بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
وصف الله تعالى كتابه القرآن فقال: ﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ﴾، فهل قوله تعالى: عربي، للنسبة أم للوصف أم لكليهما.
فإن كان للنسبة كون حروف ألفاظه عربية، فبين فما لزوم ذكره والتأكيد عليه ؟ إذ لابد من حكمة.
وإن كان للوصف، فما هي المعاني التي يمكن أن نفقهها من وراء هذا الوصف ؟
يغفر الله لي ولكم
د. عمارة سعد شندول
(السنة الثانية من الماستر في العلوم الإسلامية|جامعة شنقيط العصرية)
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
وصف الله تعالى كتابه القرآن فقال: ﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ﴾، فهل قوله تعالى: عربي، للنسبة أم للوصف أم لكليهما.
فإن كان للنسبة كون حروف ألفاظه عربية، فبين فما لزوم ذكره والتأكيد عليه ؟ إذ لابد من حكمة.
وإن كان للوصف، فما هي المعاني التي يمكن أن نفقهها من وراء هذا الوصف ؟
يغفر الله لي ولكم
د. عمارة سعد شندول
(السنة الثانية من الماستر في العلوم الإسلامية|جامعة شنقيط العصرية)