الموسوعة الميسرة فى الإعجاز العلمى

إنضم
01/02/2016
المشاركات
707
مستوى التفاعل
21
النقاط
18
الإقامة
مصر
الموسوعة الميسرة فى الإعجاز العلمى
تأليف: شحاتة صقر
http://saaid.net/book/20/14482.pdf
ألحق بها سلسلة طويلة من أخطاء الإعجاز العلمي:
التعسف في تفسير الرتق والفتق
التعسف في ادعاء أن القرآن تكلم عن الثقوب السوداء
بيت العنكبوت
الصعود للفضاء
وردة كالدهان
قانون الجذب
لموسعون
تحسبها جامدة
العرق وعلاج العمى
نسبية آينشتاين
سرعة الضوء
الفراغ الكوني
جعلت تميد
...

المؤلف من الإعجازيين.
شهد شاهد من أهلها!
 
بدَأْتَ تفكر...آمل أن تبدأ رحلتكَ في التواضع والإنصاف.
 
في جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر » بَابُ حُكْمِ قَوْلِ الْعُلَمَاءِ بَعْضِهِمْ فِي بَعْضٍ
...
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : " اسْتَمِعُوا عِلْمَ الْعُلَمَاءِ ، وَلا تُصَدِّقُوا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمْ أَشَدُّ تَغَايُرًا مِنَ التِّيُوسِ فِي زُرُبِهَا " .

فما بالك لو كانوا من طلبة العلم !

وقال صلى الله عليه وسلم : "مَن يرد الله به خيرًا يفقِّهْه في الدين، وإنما أنا قاسمٌ، والله يعطي. " رواه البخاري

(يفقهه) يجعله فقيهًا، والفقه الفهم. (أنا قاسم) أقسم بينكم ما أمرت بتبليغه من الوحي، ولا أخص به أحدًا دون أحد. (والله يعطي) كل واحد منكم فهمًا على قدر ما تعلقت به إرادته سبحانه.
 
(أنا قاسم) أقسم بينكم ما أمرت بتبليغه من الوحي، ولا أخص به أحدًا دون أحد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد ثبت أخي الكريم أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم كان يخص بعض الصحابة بأمور دون غيرهم فهل هذه واقعة ضمن الحديث أم خارجة عنه ؟! ثم أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قال "خطابوا الناس على قدر عقولهم أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟!" دليل على أنه كان يخص بعض الصحابة بأمور -للأمانة لا اعلم سند الحديث أهو صحيح أم مكذوب-
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين
 
تعليقك غير منطقي يا يزيد!
من البداية موقفي من الإعجازيين وانحرافهم معروف، والمنشور عما اعترف به أحدهم من أخطاء وتعسف!

[أنا ضد جماعة متهافتة تتخذ زغلول الدجال كأيقونة لها بعد أن ثبت كذبه على الرسول بالصوت والصورة عدة مرات! (في حديث: على رسلها، الذي لا أصل له في كتب الحديث الصحيحة ولا الضعيفة! والذي جعله زغلول "معجزة" :) فهل واضع الحديث قديما إذن أتى بمعجزة؟!)]
 
أخي الكريم حسن

أرجو أن لا أكون أخطأت اذا قلتُ لا تعارض ، فله صلى الله عليه وسلم القسمة وعليهم رضي الله عنهم الرضا بما قسم .

والحديث صحيح
سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقولُ : " مَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، وإنما أنَا قاسِمٌ واللهُ يُعْطِي، ولن تزالَ هذه الأمةُ قائمةً على أمرِ اللهِ، لا يَضُرُّهم مَن خالفهم، حتى يأتيَ أمرُ اللهِ ."
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 71 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح

