تابعونا على تويتر .. نافذة جديدة للملتقى!

إدارة الإشراف1

إدارة الإشراف على الملتقى
إنضم
18/03/2003
المشاركات
22
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الموقع الالكتروني
vb.tafsir.net
00.gif


بحمد الله تعالى تم إنشاء حساب خاص للملتقى على موقع التواصل الاجتماعي الشهير (تويتر)، ننتقي لكم فيه:
- أحدث الموضوعات المهمة.
- أجمل النقاشات القديمة.
- مختارات مما كتب في الملتقى حسب مناسبتها التاريخية.

tafsir_vb@
نرجو من خلال هذه النافذة أن نكون إليكم أقرب كما تعودنا..

ولا نعدم -أيها الكرام- نصائحكم ومقترحاتكم.​
 
مجرد رأي

مجرد رأي

أتساءل : ألا يُحِدث فتحُ نوافذ للملتقى هنا وهناك تشتتَ المشاركات ، مما يؤثر سلبا على المنتدى والمشاركين على السواء .
وهذا يلاحظ في عدد من المشايخ الذين لهم مواقع خاصة ، الشيء الذي حد من مشاركتهم الفعلية في هذا الملتقى ، الذي نعتبره جامعة فعلية وحقيقية ، نطمح أن تسير بالبحث الأكاديمي إلى الأمام . وخاصة في هذه الظرفية المباركة التي تشهد صحوة الدراسات القرآنية من تفسير وعلوم القرآن .
أعان الله المشرفين على هذا الملتقى وسدد خطاهم ، ونفع بهم
والحمد لله رب العالمين
 
معلوم -أخي عبد الكريم- أن تويتر يختلف عن المواقع الشخصية بكونه لا يتيح للكاتب سوى أحرف معدودة (140 حرفا) وهذا يجعله أشبه بالعناوين الكبيرة أو اللافتات المعروضة على قارعة الطريق، تشير إلى ما وراءها من معلم!
فهو -بحكم هذه الطبيعة- لا يمكن أن يكون بديلا عن المواقع المتخصصة بقدر ما هو وسيلة تنبيهية أو إعلامية يحسن الإفادة منها في الدلالة على مشروع الواحد منا.
وأوافقك في عزوف بعض الكتّاب عن المنتديات تأثرا بهذا الواقع الجديد، لكن هذا ليس إلا سحابة صيف وتنقشع، فالناس لا يزالون بحاجة إلى الكتابة العلمية المحررة والتي لا توفرها مواقع التواصل الاجتماعي بطبيعة الحال.
 
أتساءل : ألا يُحِدث فتحُ نوافذ للملتقى هنا وهناك تشتتَ المشاركات ، مما يؤثر سلبا على المنتدى والمشاركين على السواء .
وهذا يلاحظ في عدد من المشايخ الذين لهم مواقع خاصة ، الشيء الذي حد من مشاركتهم الفعلية في هذا الملتقى ، الذي نعتبره جامعة فعلية وحقيقية ، نطمح أن تسير بالبحث الأكاديمي إلى الأمام . وخاصة في هذه الظرفية المباركة التي تشهد صحوة الدراسات القرآنية من تفسير وعلوم القرآن .
أعان الله المشرفين على هذا الملتقى وسدد خطاهم ، ونفع بهم
والحمد لله رب العالمين
خطوة موفقة ان شاء الله.
اخي الكريم احترم رأيك ...لكن عندما قرأت تعليقك تذكرت حوار دار بيني و بين ابن أختي ( شاب مغرم بالانترنت).
قلت له اني استغرب استمرار محلات التسجيلات الإسلامية التي تبيع اشرطة على الرغم التطور الهائل في التكنولوجيا الذي وفر كثير من البدائل، مثلا في الماضي كنا عندما نرغب في سماع محاضرة كان علينا ان نشتري شريط من التسجيلات لكن الآن الأمر تغير... فقط علينا ان نكتب اسم المحاضرة و يقوم الشيخ جوجل بعرض خيارات عديدة – صوتي، فيديو، احيانا محاضرة مفرغة...الخ. وما علينا إلا ان نختار الوسيلة التي نريدها- سماع او مشاهدة المادة عبر الانترنت او تحميل المادة في جهاز الجوال او غير ذلك.
قال ابن اختي وانا مثلك استغرب و أتساءل هل هل يوجد حتى الآن ناس يستخدمون الأشرطة او يدخلون منتديات في الانترنت خصوصا بعد وجود التويتر...عموما علينا ان نواكب التطور و نترك التكهنات للزمن.
عمل حساب للملتقى في التوتير خطوة موفقة ...و في انتظار خطوات اخرى

 
عودة
أعلى