه الله .
وأما علو الحديث بالصحيحين فهو يروي باتصال القراءة والسماع (دون مجرد الإجازة ) الصحيحين كاملين عن الشيخ المعمّر عبد القيوم البستوي رحمه الله والذي هو من أعلى من يسندهما باتصال القراءة في هذا العصر.
أسأل الله أن يبارك به وينفع فيه ويطيل في عمره ويحفظه ، وأن يفتح لنا و له أبواب رحمته ، وأسأله عز وجل أن يغفر لنا وله ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات آمين .
 
بارك الله فيك ونفع بالشيخ نادر فهو زميل لنا في القسم وقد عرفته شيخاً وقوراً ذو علم واسع فنفع الله به وجزاكم الله خيرا
 
جزاكم الله خيرا على هذه الترجمة الطيبة
ونسال الله تعالى ان يبارك لاخينا الشيخ نادر في علمه
نرجوا اضافة مكان وتاريخ ميلاد الشيخ
وذكر تلاميذه الذين اخذوا عنه

ايضا ذكرتم :
أنه قرا على المقرئ سعيد العنبتاوي رحمه الله إفرادا من طريق الطيبة حتى وفاته رحمه الله وأكمل عند الشيخ مشهور عودة القراءات العشر من الطيبة . ارجو تفصيل الامر ماذا قرا بالضبط على الشيخين؟
وجزاكم الله عنا كل خير
 
أحب أن أنبه أن الشيخ نادر لمَّا جاء المدينة في صيف 1427هـ تقريباً، حضر معنا عند الشيخ خالد المرغوب في الشمائل المحمدية، والمد النبوي .
وكذا كنت حاضراً لمَّا قرأ على الشيخ كريم راجح بعض القرآن وسأله الشيخ كريّم في الطيبة - كان هذا بعد المغرب بحضور جمع منهم شيخنا حامد البخاري - وبعد الفجر قرأ عليه الجزرية .
وأما الشيخ مالك السنوسي فقد ذهب معي وجمع من الشباب من أجل القراءة على الشيخ مالك الموطأ، لأنني سبق لي أن قرأت الموطأ عليه، فقرأنا عليه المسلسلات العشرة، والقصيدة الوضاحية لابن بهيج في الدفاع عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -، وكنت أنا القارئ لها . ثم حضروا عنده الموطأ ولم أحضر لأني قرأته سابقاً .
وأما الشيخ عبد القيوم الرحماني: فالذي أجزم به تماماً أن الشيخ نادر لم يحضر الصحيحين في المدينة على الشيخ عبد القيوم -رحمه الله - لأنني حضرتها كاملة وأعرف من حضر معنا، والأسماء مقيّدة عند الشيخ عبد الله المخلافي .
وأما بمكة فلم يذكره الشيخ بدر العتيبي فيمن حضروا الصحيحين بمكة فهو كان الذي يضبط المجالس .
والذي أعرفه من الشيخ نادر كما أخبرني في ذلك الصيف أنه اتصل على الشيخ عبد القيوم الرحماني -رحمه الله - وقرأ عليه الحديث المسلسل بالأولية أو أول حديث في صحيح البخاري - لايحضرني الآن - هكذا أخبرني هو -حفظه الله- فليراجع في ذلك .
ومن باب العدل هل عاد الشيخ عبد القيوم مرة أخرى للمدينة للسماع عليه وحضر الشيخ نادر - لا أدري فليتأكد - إنما حكمتُ على القراءة التي كانت في بيت شيخنا حامد البخاري . فيتامل .
وقد قرأ الشيخ نادر أيضاً على الشيخ عبد الله المخلافي، ولايحضرني الآن ما قرأ .
وحضر عند الشيخ حامد البخاري في الحديث وكان يقرأ عليه من الطيبة .
هذا الذي أعرفه عن الشيخ نادر في الأيام الذي كان في المدينة، وله عليَّ الفضل حيث كان يأخذنا بسيارته إلى درس الشيخ خالد المرغوب

والله أعلم .
 
ومن باب العدل هل عاد الشيخ عبد القيوم مرة أخرى للمدينة للسماع عليه وحضر الشيخ نادر - لا أدري فليتأكد - إنما حكمتُ على القراءة التي كانت في بيت شيخنا حامد البخاري . فيتامل .

نعم عاد الشيخ عبد القيوم رحمه الله .

أحسنت أخي الحبيب ( أبو إسحاق ) ، لا أعرفك ولكن والله الذي لا إله غيره اتصلت بالشيخ نادر وسألته عن قراءته على الشيخ عبد القيوم وسألته عنكم فبداية هو يقرؤكم السلام ، ولأهل اليمن عامة وذكركم بالخير.