وفي شرح البخاري:
(وإنما أنا قاسم) أي أقسم بينكم تبليغ الوحي من غير تخصيص (والله يعطي) كل واحد منكم من الفهم على قدر ما تعلقت به إرادته تعالى، فالتفاوت في أفهامكم منه سبحانه، وقد كان بعض الصحابة يسمع الحديث فلا يفهم منه إلا الظاهر الجلي ويسمعه آخر منهم أو من القرن الذي يليهم أو ممّن أتى بعدهم فيستنبط منه مسائل كثيرة ({ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ} [الجمعة: 4].
وقال الطيبي: الواو في قوله: " وإنما أنا قاسم " للحال من فاعل يفقهه أو من مفعوله، فعلى الثاني فالمعنى أن الله تعالى يعطي كلاًّ ممن أراد أن يفقهه استعدادًا لدرك المعاني على قدره له، ثم يلهمني بإلقاء ما هو لائق باستعداد كل واحد،
وعلى الأوّل فالمعنى أني ألقي على ما يسنح لي وأسوّي فيه ولا أرجح بعضهم على بعض، والله يوفق كلاًّ منهم على ما أراد وشاء من العطاء انتهى.
وقال غيره: المراد القسم المالي، لكن سياق الكلام يدل على الأوّل إذ إنه أخبر من أراد به خيرًا يفقهه في الدين، وظاهره يدل على الثاني لأن القسمة حقيقية في الأموال. نعم يتوجه السؤال عن وجه المناسبة بين اللاحق والسابق، وقد يجاب بأن مورد الحديث كان عند قسمة مال وخصص عليه الصلاة والسلام بعضهم بزيادة لمقتض اقتضاه فتعرض بعض من خفي عليه الحكمة، فردّ عليه -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بقوله: "من يرد الله به خيرًا" الخ أي من أراد الله به الخير يزيد له في فهمه في أمور الشرع فلا يتعرض لأمر ليس على وفق خاطره إذ الأمر كله لله وهو الذي يعطي ويمنع ويزيد وينقص، والنبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قاسم بأمر الله ليس بمعطٍ حتى ينسب إليه الزيادة والنقصان، واستشكل الحصر بإنما مع أنه عليه الصلاة والسلام له صفات أخرى سوى قاسم. وأجيب بأن هذا ورد ردًّا على من اعتقد أنه عليه الصلاة والسلام يعطي ويقسم فلا ينفي إلا ما اعتقده السامع لا كل صفة من الصفات وفيه حذف المفعول.

جامع السنة وشروحها


اما الحديث
" حدثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يكذب الله ورسوله . "
تحقيق الألباني: (ضعيف) انظر حديث رقم: 2701 في ضعيف الجامع.
وروي عن علي موقوفا "حدثوا الناس بما يعرفون، أتحبون أن يكذّب الله ورسوله"
وعن ابن مسعود قال "ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة.
 
تعليقك غير منطقي يا يزيد!
من البداية موقفي من الإعجازيين وانحرافهم معروف، والمنشور عما اعترف به أحدهم من أخطاء وتعسف!

[أنا ضد جماعة متهافتة تتخذ زغلول الدجال كأيقونة لها بعد أن ثبت كذبه على الرسول بالصوت والصورة عدة مرات! (في حديث: على رسلها، الذي لا أصل له في كتب الحديث الصحيحة ولا الضعيفة! والذي جعله زغلول "معجزة" :) فهل واضع الحديث قديما إذن أتى بمعجزة؟!)]
ظننتك بدأتَ تقرأ لمن تسميهم الإعجازيين؛ وتتفحص ما عندهم من حق وباطل، لكن الظاهرَ أن غشاوة النزاعات المتفرعة عن الشخصنة اتباعًا لهوى النفس تحول دونك والإنصاف.
هداك الله.
 
أخي الفاضل سلامة :


  • ربما موقفك من الاعجازيين معروف ، وهو ما أراه يؤثر عليك في خطابك مع اي مشارك في الملتقى وكأن كل المشاركين اعجازيين.

  • اذا كان الاستاذ شحاتة صقر مؤلف هذه الموسوعة الميسرة في الاعجاز العلمي وشهدت أنت انه من الإعجازيين فنعم الرجال هو وخير الباحثين هو - ولا نزكي على الله – وندعو الله عز وجل ان يكون جميع الاعجازيين مثله.

  • اذا كانت جماعة الاعجازيين متهافتة او منحرفة فلا أراك تُنزلهم منزلة الخوارج او الشيعة او المعتزلة!!!


  • ما تنقم على النجار في الصوت والصورة : هل ضعف او وضع الحديث ؟
ام موضوع كروية الارض ؟

فالحديث له شواهد أخرى ! ، والموضوع عن سطحية الارض او كرويتها مشهور !

ويقول رب العزة والجلال : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ "(8) المائدة

أعتذر منك فلا بد أن تعيد النظر في طريقة إنكارك عليهم ، وكذلك في طريقة تفاعلك مع اخوانك في الملتقى فكلنا مسؤلون . والله من وراء القصد .
 
