كرسي إقراء
New member
- إنضم
- 22/05/2011
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
كرسي تعليم القرآن الكريم وإقرائه ،،،
7
7
7
7
7
1. إبراز دور المملكة العربية السعودية الريادي في إقراء القرآن الكريم وتعليمه .
2. دعم البحث العلمي في مجال تعليم القرآن الكريم والدراسات القرآنية.
3. نشر النتاج العلمي والبحوث المتميزة تعليم القرآن...
تأصيل بحوث إقراء القرآن الكريم وتعليمه ونشر برامجه وضبط تقنياته .
الريادة في بحوث تعليم القرآن الكريم وبرامجه
Groups » كرسي تعليم القرآن الكريم وإقرائه
الفكـــــرة:
" الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين ............ أما بعد:
فإن جامعة الملك سعود تسعى جاهدة لتحقيق الريادة العلمية والبحثية بين الجامعات، ولأن أهم عوامل تحقيق الريادة والتميز والإبداع هو البحث العلمي فقد اهتمت به الجامعة وشجعت عليه، وتبنت الوسائل والبرامج التي تشجع الباحثين على الإقبال على البحوث العلمية وتدفعهم نحو الإبداع والابتكار، ومن البرامج التي اهتمت بـها الجامعة للنهوض بالبحث العلمي إنشاء الكراسي البحثية في مختلف تخصصات الجامعة، وقد أتاحت الجامعة المجال أمام أصحاب المبادرات من أفراد المجتمع للإسهام في هذه الكراسي ودعمها، وقد نتج عن هذه الشراكة إنشاء عشرات الكراسي البحثية المتخصصة.
وإيماناً من قسم الدراسات القرآنية بكلية المعلمين بدور الكراسي العلمية في الرقي بالمستوى البحثي والعلمي والنهوض بمسيرة التعليم، ونظراً للمهمة السامية التي يحملها القسم على عاتقه في خدمة القرآن الكريم الذي هو أصل العلوم وأفضلها وأسها، وهو سبب نـهضة الأمة وتقدمها. ومهمة القسم الرئيسة تتعلق بقراءة القرآن وإقرائه وفهمه وتفسيره ، لهذه الأسباب رأى القسم من الواجب عليه المساهمة بإنشاء كرسي علمي يهتم بتعليم القرآن الكريم وإقرائه، ويهتم بالبحوث والتقنيات المتعلقة به، ذلك أن التقنيات الحديثة لها مدخل كبير في الدراسات القرآنية، وهي تسهم بشكل كبير في تيسير قراءة القرآن الكريم وإقرائه، وهذه التقنيات بحاجة إلى الدراسة والتقويم والتطوير لتتم الإفادة منها على الوجه الأكمل، وتقريبها إلى المختصين
فإن جامعة الملك سعود تسعى جاهدة لتحقيق الريادة العلمية والبحثية بين الجامعات، ولأن أهم عوامل تحقيق الريادة والتميز والإبداع هو البحث العلمي فقد اهتمت به الجامعة وشجعت عليه، وتبنت الوسائل والبرامج التي تشجع الباحثين على الإقبال على البحوث العلمية وتدفعهم نحو الإبداع والابتكار، ومن البرامج التي اهتمت بـها الجامعة للنهوض بالبحث العلمي إنشاء الكراسي البحثية في مختلف تخصصات الجامعة، وقد أتاحت الجامعة المجال أمام أصحاب المبادرات من أفراد المجتمع للإسهام في هذه الكراسي ودعمها، وقد نتج عن هذه الشراكة إنشاء عشرات الكراسي البحثية المتخصصة.
وإيماناً من قسم الدراسات القرآنية بكلية المعلمين بدور الكراسي العلمية في الرقي بالمستوى البحثي والعلمي والنهوض بمسيرة التعليم، ونظراً للمهمة السامية التي يحملها القسم على عاتقه في خدمة القرآن الكريم الذي هو أصل العلوم وأفضلها وأسها، وهو سبب نـهضة الأمة وتقدمها. ومهمة القسم الرئيسة تتعلق بقراءة القرآن وإقرائه وفهمه وتفسيره ، لهذه الأسباب رأى القسم من الواجب عليه المساهمة بإنشاء كرسي علمي يهتم بتعليم القرآن الكريم وإقرائه، ويهتم بالبحوث والتقنيات المتعلقة به، ذلك أن التقنيات الحديثة لها مدخل كبير في الدراسات القرآنية، وهي تسهم بشكل كبير في تيسير قراءة القرآن الكريم وإقرائه، وهذه التقنيات بحاجة إلى الدراسة والتقويم والتطوير لتتم الإفادة منها على الوجه الأكمل، وتقريبها إلى المختصين