بلال الجزائري
New member
- إنضم
- 08/02/2009
- المشاركات
- 614
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
قال بعضهم: دخل الشعبي على أبي عمرو فتطاولا ثم قال الشعبي: أعندك تحفة؟ فقال: نعم، أي التحفتين أحب إليه، أتحفة إبراهيم أم تحفة مريم؟ فقال: تحفة إبراهيم عهدي بها الساعة ( يعني اللحم)، ولكن ايتني بتحفة مريم فأتاه بالرطب.
وفي هذه القصة الطريفة شدة تعلق السلف بالقرآن الكريم، واستعمالهم له في الإلغاز، لأنه مازج قلوبهم وعقولهم وكل حياتهم.
وفي هذه القصة الطريفة شدة تعلق السلف بالقرآن الكريم، واستعمالهم له في الإلغاز، لأنه مازج قلوبهم وعقولهم وكل حياتهم.