لا تراجع أبدا بإذن الله عن أسلوب الشدة مع المنحرفين، محرفي معاني القرآن!
قوم جهلة باللغة يقولون في القرآن برأيهم.. جهلة بالسياق، وطريقتهم موصوفة بأنها "عجز لا إعجاز" و"تحريف للقرآن عن مواضعه".. تريد مني أن أخاطبهم بـ "مشكور يا أخي" و"اجتهاد مقبول"؟!
لن يحدث.
=====
أما موضوع زغلول الدجال فهنا
https://vb.tafsir.net/tafsir56663
بعنوان: (حديث موضوع وضعه الإعجازيون؟!)

حديث لا أصل له - غير موجود في كتب الحديث الصحيحة ولا الضعيفة! - قال الإعجازي أنه معجزة سبقت العلم.
السؤال الأول: هل واضع الحديث قديما - بهذا المنطق الإعجازي - أتى بمعجزة؟!
السؤال الثاني: كيف وصل النص للإعجازيين؟
=====
ثالثا:
المنشور عن مؤلف إعجازي يسرد قائمة طويلة جدا لأخطاء الإعجازيين وتعسفهم في التأويل، ويقول أن القرآن لم يتحدث عن الانفجار الكبير ولا النسبية ولا عن سديم يشبه الوردة، إلخ
ويقول "التوافقات العددية في القرآن ليست من الإعجاز"
أي: شهد شاهد من أهلها.

الإعجازيون في حالة تخبط، يهيمون في كل واد، بينما المعجزات يجب أن تكون واضحة جلية لا تحتمل التأويل.
 
لا تراجع أبدا بإذن الله عن أسلوب الشدة مع المنحرفين، محرفي معاني القرآن!
قوم جهلة باللغة يقولون في القرآن برأيهم.. جهلة بالسياق، وطريقتهم موصوفة بأنها "عجز لا إعجاز" و"تحريف للقرآن عن مواضعه".. تريد مني أن أخاطبهم بـ "مشكور يا أخي" و"اجتهاد مقبول"؟!
لن يحدث.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اراك مكثرا الكلام عن زغلول وهناك أولى منه بالرد مثل الذي يزعم بالمعرفة علي الكيالي الذي يزعم أنه حفظ القرآن وهو ابن خمس سنوات ومع هذا هو يلحن لحنًا جليا
سبحان الله
دمتم سالمين
 
الرأس أولى، أما الذيول - كالكيالي - فأمرها أهون.
الزنداني وكحيل وزغلول ينفثون نفس السم، وانخداع العامة بهم أكبر. فالرد على أي منهم هو رد على الباقي.
 
الرأس أولى، أما الذيول - كالكيالي - فأمرها أهون.
الزنداني وكحيل وزغلول ينفثون نفس السم، وانخداع العامة بهم أكبر. فالرد على أي منهم هو رد على الباقي.
مادام الرأس أولى، ابدأ بابن تيمية ومن سَبَقه والعثيمين ومنْ تبعه؛ وهمَا الإعجازيَّانِ عديمَا الفهم استنادًا إلى حُكمِ الحاذق اللبيب العلَّامة الفَهَّامة محمد سلامة المصري الذي يُظهِرُ أنه لم يعدْ في الأمة من يفهم القرآن سواه.
تزعم الدفاعَ عن كتاب ربك؛ وأنتَ أبعد ما تكون عن أخلاقه وتعاليمه.
 
لا ابن تيمية إعجازي ولا العثيمين!
كلام ابن تيمية عن الثقوب السوداء "نادر" جدا :)
والعثيمين أساسا ينفي دوران الأرض :)
 
حتى نتجنب الجدال واللف والدوران
لا أبغي الا النصيحة :

  • فلنراجع كتب اداب العالم والمتعلم :
انه اذا أخطأ العالم فرده يكون بمقارعة الحجة بالحجة اذا كنتَ عالم ،
اما اذا كنتَ طالب علم وتريد ان ترد على العالم فعليك بخفض الجناح اولا ثم عرض ما تراه من ادلة يغلب على ظنك انها ترد على هذا العالم الذي أخطأ.
اما اذا كنت عامي فألتزم بقول العالم او اسأل اهل العلم.

