برنامج الجنى الداني من دوحة الألباني " للتحميل "

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع مســك
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

مســك

New member
إنضم
18/04/2003
المشاركات
278
مستوى التفاعل
4
النقاط
18
اسم البرنامج : الجنى الداني من دوحة الألباني
حجم البرنامج : 18 ميغا
نبذة عن البرنامج :
تزخر هذه الموسوعة باحتوائها على تخريجات الشيخ الألباني الدقيقة، وتحقيقاته العميقة، وأحكامه العلمية على الأحاديث النبوية؛ مستقاةً من الكتب المطبوعة للشيخ ـ رحمة الله عليه ـ. والبرنامج لا يمكِّن المستخدم ـ فقط ـ من الوقوف على متون الأحاديث، بل يسوق له الحكم عليها، مع التوثيق والإحالة إلى مصادر هذه الأحكام في مظانها من كتب الشيخ، إضافةً إلى ذكر الأرقام الخاصة للأحاديث، وصفحاتها.

[align=center]***** اضغط هنا لتحميل البرنامج *****[/align]
 
تنبيهات على " تراجعات الشيخ الألباني رحمه الله " في الحكم على الأحاديث

تنبيهات على " تراجعات الشيخ الألباني رحمه الله " في الحكم على الأحاديث

هناك تنبيهات مهمة على تراجعات للشيخ الألباني رحمه الله في أحكامه على الأحاديث النبوية الشريفة - بالتصحيح أو التضعيف - ذكرت في " ملتقى أهل الحديث " ، و هم من الأوفياء المحبين له و المقدرين - و ليسوا من مبغضيه و شانئيه - فينبغي أن تؤخذ في الاعتبار عند استخدام ذلك " البرنامج " المذكور ، و قد ذكر أن عددها تجاوز الخمسمائة حديث ( 500 ) ، و قيل أن هناك أضعاف ذلك العدد ،
و هذه التراجعات تحسب للشيخ رحمه الله ، و لا تنتقص من مكانته شيئا ، بل تزيده قدرا .
و انظرها في هذا الرابط :

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/search.php?searchid=441683

, " تراحعات الشيخ الألباني رحمه الله تعالى " : انظره بالضغط على هذا الرابط :

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt...CA%D1%C7%CC%DA%C7%CA+%C7%E1%C3%E1%C8%C7%E4%ED

* و إن كانت هناك فائدة تؤخذ من تلك التراجعات ، فهي فائدتان لمن كان قصده الحق لا الرجال ، و هما :

الأولى : الاعتماد على ما استقر عليه الأئمة الكبار المتقدمون في حكمهم على الأحاديث بالصحة أو التحسين أو التضعيف ، فهو نال نصيبه الوافر من الاختبار على مدار الأعصار و في مختلف الأمصار ، حتى نال اعتبار العلماء ،
و هو ما لا يتوافر لفرد أو أفراد لا تقاس أعمارهم على ما محص على مر الأعصار ،
فضلا عن ندرة من قد يتأسى بالألباني رحمه الله في التراجعات ، بل قد تأخذهم العزة بالإثم ، فيخجلون عن ذلك التراجع ، فيحجمون ،
هذا إذا بان لهم وجه الحق و الصواب . و قد لا يبين .

الثانية : اعتذار كل أو جل من يسمون ب " المخرجين " - بتشديد الراء - المعاصرين ممن تجاسروا علي تضعيف أحاديث صححها أكثر من إمام من الأئمة المتقدمين و المقدمين في ذلك الشأن ، و إعلانهم عن إبراء ذمتهم ، بإيضاح موقفهم منها ، دفعا للبلبلة و الشك في حجية السنة النبوية الشريفة في الأحكام و التشريع ،
و قد قرأت كلاما قريبا مما تقدم للشيخ أبي إسحاق الحويني ، و هما من المبرزين في الحديث ، و هما خارجان عما ذكر في هؤلاء ، و الفرق شاسع شاسع . فليتنبه له .
فما بالك بمن دونهما من هؤلاء " المخرجين " - المهرجين - الذين يضعفون حديثا من الأحاديث ، و قد صححه ثلاثة أو أربعة من الأئمة الأثبات المعتد بقولهم ، و المعتبر حكمهم في ذلك الشأن ؟
 
عودة
أعلى