وأخبرني حفظه الله أن الشيخ عبد القيوم جاء إلى مكة بصحبة ابنه في شهر رمضان سنة 1428 هـ ، أي بعد رجوعكم لليمن، وقد قرئ عليه كامل البخاري ومسلم في مكة المشرفة . وممن حضر صحيح مسلم الشيخ بدر العتيبي والشيخ الدكتور يحيى البكري الشهري حسن الحسيني والشيخ وجب بن علي والشيخ بلال الجزائري والشيخ زين العابدين والشيخ نادر العنبتاوي وغيرهم في محضر كتبه الشيخ بدر العتيبي وكان الختم في العشر الأواخر ( 32 ) مجلسا وافق الختم في بعد صلاة العشاء من ليلة الخميس التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك عام 1428 هـ .

ولما ختموا صحيح مسلم كاملا ، قرؤوا كامل صحيح البخاري وممن حضره الشيخ الدكتور يحيى البكري الشهري والشيخ وجب بن علي والشيخ بلال الجزائري والشيخ زين العابدين والشيخ وئام رشيد والشيخ نادر العنبتاوي وغيرهم وحضره الشيخ نادر كاملا في ( 35 ) مجلسا ، وافق الختم ضحى يوم الأربعاء السادس من شهر شوال سنة 1428 هـ ، وقد حضر بعضها الشيخ عبد الله التوم والشيخ بدر العتيبي وإجازات الشيخ مختومة وبخط الشيخ عبد القيوم رحمه الله وبشهادة الأخوة الذين شاركوه في القراءة والسماع ولله الحمد وقد أجازه بكل ما قرأ وبكل ما يصح له روايته وكذلك بالقرآن الكريم.

وفي ليلة القدر السابع والعشرين قرأ الشيخ نادر ثلاثيات البخاري أو النووية لم يجزم الشيخ ، ومما قرئ على الشيخ عبد القيوم رحمه الله في مكة والشيخ نادر يسمع حائية إبي داود ، والهدية في أطراف السنة تأليف الشيخ بدر العتيبي وجملة من كتاب الدكتور يحيى البكري أبواب الكتب الستة ومن ابن ماجه وقرأ الدكتور يحيى البكري كذلك النووية والأحاديث الملحقة وحضرها وئام رشيد وابنه وبلال محمود الجزائري وعلي زين العابدين وعبد الله مهاوش وابنه والشيخ نادر.

ومن اللطائف أن الشيخ عبد القيوم أهدى قميصه للشيخ نادر العنبتاوي .

ثم رحل الشيخ عبد القيوم إلى المدينة وجلس في بيت الشيخ حامد البخاري وقرئ عليه سنن الترمذي وابن ماجه والشمائل وبلوغ المرام وغير ذلك حضر منها الشيخ نادر العنبتاوي كامل بلوغ المرام ونحو ربع الترمذي ومنه ما احتواه في آخره من كتاب اللعلل ، وكامل نخبة الفكر وجزء ابن عرفة ومجلس البطاقة ، وفاته الشمائل فقرأ هو والشيخ نادي حداد القط شيئا من الشمائل للترمذي ، وممن شهد تلك المجالس الحديثية المباركة في بيت الشيخ حامد الدكتور يحيى الغوثاني و فضيلة يحيى البكري والشيخ عبد الله التوم والشيخ أحمد بن عبد الملك عاشور والشيخ صفوان داوودي والشيخ ناجي المخلافي وعلي زين العابدين وغيرهم وكلهم عدول أهل للشهادة معروفين أهل تخصص وعناوينهم مشهورة .

كما صحب الشيخ نادر مرة ابنه عاصم فأجازه الشيخ عبد القيوم وقبله ودعا الله له بالبركة .

وجزاك الله أخي في الله ( أبو إسحاق الحضرمي ) أنه كان في مشاركتك سببا في زيادة معرفتنا بقراء وسماع الشيخ نادر على الشيخ عبد القيوم رحمه الله فهو لم يفصل أولا.
 
لم يكن عندي علم برجوع شيخنا المحدّث عبد القيوم -رحمه الله- للحجاز إلا هذه المرة منك - بارك الله فيك -

أهكذا الأمربهذه البساطة ؟!!

وددت أخي الحبيب ( أبو إسحاق ) لوتأكدت قبل أن تطرح كلامك على صورة تشكيك ، وأنت فيما ذكرت تعرف الشيوخ فلو كلفت نفسك واتصلت بأحدهم لكان أجدر بك ، ولكن رب ضارة نافعة .
 
عودة
أعلى