بسم الله الرحمن الرحيم
يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَآءً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَآءً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
هذ دعوة لتدبر الآية الأولى من سورة النساء من خلال طرح تساؤلات حول نظمها، وفتح باب الإجابة دون الرجوع إلى التفاسير، راجية من الجميع المشاركة والمحاولة:
1.ما سبب افتتاح السورة بـ(يا أيها الناس)، مع أن السورة مدنية؟ وهل لهذا الاستفتاح مثيل في السور المدنية الأخرى؟
2.ما علاقة الأمر بالتقوى بمسألة الخلق؟
3.لمَ آثر التعبير بـ(خلقَكم)، دون (برأَكم، فطركم، ذرأكم، أنشأكم)؟
4.ما المقصود بالنفس الواحدة؟
5.لمَ ذكر لفظة الخلق عند (زوجها)، بينما عبر بالجعل في سورة الأعراف: (وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا) [الأعراف:189]؟
6.ما سبب تقديم الجار والمجرور على (زوجها)، فلم يقل: وخلق زوجها منها؟
7.ما سر التعبير بالرجال والنساء، دون الذكور والإناث؟
8.ما فائدة التنكير في (رجالاً) و(نساءً)؟
9.لمَ خصّ وصف الكثرة بالرجال دون النساء؟
10. لمَ قال: (كثيراً)، ولم يقل: (كثيرين)؟
11. لماذا أمر بالتقوى مرة أخرى؟
12. لماذا كان الأمر بالتقوى في المرة الأولى مقترناً بالرب، وفي المرة الثانية بالله؟
13. ما فائدة ذكر الاسم الموصول وصلته: (الذي تساءلون به)؟
14. ما فائدة ذكر الأرحام هنا؟
15. ما سبب التوكيد بـ(إنّ)، فلم يقل: وكان الله عليكم ….؟
16. ما سبب الإظهار في موضع الإضمار في قوله: (إن الله كان …)، فلم يقل: إنه كان عليكم رقيباً؟
17. ما سبب تقديم الجار والمجرور (عليكم)، فلم يقل: إن الله كان رقيباً عليكم؟
18. ما سر اختيار اسم الله (الرقيب) دون الحفيظ، أو المُقيت أو…. أو…؟