باحث تركي يسطو على أبحاثي ويصنع منها كتاباً من الحجم الكبير

إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
ليس الأول ولن يكون الأخير الذي يسطو على أبحاثي ويتجمّل بها في العالمين ، على النقيض مما حدث هنا في هذا الملتقى ، من إغلاق لمواضيعي كافة ، التي أفنيت فيها ما يقارب العشرين عاماً من البحث ..
بصراحة : يزعجني أن يكون نصيبي من هذا الشَّهد إبر النحل ، وأن يستولي الآخرون على كل العسل ..
يزعجني أن يرميني البعض هنا بالحجارة ، وأن يدرك غيرهم ما لم يدركوه .
أقول : إن إغلاق مواضيعي لا يحل مشكلة ، فالكثيرون مما تعرفون ومما لا تعرفون يرون فيها ما لا ترون ، ولن يوقفَ الإعجاز العددي من الامتداد والتوسع ، وازدياد الباحثين والمعجبين . الحل هو ببيان الغث من السمين ، والجيد من الرديء ، والرد على المفترين ، والإحسان إلى المحسنين ، لا وضع الجميع في سلة واحدة .
( لقد حاولت تحميل ملف الكتاب هنا فلم أُفلح ) .


SymmetricBook

NOBLEQUR’ĀN


Assoc.Prof.Dr.Eng.HalisAYDEMİR

 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
أخي الحبيب عبد الله جلغوم،
لقد اطلعت على الكتاب ووددت أن أجد فيه تحية لك أو ذكرا.. لكن لا اظن أن المترجم فعل ذلك على الأقل في الورقات التي قرأتها منه مع أنه ترجمة حرفية لما قدمت..
ولم أعجب أن يكون الرجل دكتورا.. فقد كنت نبهتك من حملة الشهادات فأغلبهم طلاب دنيا وطلاب شهرة.. وأغلبهم لم تكتمل قامتهم أن يبلغوا معشار ما يحملون من الشهادات..
مؤلم أن أجد دكتورا ينسب لنفسه شيئا ليس له كذبا.. وكثير هذا الصنف وللأسف.. وأسأل الله أن يرجع بنا وبهم إلى سواء الحق..
ثم إني أخي الحبيب.. أريد أن أنبهك إلى شيء : فإن كان يجزؤك جزاء الله لك يوم القيامة فلا تلتفت إلى الدينار والدرهم وشهادات الناس.. ولا أظن إلا أنك تقدم ما لله عن ما تجده من الناس في الدنيا.. ويكفيك أن تكتب عند الله مجاهدا منافحا عن كتابه من أن تشهر عند الناس..
وما الذي يحزنك أن يجني الناس عوضا عنك العسل في الدنيا وتجنيه أنت في الآخرة.. أم نسيت نهرا من عسل مصفى.. فادع الله معي أن يروينا منه..
أخي الحبيب،
أنا لن أعلق عن فكرة غلق المواضيع.. فهذا الأمر يرجع إلى الإدارة، مع أني أرى نفسي وإياك من أهل الملتقى.. وربما امتلكنا فيه شيئا وقد غاب عن إدارة الملتقى هذا فحسبونا مجرد ضيوف.. وحسبنا أنفسنا من أهل الدار.. لعلهم أخطؤوا.. ولعلنا أخطأنا..
ومهما كان الأمر..
فالذي آمرك به، أمر صغير مثلي لكبير مثلك.. أن لا تثنيك مثل هذه الأمور عن القرآن.. وعن تدبر القرآن وعن الجهاد به.. وإنما قلت لك هذا ذكرى لي ولك.. فإن الذكرى تنفع المؤمنين.

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
هذا أمر يدعو للعجب حقا !! ، إذ أن ما تمت سرقته ليست أبحاثاً دنيوية بحيث يمكن أن يسطو عليها من لا خلاق لهم ، فتكون السرقة مفهومة - نسبياً - فى حالة كهذه
وإنما هى أبحاث فى إعجاز القرآن ، وهذا هو موطن العجب الحقيقى !!
فلا أفهم كيف تسول نفس لصاحبها أن يسرق أبحاثاً دينية وينسبها لنفسه ؟!
أليس هذا الأمر فى غاية التناقض بحد ذاته ؟!
على أى حال لا تبتئس أخى الحبيب ، فإن كان هذا الشخص قد أفلت بفعلته هذه من العقاب فى الدنيا ، فإن عقاب الله له فى الآخرة – لا ريب – فى انتظاره ، كما أن إنصاف الله لك – لا محالة – فى انتظارك ، وبمعايير أعظم كثيرا من معايير الدنيا
وهذا يُذكرنى بموقف حكيم لأحد المفكرين الفرنسيين الذين اعتنقوا الإسلام
فقد سألوه : لماذا أسلمت ؟
فأجابهم بحكمة – ذات صلة بما حدث لك - قائلاً :
رأيت أن الظلم والجور يملآن الدنيا ، ويموت الإنسان أحياناً وهو مظلوم لم ينل حقه فى الحياة الدنيا ، فأيقنت أنه لا بد من وجود حياة أخرى يتم فيها القصاص للمظلومين ممن ظلموهم ، ووجدت أن الإسلام هو أكثر الأديان حديثاً عن موازين العدل والقسط يوم القيامة ، وأن الله فى الإسلام يحاسب على مثقال الذرة من خير أو شر ، فأيقنت أنه الدين الصحيح .
فلا تبتئس أخى ، أنت وكل مظلوم لم ينل حقه فى الحياة الدنيا ، فإن ربك لبالمرصاد
 
لا حول ولا قوة الا بالله
عمل غريب جدا !!
أخي عبد الله لماذا لا تسرع في اصدار كتب تحوي أبحاثك لتحفظ بذلك حقك بها
 
لا حول ولا قوة الا بالله
عمل غريب جدا !!
أخي عبد الله لماذا لا تسرع في اصدار كتب تحوي أبحاثك لتحفظ بذلك حقك بها
أخي الكريم :
ببساطة وبصراحة ، العائق مادي .
 
تنبيه للإخوة الكرام

تنبيه للإخوة الكرام

السلام عليكم
وبعد

إلى كل الإخوة الباحثين

ثمة قواعد بيانات وطنية وعالمية تحفظ حقوق الباحثين
التي على مستوى وطنك الأغلب أنها مجانية ولها اتصال بالجامعات و المعاهد
أما العالمية فهي تفعل ذلك مقابل مبالغ مالية وهي مهمة في اللجوء إلى المقاضاة إذا كان السارق من خارج الوطن
في الوقت الحالي لا أملك معلومات كافية عن العالمية
وقد يفيدك بعض الإخوة بعد الاطلاع

والله أعلم
 
السلام عليكم فتح الله عليك يااستاذ وجزاك خير الجزاء ماحدث مؤلم وانه ليحزّ في القلب ان يسرق جهد الانسان وحقه عوّضك الله احسن من هذا وعظم لك اجر العلم والصبر على ماصار ونفع بعلمك
 
عودة
أعلى