معاذ الطالب
New member
"بيان الخلاف والتشهير وما وقع في الحرز من الزيادات على التيسير" لابن القاضي المكناسي
"بيان الخلاف والتشهير وما وقع في الحرز من الزيادات على التيسير" لابن القاضي المكناسي (1082)
دراسة وتحقيق أ.د. محمد بوطربوش
حقق على ثلاث نسخ خطية، منها نسخة بخط المؤلف، وجاء محققا في 435 ص، ومما جاء في مقدمة المحقق:
"..... وَانْتَقَلَ السَّنَدُ الإِقْرَائي إِلَى العُدْوَة الأُخْرَى، فَبَرَزَ أَعْلَامٌ كِبَار أَمْثَال: مَيْمُون الفَخَّار (ت816هـ)، وأبو عبدالله القَيْسِي (ت810هـ)، والمِنْتَوْري (ت 834هـ)، وَابنُ غَازِي المِكْنَاسِي (ت 919هـ)، الَّذِينَ أَصَّلوا وَوَضَعُوا مَعَالِمَ المَدْرَسَةِ المَغْرِبِيَّة فِي الأَدَاءِ، وَمِنْ أَشْهرِهِمْ شَيْخُ القُرَّاء، وَأُسْتَاذُ الأَسَاتِيذِ، وَالحَافِظُ الحُجَّةُ: أَبُو زَيْد عَبْدُ الرَّحمَن بن القَاضِي، الَّذِي نَعَتَهُ أَحَدُ تَلَامِيذِهِ بِأَنَّهُ دَانِي زَمَانِهِ، وجَعْبَري عَصْرِهِ، لِكَثْرَةِ مُؤَلَّفَاتِهِ وَغَزَارَةِ إِنْتَاجِهِ فِي عِلْمِ القِرَاءَاتِ القُرْءانية، وَمِنْهَا كِتَابُ "بَيَانِ الخِلَافِ وَالتَّشْهِير وَمَا وَقَعَ فِي الحِرْزِ مِنْ الزِّيَادَاتِ عَلَى التَّيْسِيرِ" الَّذِي يُعدُّ عُصَارَةَ فِكْرِهِ، وَآخِرَ إبْدَاعَاتِه، لِمَا حَوَاهُ مِنْ مَنْهَجٍ فَرِيدٍ فِي تَقْرِيبِ مَوْضُوعِه، بِأُسْلُوبٍ مُتَمَيِّزٍ يَكْشِفُ عَنْ اِتِّجَاهَاتِهِ وَاِخْتِيَارَاتِهِ، وَإِبْرَازِ الخُصُوصِيَّةِ المَغْرِبِيَّةِ فِي الأَدَاءِ، مِنْ خِلَالِ تَنَوُّعِ مَصَادِرِه، وَقُوَّةِ شَخْصِيَّةِ صَاحِبِهِ، الَّذِي جَمَعَ الأَقْوَالَ، وَنَبَّهَ عَلَى الأَخْطَاءِ وَالأَوْهَامِ، وَسَرَدَ مَا جَرَى عَلَيْهِ العَمَلُ فِي المَغْرِبِ الأَقْصَى فِي عِلْمِ القِرَاءَاتِ القُرْءانِيَّةِ" (ص: 6-7).
"بيان الخلاف والتشهير وما وقع في الحرز من الزيادات على التيسير" لابن القاضي المكناسي (1082)
دراسة وتحقيق أ.د. محمد بوطربوش
حقق على ثلاث نسخ خطية، منها نسخة بخط المؤلف، وجاء محققا في 435 ص، ومما جاء في مقدمة المحقق:
"..... وَانْتَقَلَ السَّنَدُ الإِقْرَائي إِلَى العُدْوَة الأُخْرَى، فَبَرَزَ أَعْلَامٌ كِبَار أَمْثَال: مَيْمُون الفَخَّار (ت816هـ)، وأبو عبدالله القَيْسِي (ت810هـ)، والمِنْتَوْري (ت 834هـ)، وَابنُ غَازِي المِكْنَاسِي (ت 919هـ)، الَّذِينَ أَصَّلوا وَوَضَعُوا مَعَالِمَ المَدْرَسَةِ المَغْرِبِيَّة فِي الأَدَاءِ، وَمِنْ أَشْهرِهِمْ شَيْخُ القُرَّاء، وَأُسْتَاذُ الأَسَاتِيذِ، وَالحَافِظُ الحُجَّةُ: أَبُو زَيْد عَبْدُ الرَّحمَن بن القَاضِي، الَّذِي نَعَتَهُ أَحَدُ تَلَامِيذِهِ بِأَنَّهُ دَانِي زَمَانِهِ، وجَعْبَري عَصْرِهِ، لِكَثْرَةِ مُؤَلَّفَاتِهِ وَغَزَارَةِ إِنْتَاجِهِ فِي عِلْمِ القِرَاءَاتِ القُرْءانية، وَمِنْهَا كِتَابُ "بَيَانِ الخِلَافِ وَالتَّشْهِير وَمَا وَقَعَ فِي الحِرْزِ مِنْ الزِّيَادَاتِ عَلَى التَّيْسِيرِ" الَّذِي يُعدُّ عُصَارَةَ فِكْرِهِ، وَآخِرَ إبْدَاعَاتِه، لِمَا حَوَاهُ مِنْ مَنْهَجٍ فَرِيدٍ فِي تَقْرِيبِ مَوْضُوعِه، بِأُسْلُوبٍ مُتَمَيِّزٍ يَكْشِفُ عَنْ اِتِّجَاهَاتِهِ وَاِخْتِيَارَاتِهِ، وَإِبْرَازِ الخُصُوصِيَّةِ المَغْرِبِيَّةِ فِي الأَدَاءِ، مِنْ خِلَالِ تَنَوُّعِ مَصَادِرِه، وَقُوَّةِ شَخْصِيَّةِ صَاحِبِهِ، الَّذِي جَمَعَ الأَقْوَالَ، وَنَبَّهَ عَلَى الأَخْطَاءِ وَالأَوْهَامِ، وَسَرَدَ مَا جَرَى عَلَيْهِ العَمَلُ فِي المَغْرِبِ الأَقْصَى فِي عِلْمِ القِرَاءَاتِ القُرْءانِيَّةِ" (ص: 6-7).