اهتمّ الدرس الاستشراقي الكلاسيكي والمعاصر اهتمامًا كبيرًا بدراسة القرآن في سياق المدونات الدينية السابقة، ويتسِمّ الاشتغال الاستشراقي المعاصر على هذه المساحة بسمات خاصّة، من حيث العلاقة المفترضة بين القرآن وبين هذه المدوّنات والتي تتجاوز علاقة التأثُّر، وكذلك من حيث طبيعة واتساع المدوّنات التي يتم ربط القرآن بها، في هذه الورقة يدرس آدم سيلفرستاين الآية 166 من سورة الأعراف والمتعلِّقة بمسخ اليهود في سياق مدونات الشرق الأدنى القديم بحثًا عن دلالة المسخ لدى مستمعي القرآن.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/116