أيمن صالح شعبان
New member
- إنضم
- 17/03/2005
- المشاركات
- 937
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
الكل يعلم حاجة الباحث لكتابة الآيات والشواهد القرآنية داخل بحثه بتضمينها في الوثائق الألكترونية ومن ثم تعدد البرامج في الجانب لمحاولة سد حاجة المستخدم وكان أبرز تلك البرامج هو برنامج مصحف النشر إصدارة مجمع الملك فهد، بيد أن فور طرح البرنامج أصيب الكثير من المستخدمين بالإحباط نتيجة قيام البرنامج باستهلاك موارد النظام وإثقاله بأكثر من 600 خطا حاسوبيا فعلمت على تكبيل النظام بالإضافة لذهاب تنسيق الخط ومحارفه في الوثائق الألكترونية لو حاول المستخدم استخدام التنسيق وتحويل الخطوط .
وقد سبق الإشارة لبعض تلك العيوب قبل طرحها في الملتقى في هذا الرابط :
إنتاج مصحف المدينة النبوية للنشر الحاسوبي
ولا اقصد من كلماتي التقليل من شأن البرنامج أو الحد من قيمته العلمية بل المقصد هو وضع رؤية للعمل على تلبية حاجة المستخدم باستغلال أكبر قدر من التقنية الغربية المتاحة مع توفير معايير الدقة وسلامة الاستخدام متعدد الجوانب وعليه فأنا اليوم أطرح لكم برنامجا من انتاجي باسم
[align=center]برنامج شواهد حفص للنشر المصحفي[/align]
[align=center]
[/align]
يوفر البرنامج الجهد والوقت مع عامل الدقة السديد وتحسب كافة المشاكل والعمل على حلها فهو يقوم بالاستبدال الآلي للوثيقة الألكترونية ويميز الآيات القرآنية عبر استخدام الأقواس الهلالية فيعالج النص فورا للرسم العثماني طلما كان المستند الذي تجرى عليه العملية كتبت آياته بالكتابة القياسية الصحيحة فيحولها للرسم العثماني فورا ولو كانت فيها بعض الأخطاء الإملائية يقوم البرنامج بتميز لونها باللون الأحمر ليعيد المستخدم فيها النظر ويصوب إملائه.
كما لا يستخدم البرنامج الكثير من موارد النظام بل هو مبني على خط حاسوبي واحد من فصيلة النسخ التسطيري وكامل حجم البرنامج هو أقل من 5.5 ميجا شامل نص رواية حفص عن عاصم كاملة ....
[align=center]
[/align]
ثم بعد الانتهاء من عملية الاستبدال الآلية وتحويل النص ومعالجته للرسم العثماني عبر معالج إلكتروني خاص تظهر للمستخدم لوحة بعدد العمليات التي قامت في المستند
[align=center]
[/align]
ويمكن للمستخدم البحث عن الآيات بواسطة الكتابة القياسية داخل المستند المعالج دون أي مشاكل
[align=center]
[/align]
ثم للمستخدم الخيار بتحويل كامل النص في الوثيقة إلى أحد الخطوط الحاسوبية وإعادة التنسيق واستخدام الألوان وغير ذلك مما يلزم في علميات النشر والطباعة. دون تأثر نص الآيات القرآنية من برنامج شواهد حفص للنشر المصحفي.
=======================================
[align=center]ترخيص الاستخدام[/align]
---------------------------------
اتفاقية الترخيص:
نسخة للعرض محددة مرات التطبيق
لا تستخدم هذه النسخة لأي غرض تجاري.
تعمل النسخة لعدد معين من العمليات مقدرة بألف عملية بعد تجاوز هذا العدد لا ينشط البرنامج.
الكل يعلم حاجة الباحث لكتابة الآيات والشواهد القرآنية داخل بحثه بتضمينها في الوثائق الألكترونية ومن ثم تعدد البرامج في الجانب لمحاولة سد حاجة المستخدم وكان أبرز تلك البرامج هو برنامج مصحف النشر إصدارة مجمع الملك فهد، بيد أن فور طرح البرنامج أصيب الكثير من المستخدمين بالإحباط نتيجة قيام البرنامج باستهلاك موارد النظام وإثقاله بأكثر من 600 خطا حاسوبيا فعلمت على تكبيل النظام بالإضافة لذهاب تنسيق الخط ومحارفه في الوثائق الألكترونية لو حاول المستخدم استخدام التنسيق وتحويل الخطوط .
وقد سبق الإشارة لبعض تلك العيوب قبل طرحها في الملتقى في هذا الرابط :
إنتاج مصحف المدينة النبوية للنشر الحاسوبي
ولا اقصد من كلماتي التقليل من شأن البرنامج أو الحد من قيمته العلمية بل المقصد هو وضع رؤية للعمل على تلبية حاجة المستخدم باستغلال أكبر قدر من التقنية الغربية المتاحة مع توفير معايير الدقة وسلامة الاستخدام متعدد الجوانب وعليه فأنا اليوم أطرح لكم برنامجا من انتاجي باسم
[align=center]برنامج شواهد حفص للنشر المصحفي[/align]
[align=center]
يوفر البرنامج الجهد والوقت مع عامل الدقة السديد وتحسب كافة المشاكل والعمل على حلها فهو يقوم بالاستبدال الآلي للوثيقة الألكترونية ويميز الآيات القرآنية عبر استخدام الأقواس الهلالية فيعالج النص فورا للرسم العثماني طلما كان المستند الذي تجرى عليه العملية كتبت آياته بالكتابة القياسية الصحيحة فيحولها للرسم العثماني فورا ولو كانت فيها بعض الأخطاء الإملائية يقوم البرنامج بتميز لونها باللون الأحمر ليعيد المستخدم فيها النظر ويصوب إملائه.
كما لا يستخدم البرنامج الكثير من موارد النظام بل هو مبني على خط حاسوبي واحد من فصيلة النسخ التسطيري وكامل حجم البرنامج هو أقل من 5.5 ميجا شامل نص رواية حفص عن عاصم كاملة ....
[align=center]
ثم بعد الانتهاء من عملية الاستبدال الآلية وتحويل النص ومعالجته للرسم العثماني عبر معالج إلكتروني خاص تظهر للمستخدم لوحة بعدد العمليات التي قامت في المستند
[align=center]
ويمكن للمستخدم البحث عن الآيات بواسطة الكتابة القياسية داخل المستند المعالج دون أي مشاكل
[align=center]
ثم للمستخدم الخيار بتحويل كامل النص في الوثيقة إلى أحد الخطوط الحاسوبية وإعادة التنسيق واستخدام الألوان وغير ذلك مما يلزم في علميات النشر والطباعة. دون تأثر نص الآيات القرآنية من برنامج شواهد حفص للنشر المصحفي.
=======================================
[align=center]ترخيص الاستخدام[/align]
---------------------------------
اتفاقية الترخيص:
نسخة للعرض محددة مرات التطبيق
لا تستخدم هذه النسخة لأي غرض تجاري.
تعمل النسخة لعدد معين من العمليات مقدرة بألف عملية بعد تجاوز هذا العدد لا ينشط البرنامج.