يوسف محمد مازي
New member
تتهيأ مدينة الدارالبيضاء خلال شهر فبراير القادم لاستضافة أزيد من 300 ناشر في معرضها الدولي للكتاب، وهو رقم قياسي بالنظر للدورات السابقة، حسب مسؤولين بوزارة الثقافة.
وأوضح حسن الوزاني، مدير مديرية الكتاب بوزارة الثقافة، في تصريح صحفي أدلى به لموقع "العربية.نت"، أن طلبات المشاركة في هذه الدورة المقرر تنظيمها بالضبط ما بين 10 و19 فبراير القادم فاقت المتوقع، وأن عملية انتقاء العارضين خضعت لمعيار المهنية والطاقة الاستيعابية للمعرض.
وسيشارك في هذا المعرض الذي بلغ دورته الـ18 كل من مصر، سوريا، الأردن، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، قطر، العراق، موريتانيا، تونس، الجزائر، السودان، فرنسا، بريطانيا، روسيا، أمريكا، تركيا، بلجيكا، إلى جانب عدد من الدول الإفريقية ودول أمريكا اللاتينية، إضافة إلى تمثيليات المراكز الثقافية بالمغرب.
وقال الوزاني في التصريح نفسه، إن جديد هذه الدورة سيتمثل في تكريس جناح الوزارة بالمعرض، للكتاب الأدبي الأول في مختلف اللغات والأجناس الإبداعية المغربية، وستغطي الفترة الممتدة من 1936 إلى 2011، إلى جانب بيبلوغرافيا الكتب الأولى، التي أنجزها الكاتب محمد بن يحيى القاسمي، وحدد عدد الكتاب الذين تم اختيارهم ضمن سلسلة الكتاب الأول في مائة كاتب، وضمنهم أسماء كبيرة مثل محمد برادة وعبد القادر الشاوي، وغيرها من الأسماء الممثلة لمختلف الأجيال، مضيفا في ذات التصريح، أن الوزارة ستصدر بهذه المناسبة 40 عنوانا تضم الأعمال الكاملة لمجموعة من الكتاب وعلى رأسهم الروائي والقاص أحمد المديني.
ومن المنتظر أن يطلق المعرض، ولأول مرة في تاريخه، موقعا إلكترونيا سمعيا وبصريا لعرض مختلف أنشطته الثقافية، ليتيح الفرصة للمثقفين العرب والمهتمين داخل المغرب وخارجه لمتابعة فعاليات الدورة الثامنة عشر، فضلا عن تنظيم مسابقة ثقافية على صفحة المعرض بموقع "فيسبوك"، وسيحصل الفائز بها على عدد من الكتب.
نقلا عن موقع الرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب
وأوضح حسن الوزاني، مدير مديرية الكتاب بوزارة الثقافة، في تصريح صحفي أدلى به لموقع "العربية.نت"، أن طلبات المشاركة في هذه الدورة المقرر تنظيمها بالضبط ما بين 10 و19 فبراير القادم فاقت المتوقع، وأن عملية انتقاء العارضين خضعت لمعيار المهنية والطاقة الاستيعابية للمعرض.
وسيشارك في هذا المعرض الذي بلغ دورته الـ18 كل من مصر، سوريا، الأردن، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، قطر، العراق، موريتانيا، تونس، الجزائر، السودان، فرنسا، بريطانيا، روسيا، أمريكا، تركيا، بلجيكا، إلى جانب عدد من الدول الإفريقية ودول أمريكا اللاتينية، إضافة إلى تمثيليات المراكز الثقافية بالمغرب.
وقال الوزاني في التصريح نفسه، إن جديد هذه الدورة سيتمثل في تكريس جناح الوزارة بالمعرض، للكتاب الأدبي الأول في مختلف اللغات والأجناس الإبداعية المغربية، وستغطي الفترة الممتدة من 1936 إلى 2011، إلى جانب بيبلوغرافيا الكتب الأولى، التي أنجزها الكاتب محمد بن يحيى القاسمي، وحدد عدد الكتاب الذين تم اختيارهم ضمن سلسلة الكتاب الأول في مائة كاتب، وضمنهم أسماء كبيرة مثل محمد برادة وعبد القادر الشاوي، وغيرها من الأسماء الممثلة لمختلف الأجيال، مضيفا في ذات التصريح، أن الوزارة ستصدر بهذه المناسبة 40 عنوانا تضم الأعمال الكاملة لمجموعة من الكتاب وعلى رأسهم الروائي والقاص أحمد المديني.
ومن المنتظر أن يطلق المعرض، ولأول مرة في تاريخه، موقعا إلكترونيا سمعيا وبصريا لعرض مختلف أنشطته الثقافية، ليتيح الفرصة للمثقفين العرب والمهتمين داخل المغرب وخارجه لمتابعة فعاليات الدورة الثامنة عشر، فضلا عن تنظيم مسابقة ثقافية على صفحة المعرض بموقع "فيسبوك"، وسيحصل الفائز بها على عدد من الكتب.
نقلا عن موقع الرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب