المجلات المحكمة، طرق الاتصال بها، وشروط الكتابة بها

إنضم
01/05/2010
المشاركات
321
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
المغرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يجد عدد كبير من الباحثين صعوبة في تحكيم أبحاثهم؛ لعدم معرفتهم بالجهات التي تعنى بتحكيم الأبحاث العلمية الجادة والرصينة، مما يجعل عددا من البحوث العلمية حبيس رفوف المكتبات الخاصة دون نشر، وإن نشر نشرته جهات لا يهمها إلا عنوان البحث والربح المادي.
فأرجو من االسادة الأساتذة الباحثين الفضلاء التكرم ببسط القول عن الجهات التي تعنى بتحكيم البحوث الإسلامية، وعناوينها، وكيفية الاتصال بها، وشروط الكتابة بها بربوع الدول العربية الإسلامية حسب.
 
أحييك أخي الكريم د. مصطفي وأتذكر أننا شاركنا منذ ثلاثة أعوام تقريبا في موضوع المجلات العلمية المعتمدة المحكمة في العالم ولكننا لم نتطرق إلى طرق الاتصال بها ولا شروط الكتابة فيها ودونك ما لدي .
مجلة كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية ، أهم شروط النشر فيها أن يكون البحث المراد أصيلا في تخصصات أصول الدين { التفسير ، الحديث ، الدعوة ، العقيدة} وأن يستوفي الشروط المعهودة في تكوين البحث العلمي . ولعلي أستطيع خدمة من يحتاج إلى النشر في هذه المجلة وتحت توقيعي طرق الاتصال ، كذا كلية أصول الدين والدعوة بطنطا ، كذا كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة الكل جامعة الأزهر ومعترف به عالميا ولكل مجلة رقم إيداع بدار الكتب المصرية وإفادة معمّدة من عمادة الكلية .
والله الموفق والمستعان .
 
رد بخصوص المجلات المحكمة

رد بخصوص المجلات المحكمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حياكم الله أ.د [FONT=&quot]عبد الفتاح محمد خضر[/FONT] وبياكم، وجعل الفردوس الأعلى مثوانا ومثواكم، ومثوى أهل الفضل جميعا.
فقد سعدت كثيرا بردكم، والحقيقة أن الموضوع سبق الحديث عنه منذ مدة بشكل مفصل، ولم أنتبه إلى ذلك إلا بعد ردكم، ويحتاج الموضوع إلى تحيين من حين لآخر، وجل المجلات التي ذكرت هناك تصدر عن المملكة العربية السعودية، فهل معنى هذا أن باقي الدول لا تتوفر على هيئات تشرف على مثل هذا النوع من الأبحاث؟
وسعدت أيضا أ.د [FONT=&quot]عبد الفتاح محمد خضر[/FONT] بعرضكم القيم نشر البحوث القيمة التي تسوفي شروط البحث العلمي الجاد والمفيد، وهذا دليل كبير على طيب أصلكم، وحبكم للعلم ونشره، وأعدكم أني سأكون سباقا لطلب عرض ما أراه ويراه السادة العلماء جديرا بالنشر في مثل مجلاتكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
عودة
أعلى