"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34)

إنضم
29/05/2007
المشاركات
481
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
الإقامة
مصر
"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34)

"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34)فاطر.
نعم إنه الحزن والذل والفساد... ولن نطيل فمن أراد الاطلاع على تلك الحقبة فليشاهد القنوات المصرية الحكومية وليقرأ الصحف القومية
ولكن أذكر موقفين حدثا في الثورة الأول محزن
فقد أصيب ابن شيخنا الدكتور عبدالحي الفرماوي في تلك المسيرة السلمية الحضارية ولكن كيف أصيب؟
تلك هي الفاجعة شاب مع الشباب تقبض عليه الشرطة مع سبعة من الشباب فيأمرهم الضابط بالوقوف أمام الحائط ثم يطلق الأعيرة النارية عليهم مباشرة فيلقون حتفهم ويقعون على الأرض فيأمر بإطلاق النار على من وقع على الأرض خشية أن يكون بينهم أحياء فيقول الجندي إنهم ماتوا فيقوم بضرب ابن شيخنا بالبندقية على رأسه ليتأكد من موته ولكن الله هو المحيي والمميت فنسأل الله أن يشفيه
فقد تم نقله إلى القصر العيني وحالته تتحسن ببطء نسأل الله تعالى أن يشفيه ونسأل الله أن يثبت والده
وسبق لوالده أن اتهم بمساعدة حماس على صنع طائرة بدون طيار !!!!
الموقف الثاني أحد أئمة المساجد ذهب للمشاركة في تلك المسيرة فشاء الله أن يشهد تلك الملحمة مع البلطجية وأعوانهم من الظالمين وكان منهم رجال شرطة ألقي القبض عليهم
يقول أخونا جاءوا إلينا ومعهم الحجارة والقنابل الملتوف والعصي والسكاكين وظلت المقاومة من الساعة 12 ظهرا الى 9 ليلا وكان أخونا يقوم بتكسير الحجارة الكبيرة إلى قطع صغيرة حتى لا تقتل أحدا من هؤلاء المجرمين!!!! فقال لمن معه هذا عمل لا يليق بي أريد أن أتقدم في المواجهة فقال أحدهم تقدم فقال الشباب لا نحن نريدك معنا
المشايخ غاليين علينا وجودك وحده شرعية لنا وكان منهم من يقبل رأسه !!! نسأل الله أن يحفظ بلدنا ويشفي من أصيب في تلك الثورة ويضاعف أجرهم
 
حملة : الدفاع عن هوية مصر الإسلامية


eg-flag.png

لا يخفى علينا تلك الاحداث الجسيمة التي تمربها مصر من تنحية الفرهون وحل مجلسي الشعب والشورى
وحرص المنافقين والعلمانيين وأذنابهم بل والنصارى على تغيير هوية مصر الإسلامية

وتعديل المادة الثانية من الدستور لتكون مصر دولة مدنية ـ( أي دولة لا دينية )ـ

وقد حذر مشايخنا الكرام من هذا الخطر العظيم وذلك الخطب الجسيم الذي يحتم علينا جميعا
أن نقف في مواجهة ذلك الخطر وتبصير المسلمين بلزوم تحكيم شرع الله تعالى
والرجوع إلى كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم


انظر مقال الشيخ سعيد عبدالعظيم حول هذا الموضوع هنا أو هنا أو هنا

ومن باب قول الله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى

فيمكنكم من خلال هذا البريد تحميل وطباعة بعض الورقات الدعوية
ونشرها وتوزيعها وتعليقها في أماكن اجتماع الناس


اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود



لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود
اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية
لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود
اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية



لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود

اضغط هنا لتكبير الورقة الدعوية


لتحميل الورقة بجودة عالية صالحة للطباعة
ألوان أسود



وستبقى مصر إسلامية بإذن الله تعالى ولن تتخلى عن هويتها
وسنبذل أرواحنا حفاظا على هوية مصر الإسلامية

eg-flag.png

نسأل الله تعالى أن يولي على أهل مصر
من يحكم فيهم بكتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم
وأن يلقى كل الطواغيت والعملاء مثل ما لاقاه فرعون وسلفه التونسي
وأن يجمع كل بلاد المسلمين تحت راية التوحيد

ommaflag.jpg


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 
عودة
أعلى