ابو حنيفة
New member
بسم الله والحمد لله وصلى الله على رسول الله
يعلم الجميع ما حدث في الاونة الاخيرة من حدث عظيم وكبير هز قلوب الكثيرين وابكاء المحبين للحبيب محمد صلى الله عليه واله الطيبين.
وقد سرني ما رايت من تفاعل بالغ على جميع الأصعدة الرسمية والشعبية من استنكار وشجب واجتماع للصفوف ووحدة الموقف واستنهاض الهمم وعرض الخطط الرادعة لهذ الحقد الدفين من نشر للبضائع الدنماركية والنرويجية استعدادا لمقاطعتها كنوع من الرد البسيط للعداوة الصريحة لنبينا ولديننا.
لكني تفاجأت أن هذا الرد جاء سريعا وحازما !!! وسبب الدهشة هو ان هؤلاء القوم عداوتهم ظاهرة ومتوقعة منهم وان الاساءة للنبي تعتبر قليلة بالنسبة لماحكاه الله عنهم في قوله تعالى {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ} (118) سورة آل عمران
هل هب المسلمون حبا للنبي عليه الصلاة والسلام ودفاعا عنه وعن كرامته؟؟!!
وهل هذا الدفاع ضد قوم معينين ؟ أم أنه ضد كل من آذى رسول الله وحاول الانتقاص منه؟
لما تأملت مواقف بعض المسلمين وجدت ان العداوة انقلبت من عداوة وتنقص من الكافرين للنبي واله الى عداوة وتنقص من بعض المسلمين لنبيهم واله الطاهرين !!!
واليك الأدلة والبراهين
1/ يقول القاضي أحمد عثمان مطير عضو المحكمة الابتدائية التجارية الثانية وعضو المحكمة الأولى بلواء الحديدة عام (1981) في كتابه الدرة الفريدة، وهو من رؤوس الطريقة القادرية في الحديدة:
((وبمناسبة ذكر القات أنقل ما ذكره الكاتب شيخي العلامة أحمد عبد الباري عاموه –رحمه الله تعالى- قال ما لفظه :
(فائدة) نُقل عن الشيخ الكبير عبد القادر الجنيد أنه نام ذات ليلة فرأى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما وبين أيديهم شيء من القات ، قال: فناولني النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من القات ففزعت من النوم وأنا قابض على القات في يدي ومعي ندم عظيم لما لم أسأله عن فائدة القات فرجعت إلى منامي فرأيته صلى الله عليه وسلم هو وأصحابه على ما هم عليه فسألته فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا عبد القادر أنه نزل به جبريل الآن ! يا عبد القادر كل منه فإن آكله لا ينطق إلا بالصواب ..
وكانت الرؤيا في سنة 953هـ قال شيخنا: ورؤيته صلى الله عليه وسلم حق ومن رآه مناماً فكأنما رآه يقظة ) اهـ ..
من كتاب : الدرة الفريدة في تاريخ محافظة الحديدة صفحة (41) طبعة دار المصباح (الحديدة اليمن).
3/وهذا يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم ( محمد فيتامين واو حقنا يوم القيامة)
وهذا يقول عن زوج نبي الله وأحب نسائه اليه أن تسميتها بالحميرا لأنها ( حمارة)
واخر يقول عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه ( أكبر من يعمل عمل قوم لوط ) استغفر الله العظيم مما كتبتُ ولولا التوضيح والبيان لما كتبته والله شاهد علي .
استمع لهذا الرافضي [ramv]C:\Documents and Settings\Administrator\Desktop[/ramv]
هذا فيض من غيض وتنقص بعض المسلمين لنبيهم ولأزواجه واصحابه رضي الله عنهم اجمعين
فأين أنت يامسلمون وأين الحب المدعى من هؤلاء امسلمييييييييييييييييييين؟؟!!!!!
يعلم الجميع ما حدث في الاونة الاخيرة من حدث عظيم وكبير هز قلوب الكثيرين وابكاء المحبين للحبيب محمد صلى الله عليه واله الطيبين.
وقد سرني ما رايت من تفاعل بالغ على جميع الأصعدة الرسمية والشعبية من استنكار وشجب واجتماع للصفوف ووحدة الموقف واستنهاض الهمم وعرض الخطط الرادعة لهذ الحقد الدفين من نشر للبضائع الدنماركية والنرويجية استعدادا لمقاطعتها كنوع من الرد البسيط للعداوة الصريحة لنبينا ولديننا.
لكني تفاجأت أن هذا الرد جاء سريعا وحازما !!! وسبب الدهشة هو ان هؤلاء القوم عداوتهم ظاهرة ومتوقعة منهم وان الاساءة للنبي تعتبر قليلة بالنسبة لماحكاه الله عنهم في قوله تعالى {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ} (118) سورة آل عمران
هل هب المسلمون حبا للنبي عليه الصلاة والسلام ودفاعا عنه وعن كرامته؟؟!!
وهل هذا الدفاع ضد قوم معينين ؟ أم أنه ضد كل من آذى رسول الله وحاول الانتقاص منه؟
لما تأملت مواقف بعض المسلمين وجدت ان العداوة انقلبت من عداوة وتنقص من الكافرين للنبي واله الى عداوة وتنقص من بعض المسلمين لنبيهم واله الطاهرين !!!
واليك الأدلة والبراهين
1/ يقول القاضي أحمد عثمان مطير عضو المحكمة الابتدائية التجارية الثانية وعضو المحكمة الأولى بلواء الحديدة عام (1981) في كتابه الدرة الفريدة، وهو من رؤوس الطريقة القادرية في الحديدة:
((وبمناسبة ذكر القات أنقل ما ذكره الكاتب شيخي العلامة أحمد عبد الباري عاموه –رحمه الله تعالى- قال ما لفظه :
(فائدة) نُقل عن الشيخ الكبير عبد القادر الجنيد أنه نام ذات ليلة فرأى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما وبين أيديهم شيء من القات ، قال: فناولني النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من القات ففزعت من النوم وأنا قابض على القات في يدي ومعي ندم عظيم لما لم أسأله عن فائدة القات فرجعت إلى منامي فرأيته صلى الله عليه وسلم هو وأصحابه على ما هم عليه فسألته فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا عبد القادر أنه نزل به جبريل الآن ! يا عبد القادر كل منه فإن آكله لا ينطق إلا بالصواب ..
وكانت الرؤيا في سنة 953هـ قال شيخنا: ورؤيته صلى الله عليه وسلم حق ومن رآه مناماً فكأنما رآه يقظة ) اهـ ..
من كتاب : الدرة الفريدة في تاريخ محافظة الحديدة صفحة (41) طبعة دار المصباح (الحديدة اليمن).
3/وهذا يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم ( محمد فيتامين واو حقنا يوم القيامة)
وهذا يقول عن زوج نبي الله وأحب نسائه اليه أن تسميتها بالحميرا لأنها ( حمارة)
واخر يقول عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه ( أكبر من يعمل عمل قوم لوط ) استغفر الله العظيم مما كتبتُ ولولا التوضيح والبيان لما كتبته والله شاهد علي .
استمع لهذا الرافضي [ramv]C:\Documents and Settings\Administrator\Desktop[/ramv]
هذا فيض من غيض وتنقص بعض المسلمين لنبيهم ولأزواجه واصحابه رضي الله عنهم اجمعين
فأين أنت يامسلمون وأين الحب المدعى من هؤلاء امسلمييييييييييييييييييين؟؟!!!!!