فكري ناجي المخلافي
New member
بعض من يفسر الحديث تجده يقوم بتسمية فرق وجماعات فيعدد حتى يصل بالفرق 73 فرقه ويسميها ويذكر أنها في النار ثم يأتي آخر فيعدد الفرق والجماعات 73 فرقه خلاف ماقاله سابقيه فإذا جمعت الطوائف عند هولاء ستجد انهم قد جمعوا 80 فرقه أو90 وهكذا
ويحتار المسلم من نصدق من هولاء* اقول مستعينا بالله
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم صدقه السر تقى 70 ميتة من ميتة السوء وفي حديث 70 باب أو مصرع اذا مصارع السوء وأبواب السوء والأخطاء 70 طريقه هلكت أمم بسببها توارثتها البشريه كقتل قابيل لهابيل هذه الطريقه التي أوردت قابيل النار توارثها من بعده فحمل وزرها ووزر من عملها
فلو افترضنا أن هذه أول طريقه لدخول النار جاء من بعدهم أمة تعاملت مع نبيها بخطيئه استوجبوا بها النار اضافه إلى ماتوارثوه ممن قبلهم من القتل فكانت فرقتين ثم جاء نبي فتعاملوا معه بخطيئه استوجبوا بها النار إضافة إلى ماتوارثوه من الامة التي سبقتهم والقتل فنقسمت أمه النبي 3 فرق وهكذا
حتى صارت 70 خطيئه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انقسمت اليهود 71 فرقه وانقسمت النصارى 72 فرقه وتنقسم أمتي 73 فرقه اذا انقسمت أمه ماقبل اليهود 69 فرقه وماقبها أمه انقسمت على نبيها 68 فرقه
قال تعالى واختار موسى قومه 70 رجلا أن إختيار موسى لقومه كان على عدد طرق السوء فختار صالحيهم لكن في كل شخص ذنب فاختار هم على عدد الذنوب (تحتاج ايضاح )
قال تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم استغفر لهم أو لاتستغفر لهم أن تستغفر لهم سبعين مره المفسر ون يقولون هو رقم تعرفه العرب وغير ذلك
أن تستغفر لهم يامحمد بعدد ذنوب وأخطاء البشريه من لدن آدم إلى يوم القيامة ماغفر الله لهم 70 خطيئة
ولذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم اني لاتستغفر الله في اليوم 70 مره لانها 70 طريقة مهلكات
وهنا السوال لماذا خص بالذكر 71 و72 و 73 نورده لاحقا
اذا واجب العلماء هو معرفة هذه المصارع والطرق حتى نتجنبها وكلها موجوده في القرآن فيقال مثلا من قتل نفسا بغير حق جزاءه النار وهو من الفرق الضاله ولا تسمى جماعات بعينها ومستعد للايضاح والادله هذ والله اعلم
ويحتار المسلم من نصدق من هولاء* اقول مستعينا بالله
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم صدقه السر تقى 70 ميتة من ميتة السوء وفي حديث 70 باب أو مصرع اذا مصارع السوء وأبواب السوء والأخطاء 70 طريقه هلكت أمم بسببها توارثتها البشريه كقتل قابيل لهابيل هذه الطريقه التي أوردت قابيل النار توارثها من بعده فحمل وزرها ووزر من عملها
فلو افترضنا أن هذه أول طريقه لدخول النار جاء من بعدهم أمة تعاملت مع نبيها بخطيئه استوجبوا بها النار اضافه إلى ماتوارثوه ممن قبلهم من القتل فكانت فرقتين ثم جاء نبي فتعاملوا معه بخطيئه استوجبوا بها النار إضافة إلى ماتوارثوه من الامة التي سبقتهم والقتل فنقسمت أمه النبي 3 فرق وهكذا
حتى صارت 70 خطيئه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انقسمت اليهود 71 فرقه وانقسمت النصارى 72 فرقه وتنقسم أمتي 73 فرقه اذا انقسمت أمه ماقبل اليهود 69 فرقه وماقبها أمه انقسمت على نبيها 68 فرقه
قال تعالى واختار موسى قومه 70 رجلا أن إختيار موسى لقومه كان على عدد طرق السوء فختار صالحيهم لكن في كل شخص ذنب فاختار هم على عدد الذنوب (تحتاج ايضاح )
قال تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم استغفر لهم أو لاتستغفر لهم أن تستغفر لهم سبعين مره المفسر ون يقولون هو رقم تعرفه العرب وغير ذلك
أن تستغفر لهم يامحمد بعدد ذنوب وأخطاء البشريه من لدن آدم إلى يوم القيامة ماغفر الله لهم 70 خطيئة
ولذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم اني لاتستغفر الله في اليوم 70 مره لانها 70 طريقة مهلكات
وهنا السوال لماذا خص بالذكر 71 و72 و 73 نورده لاحقا
اذا واجب العلماء هو معرفة هذه المصارع والطرق حتى نتجنبها وكلها موجوده في القرآن فيقال مثلا من قتل نفسا بغير حق جزاءه النار وهو من الفرق الضاله ولا تسمى جماعات بعينها ومستعد للايضاح والادله هذ والله اعلم