في الحقيقة أول شيء لفت انتباهي في هذا اللقاء الذي اجراه المرصد مع الدكتور هو ان الدكتور بدى عليه الحياء واظنه طبيعة جميلة في شخصيته
لقد تعلمت شخصيا من هذا الحوار المرئي امور او امر قد لااعرف التعبير عنه ولااجيده
لكنه شيء افزعني لو صح التعبير او افزعني او كاد يبكيني او ربما نغص علي حياتي اكثر ماهي منغصة كما نقول في مصر او ربما بتعبير اخر زاد من همي واهمامي
بل ومن فرحي!
والمي-قلت لااحسن التعبير لكن لابقي الكلمة كما هي:ألمي!
لقد دفعني هذا الحوار لمزيد من التوقف كثيرا مع النفس او عند حدود النفس او تجاهها انظر اليها من جديد
هذا والله على مااقول شهيد بلامدح في الدكتور ولا ابغي منه شيء وانما هي الآلام المشتركة بل انه ماهو اعظم من ذلك وهو الحب العظيم لهذا الدين العظيم والاخوة الخالصة لكل مهتم ومهموم بهذه الامة التي يحاول المجرمون اسقاطها وكما كتب رودنسون"اختطاف الاسلام"أي اختطافها!