المعتزبالله محمد
New member
إنها أعظم مناجاة في الدنيا، كل الناس يسمعون كلام الرحمن، لكن قليل من يجيبون نداء الرحيم، وينالون شرف المناجاة.
هذه هي المرتبة الأخيرة من مراتب تدبر كتاب الله.
فبعد أن تمرنت على قراءة القرآن على مهل، مقتديا برسولك الكريم صلى الله عليه وسلم.
http://vb.tafsir.net/tafsir40946/#.VILHd9KUci8
وبعد أن تمرنت على التقاط الجمل وإعمال سمعك في الآيات التي تقرأها أو تسمعها.
http://vb.tafsir.net/tafsir41253/#.VILF9NKUci8
جاء وقت التقاط الثمرة وهي أن تستجيب جوارحك لنداء الرحمن:
يقول المولى عز وجل: {فأما من ثقلت موازينه، فهو في عيشة راضية، وأما من خفت موازينه، فأمه هاوية، وما أدراك ما هيه، نار حامية}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {فمن يعمل مثقال ذرة خير يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {فأنذرتك نارا تلظى، لا يصلاها إلا الأشقى، الذي كذب وتولى، وسيجنبها الأتقى}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {بل تؤثرون الحياة الدنيا}،
أجب ولا تصمت.
لماذا ندخل الصلاة وعقلنا محملة بمتاع الدنيا، ونخرج حالنا هو هو؟
لكي تستجيب الجوارح للرحمن؟ ينبغي أولا أن تعمل سمعك؟ ثم يجيب لسانك؟ ثم ستجد تغييرا في سلوكك ولا شك.
متى أجيب، وما أقول؟
نجيب عن ذلك غدا بإذن الله تعالى،،،
هذه هي المرتبة الأخيرة من مراتب تدبر كتاب الله.
فبعد أن تمرنت على قراءة القرآن على مهل، مقتديا برسولك الكريم صلى الله عليه وسلم.
http://vb.tafsir.net/tafsir40946/#.VILHd9KUci8
وبعد أن تمرنت على التقاط الجمل وإعمال سمعك في الآيات التي تقرأها أو تسمعها.
http://vb.tafsir.net/tafsir41253/#.VILF9NKUci8
جاء وقت التقاط الثمرة وهي أن تستجيب جوارحك لنداء الرحمن:
يقول المولى عز وجل: {فأما من ثقلت موازينه، فهو في عيشة راضية، وأما من خفت موازينه، فأمه هاوية، وما أدراك ما هيه، نار حامية}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {فمن يعمل مثقال ذرة خير يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {فأنذرتك نارا تلظى، لا يصلاها إلا الأشقى، الذي كذب وتولى، وسيجنبها الأتقى}،
فبماذا تجيب ربك، هل تصمت، إذا كان قلبك قد تأثر فلماذا لا تتأثر جوارحك؟
ويقول: {بل تؤثرون الحياة الدنيا}،
أجب ولا تصمت.
لماذا ندخل الصلاة وعقلنا محملة بمتاع الدنيا، ونخرج حالنا هو هو؟
لكي تستجيب الجوارح للرحمن؟ ينبغي أولا أن تعمل سمعك؟ ثم يجيب لسانك؟ ثم ستجد تغييرا في سلوكك ولا شك.
متى أجيب، وما أقول؟
نجيب عن ذلك غدا بإذن الله تعالى،،،