  • والفرق بين العالم وطالب العلم فرق نسبي، فكل عالمٍ طالب علم حتى يلقى ربه، وقد قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى (مع المحبرة حتى المقبرة).
إلا أن العالم هو الذي يجمع بين الفقه في دين الله تعالى والتعبد له، فليس العلم وحده كافيًا، بل يتعين أن يضاف إليه قدر زائد وهو الفهم؛ فالعالم الرباني لا يقتصر على حفظ المتون فقط، بل يحتاج معه إلى فهم مقاصد الشريعة العامة، وقواعد الاستنباط، والكفاءة في إنزال أدلة الشرع ومسائل الفقه على حال الناس ، فيتمكن من إجابة السائل، وإفتاء المستفتين، والنظر في النوازل، فهو بهذا الوصف والاعتبار عالم،
لكنه أيضاً يظل بحاجة متجددة إلى زيادة علمه ومراجعته، والله عز وجل يقول: "وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً".


  • وكذلك عليك البحث :
متى يخرج المرء من دائرة أهل السنة و الجماعة؟؟؟
يجب أن نفرق بين من وقع في بدعة أو خطأ من علماء أهل السنة والجماعة الذين ينطلقون في استدلالهم من الحديث والأثر ، وبين من وقع في بدعة من أهل الأهواء والبدع الذين ينطلقون من أصول وقواعد مبتدعة أو منهج غير منهج أهل السنة و الجماعة.


  • قال الشاطبي رحمه الله في الاعتصام : " المسألة الخامسة : وذلك أن هذه الفرق إنما تصير فرقاً بخلافها للفرقة الناجية في معنىً كلي في الدين وقاعدة من قواعد الشريعة لا في جزئي من الجزئيات إذ الجزئي والفرع الشاذ لا ينشأ عنه مخالفة يقع بسببها التفرق شيعاً و إنما ينشأ التفرق عند وقوع المخالفة في الأمور الكلية لأن الكليات تقتضي عدداً من الجزئيات غير قليل و شأنها في الغالب أن لا يختص بمحل دون محل ولا باب دون باب ".اهـ

  • ويقول شيخ الإسلام: بَلْ الْأَسْمَاءُ الَّتِي قَدْ يَسُوغُ التَّسَمِّي بِهَا مِثْلُ انْتِسَابِ النَّاسِ إلَى إمَامٍ كَالْحَنَفِيِّ وَالْمَالِكِيِّ وَالشَّافِعِيِّ وَالْحَنْبَلِيِّ أَوْ إلَى شَيْخٍ كَالْقَادِرِيِّ والعدوي وَنَحْوِهِمْ أَوْ مِثْلُ الِانْتِسَابِ إلَى الْقَبَائِلِ: كَالْقَيْسِيِّ وَالْيَمَانِيِّ وَإِلَى الْأَمْصَارِ كَالشَّامِيِّ وَالْعِرَاقِيِّ وَالْمِصْرِيِّ.
فَلَا يَجُوزُ لِأَحَدِ أَنْ يَمْتَحِنَ النَّاسَ بِهَا وَلَا يُوَالِيَ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَلَا يُعَادِيَ عَلَيْهَا بَلْ أَكْرَمُ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاهُمْ مِنْ أَيِّ طَائِفَةٍ كَانَ. اهـ

  • وقال سعيد بن جبير : لا يزال الرجل عالما ما تعلم ، فإذا ترك العلم وظن أنه قد استغنى واكتفى بما عنده فهو أجهل ما يكون .
وقال عبد الرحمن بن أبي ليلى : أدركت عشرين ومائة من الانصار من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسأل احدهم عن المسئلة فيردها هذا الى هذا ، وهذا الى هذا ، حتى ترجع الى الاول.
وفي رواية : ما منهم من يحدث بحديث إلا ود أخاه كفاه إياه ، ولا يُستفتى عن شيئ الا ود أخاه كفاه الفتيا.

فاذا قلنا لابد من التفريق بين المسائل البدعية والاجتهادية ، زدت كبرا وعلى صوتك لابد ان نحارب البدعة ،
واذا سكتنا لما انت فيه من فهم او وهم قلت انسحب وانزوى ، هذه علامة الجدال المذموم !
قال ابن المنكدر : العالِم بين الله تعالى وخلقه فلينظر كيف يدخل بينهم .
 
عودة
أعلى