بإشراف عالم فاضل: نجم جديد يبزغ في سماء أهل القرآن.

إنضم
23/07/2007
المشاركات
522
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
بشارة فضل وخير تلقيتها من شيخي ونبراس دربي، الحبيب الدكتور/ فريد الإنصاري حفظه الله ورعاه ورزقه الشفاء التام، مفادها: الرغبة الصادقة المخلصة من بعض أهل العلم -في إطار المسايرة العصرية- بالإسهام في خدمة أهل القرآن والعلم والعلماء عموما، فكانت الإشراقة الفطرية بدلالتها الشرعية إنجازاً لـ:

affiche111.jpg


تحت إشراف : الدكتور فريد الأنصاري.

فكانت الفِطْرِيَّةُ - كما علمت-:

- مَوْقِعا لتلقِّي حقائق القرآن الكريم وبياناته النبوية..
- محاولة لاستعادة الفطرة الإنسانية الضائعة.. بتجديد الاستمداد من نور الوحي!
- فضاء رحب لعقد "مجالس القرآن"
- كَشْفٌ لمنهاج التداول الاجتماعي للقرآن المجيد في الأمة، وبلاغ رسالاته في كل مكان..

* وكانت منتدياتُ الفِطْرِيَّةِ :

- ملتقياتٌ لمدارسة كتاب الله بالمنهاج الفطري
- فرصة للالتحاق بقافلة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، وحَسُنَ أولئك رفيقاً!
- عَرْضٌ حي لحركة السير عبر منازل الإيمان، ومدارج الربانية
- وفرصة للتعرف على محبي القرآن، و"أهل القرآن"، حُمَّالِ رسالات القرآن..
- مجالس لارتشاف كؤوس المحبة، وأقداح الإيمان، والتحلي بأردية التعاطف والمودة.
- إنها مجالس للاستظلال بأنوار السكينة والرحمة، والدخول تحت أجنحة الملائكة إن شاء الله..
- حِلَقٌ للتفقه في الدين، والتعاون على صياغة فقه دعوي أصيل.
- مجالس لتبادل الخبرات الدعوية؛ إرشاداً واسترشاداً..
- ومدرسة لتخريج الدعاة الربانيين إن شاء الله..
- إنها فرصة للتحقق بأهلية تأسيس "مجالس القرآن" وإدارتها، في كل منطقة وقطاع.

* والفطرية ببدايتها المتألقة وإمكانيتها المتوفرة، ترحب بمشاركة:
- من يحب الإسهام في دعوة القرآن، وحمل رسالاته؟
- من يحب الانتساب إلى أهل القرآن، أهل الله وخاصته؟

فكل من كان كذلك، فإن "مَوْقِعُ الفِطْرِيَّةِ" يتيح له الفرصة، إن شاء الله! وذلك متاح على : www.alfetria.com

وفق الله الجميع لكل خير.

تنويه: من باب أن الدال على الخير كفاعله، يرجى من الفضلاء الدعم الفني للموقع بالتعريف به وإشهاره في ما يعرفه من مواقع الانترنت.
 
ما شاء الله تبارك الله!

مشروع رائد وفكرة متميزة تغذي جانبا رئيسا من المقاصد القرآنية ألا وهو جانب الانتفاع والتزكية بالقرآن.

وقد سبق أن أشار الدكتور عبدالرحمن الشهري لكتاب (مجالس القرآن) للدكتور فريد الأنصاري هنا، وقد تمنيت حينها أن أرى عملا متكاملا على نسق هذا الكتاب، فالحمد لله أن يسر فتح هذا الموقع ليعم نفعه ويبلغ مداه الذي يستحقه.

أسأل الله أن يعين الإخوة القائمين عليه بتحقيق ما يصبون إليه من النفع للأمة والدعوة للقرآن.
 
ومن البشائر أني اطلعت في زيارتي الاخيرة للمغرب الشقيق على العدد الثاني من المجلة الفصلية رسالة القران وهي مع صغر حجمها احتوت على بحوث قيمة والدكتور فريد الانصاري وفقه الله لكل خير هو المدير المسؤول للمجلة ولاادري ان كان هو صاحب كتاب الاخطاء الستة للحركة الاسلامية في المغرب ام لا
 
أشكر لكم جميعا مروركم وتعليقاتكم الطيبة المشجعة
فجزاكم الله خيرا.
ووفق القائمين على موقع الفطرية، لتحقيق أهدافهم النبيلة في خدمة كتاب الله بما يرضيه عز وجل، ويسهم في مدارسة كتابه الكريم على النحو النافع، وأن يشفي شيخنا الدكتور فريد الأنصاري شفاء تاما لا يغادر سقما.

فقد كنا قد استبشرنا في الاسابيع الماضية بخروجه لإلقاء دروسه، ومحاضراته وإن لم يستطع السير، إلا أنه وكما هو متوقع من إرهاقه الكبير لنفسه، وتحميلها فوق طاقتها رغم ظروف صحته، فقد عاوده ضغط المرض وانقطع عن طلابه ومحبيه مجددا، وصدق المتنبي في قوله:
[align=center]وإذا كانت النفوس كبارا *** تعبت في مرامها الأجسام[/align]
فما بالكم بمن يحمل هم أمة.
 
ومن البشائر أني اطلعت في زيارتي الاخيرة للمغرب الشقيق على العدد الثاني من المجلة الفصلية رسالة القران وهي مع صغر حجمها احتوت على بحوث قيمة والدكتور فريد الانصاري وفقه الله لكل خير هو المدير المسؤول للمجلة ولاادري ان كان هو صاحب كتاب الاخطاء الستة للحركة الاسلامية في المغرب ام لا

من دواعي سروري أن أجد تعليقكم الكريم أعلاه أستاذي الحبيب.

ولعل تساؤلكم الكريم عن الكتاب المذكور، بسبب ماخلقه من ضجة كبيرة بين مؤيديه ومعارضيه - كما تعلمون -، وعموما أستاذي وشيخي الفاضل، أرجو التكرم بالاطلاع على هذا الرابط وتحديدا المشاركة رقم8 ففيها إجابة شافية كما أظن، وجزاكم الله خيرا.

تنويه: يستحسن تصفح الرابط المذكور بمتصفح انترنت اكسبلورر.
 
بشرى طيبة سيقت على يدي حبيبنا ، نفع الله بهذا الموقع الثري ورزق الدكتور فريد الانصاري الصحة والعافية والسلامة .
 
بشرى طيبة سيقت على يدي حبيبنا ، نفع الله بهذا الموقع الثري ورزق الدكتور فريد الانصاري الصحة والعافية والسلامة .

آمين.
وجزاكم الله خيرا شيخنا وحبيبنا الفاضل الدكتور خضر.
وأدامك الله منهلا عذبا يستقي منك طلبة العلم ما ينتفعون به في دنياهم وأخراهم، ومتعك بالعافية وراحة البال، وسلو الخاطر، وجنبك كيد الفجار، وشر طوارق اليل والنهار إلا طارقا يطرق بالخير من الرحمن.
 
عودة
أعلى